![]() |
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد مسجــل منــــذ: 2010-10-19 مجموع النقط: 2661.79 |
تكريم المقرئ سحيم عبد العزيز بالمسيلة
اسلاميات 24 افريل 2023 (منذ 3 أيام) إ.ش
تم تكريم المقرئ سحيم عبد العزيز نظير جهده المشهود وسعيه المحمود لإمامته صلاة التراويح بالمسجد القطب بالمسيلة "مسجد النصر" خلال شهر رمضان المبارك لعام 1444 هـ / 2023 م، أين تم أيضا تكريم والديه بعمرتين إلى البقاع المقدسة.
وتم تكريم المقرئ عبد العزيز سحيم خلال مراسم الاستقبال الخاصة بتبادل التهاني والتغافر، بمناسبة الاحتفال بعيد الفطر المبارك لعام 1444 هـ ـ 2023 م.
وقد قام القارئ الجزائري...
من علمائنا المتميزين بعلمهم ومواقفهم في النصف الأخير من القرن التاسع عشر والثلث الأول من القرن العشرين الشيخ عبد الحليم ابن سماية (1866-1933).. وصوته من أول الأصوات التي ارتفعت في الجزائر منتقدة الطرقية المنحرفة في رسالته المسماة “الكنز المدفون والسرّ المكنون”، كما يعتبر من أوائل العلماء الدين تناولوا مسألة الربا، ورد على من يقول بإباحة قليله، وله رسالة في هذا الموضوع طبعت في سنة 1911، عنوانها “اهتزاز الأطواد والرّبى من مسألة تحليل الربا”..
كان...
مما هدى الله – عز وجل- إليه طائفة من خيرة الجزائريين هو أن يؤسسوا هيأة ليست كأحد من الهيآت، وجمعية هي بدع من الجمعيات، فكانت “خير جمعية أخرجت للناس”، أعني “جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، “التي أحبطت أخبث مخطط لأخبث دولة، هو “تنصير الجزائريين وفرنسة الجزائر”، فكان الشعار الذي أبطل “السحر” وخيّب أماني الساحرين، وهو: “الإسلام ديننا- العربية لغتنا – الجزائر وطننا”.
منذ تأسيس هذه الجمعية المباركة في 5/5/1931 إلى اليوم وهي شجى في...
ابن باديس.. إمامُ الجزائر في كل عصورها
عبد الحميد عثماني
2023/04/16
ح.م
العلامة عبد الحميد بن باديس
سيظلُّ في اعتقادنا الخاص على الأقلّ أنَّ الأمير عبد القادر بن محيي الدين والإمام عبد الحميد بن باديس هما أعظم شخصيتين جزائريتين خلال القرنين الماضيين، لما كان لهما من دور حاسم في إعادة تأسيس الدولة الجزائرية وإحياء كيانها الحضاري من تحت ركام الاستيطان الفرنسي.
لقد رفع الأمير السلاح في وجه الاستعمار البغيض، حاملا لواء الجهاد المقدّس، ثم سارت على دربه...
علماء الجزائر المدرّسون في الحجاز اسلاميات 3 افريل 2023 (منذ 17 ساعة) عبد الحكيم ڤماز ندب علماء من الجزائر في مختلف الفترات والأزمان للإقراء والتدريس في الحرمين الشريفين، لمختلف الفنون العلمية النقلية والعقلية، من فقه وحديث وتفسير وأدب وغيرها، فكان تواجدهم بالحجاز قد أعطى دافعا قويا وفعالية كبيرة، فتوّجت بتخرّج قامات علمية كبيرة من أئمة وفقهاء ومحدثين ومفسرين وخطباء ومدرسين وقضاة ومفكرين، وخير شاهد على هذا الدور لعلماء الجزائر المدرّسين في الحجاز ما كتبه...
شهداؤنا كثر ويصعب إحصاؤهم، لأنه لم يمر يوم لم ترتكب فيه فرنسا جريمة قتل ضد الجزائريين بطريقة من الطرق، ففرنسا ليست مجرمة فقط، وإنما هي “أم الجرائم”، وكثير من هذه الجرائم هي “اختصاص فرنسي”، و”علامة مسجلة” باسمها. وكما ابتلينا بفرنسا، فقد سلّطنا الله – عز وجل- عليها، حتى جعلناها سابعة ولاياتنا، بفضل تنظيمنا الجهادي في فرنسا، وبفضل أولئك الرجال الأحرار والنساء الحرائر من أبناء وبنات الجزائر الذين حوّلوا شوارع باريس ميادين جهاد ضد الخونة...