فضاءات قنا

محافظة قنا

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـمحافظة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1396.83
إعلانات


>> محافظة قنا >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

سأزورُ المخيم كدمعة التين والزيتون لأهش أسرابَ الحمام وبيادر الأوهام فأرى وجع الدماء أرى دخانَ البكاء يلفنى ويلفنى بلا انتهاء وحين يباغتنى .. الجرح الحرون سأرحل مفقوء العيون والحزن الذى خيم بالروح ألف مخيم فدعونى أزور المخيم



ما تقبل ظهوره من جسد زوجتك من حقنا ان نراه تغضب فما تقبل ظهوره من جسد زوجتك من حقنا أن نراه كان صديقي يهم بالجلوس بالدرجه الأولى بالقطار المتجه من القاهره الى مدينة أسوان حينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره مقلوبه ليواجها الكرسيين خلفهم فجلس و لم يقم بعدل الوضعيه لمجيئ رجل في العقد السادس من العمر يرتدي الملابس الريفيه ليجلس بالكرسي المجاور له ثم مجيئ زوج شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم حديثي الزواج ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهم...



الطرافة لا تخلو من الذكاء في هذهالمواقف!! قد نكون عرفنا أصحاب التاريخ ، العلماء والمثقفون فيمواقف بغاية الجدية ولكن نحن نعلمكم أن لكل حادث ونظرية موقف مضحك سبقه..حبيت أقدملكم عدة مواقف غير متوقعه من أشهر الشعراء، العلماء والفنانون! ابراهيم والبشري كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديبالساخر عبد العزيز البشري وبادره قائلاً : شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست فقال حافظابر أهيم: والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كمان شفتك، وانت جاي افتكرتك راجل!...



قصيدة: أتحبني وأنا ضريرة !!! نزار قباني ::::::::::::::::::::::::: ... قالت لهُ... أتحبني وأنا ضريرة ... وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ... ما أنت إلا بمجنون ... أو مشفقٌ على عمياء العيون ... قالَ ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي .... ولا أتمنى من دنيتي ...



كوة للغياب عبده حسن الشنهوري موت يزف إلى الكون أسرابه ويعلن دولته في الفراغ يطلق ساقيه عبر ممرات أوقاتنا فارداً طيفه فوق عرش السكوت يسلسلنا في عرين العواقب ويقرع أجراسه فاتحاً كوة للغياب موت يجهز كل احتمالاته ويدخلنا في حبائل مجدولة لنص مثير موت يفتح طاقاته في جدارات صمت مسورة بالغرابة فيمنحنا معطيات الحزن ويشرب قهوتنا ثم ينزع مافي الندى من دم مستجير موت أليف يطل علينا بوجه عطوف تبيض الرحى بين كفيه يرسل قبلته الخرساء إلى حيث تعلو ذؤاباتنا راجياً أن نحدد في ومضة...



كوة للغياب عبده حسن الشنهوري موت يزف إلى الكون أسرابه ويعلن دولته في الفراغ يطلق ساقيه عبر ممرات أوقاتنا فارداً طيفه فوق عرش السكوت يسلسلنا في عرين العواقب ويقرع أجراسه فاتحاً كوة للغياب موت يجهز كل احتمالاته ويدخلنا في حبائل مجدولة لنص مثير موت يفتح طاقاته في جدارات صمت مسورة بالغرابة فيمنحنا معطيات الحزن ويشرب قهوتنا ثم ينزع مافي الندى من دم مستجير موت أليف يطل علينا بوجه عطوف تبيض الرحى بين كفيه يرسل قبلته الخرساء إلى حيث تعلو ذؤاباتنا راجياً أن نحدد في ومضة...