فضاءات شنهور

شنهور

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1401.18
إعلانات


>> شنهور >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 4 من 76
المشاركة في فضاءات شنهور ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

هُوَ النَّبِيُّ الَّذي لَوْلاَ هِدَايَتُهُ لَكانَ أَعْلَمُ مَنْ فِي الأَرْضِ كَالهَمَجِ أنا الَّذى بتُّ من وجدي بروضتهِ أَحِنُّ شَوْقاً كَطَيْرِ الْبَانَة ِ الْهَزِجِ هاجَتْ بذِكْرَاهُ نَفْسِي، فاكتَسَتْ وَلَهاً وأي ُّ صبٍّ بذكرِ الشَّوقِ لمْ يهجِ ؟ فَمَا احْتِيَالِي؟ ونَفْسِي غَيْرُ صابِرَة ٍ على البعادِ ، وهمِّي غيرُ منفرجِ لا أستطيعُ براحاً إن هممتُ ، ولا أَقْوَى عَلَى دَفْعِ ما بالنَّفْسِ مِنْ حوَجِ لَوْ كانَ لِلْمَرْءِ حُكْمٌ في...



صورة المقال الرئيسية بسم الذي رفع السماء بناءَ : نلنا انتصارا في الوجود أضاءَ نلنا انتصارا للعبور أحله : في العالمين مكانه الوضاءَ قالوا ابن مصر يداه تقصر أن ترى : ما كان من بارليف عز وطاءَ فيه الحصون موانع لا ترتقى : أو تقتفى أثرا ثرى وسماءَ قد خططوه فكرة بهرت نهى : وتعاقبوها فطنة وذكاءَ قالوا بأن لو حاول ابن كنانة : هدم الجدار لما استطاع فناءَ أو ثم لم تأخذ مدافعه سوى : أن دمرت نفسها إعياءَ أو قدر ما النمل استطاع بلوغه : من ركن ثهلان ابتغاه هباءَ هل...



لامية الصفدي : الجَـدُّ في الجـدِّ والحِرمــانُ في الكَسَـلِ *** فانصبْ تُصِبْ عنْ قريبٍ غايةَ الأملِ واصبــرْ على كلِّ ما يأتي الزَّمـانُ بهِ *** صبرَ الحُسامِ بكفِّ الدّارعِ البَطَلِ وجانـبِ الحرصَ والأطماعَ تحـظَ بما *** ترجو من العزِّ والتأييدِ في عَجَلِ ولا تكونَـــنْ علـى ما فـاتَ ذا حَــزَنٍ *** ولا تظلَّ بما أُوتيتَ ذا جَذَلِ واستشعـرِ الحِلـمَ في كلِّ الأمـورِ ولا *** تُسرع ببادرةٍ يوماً إلى رجلِ وإنْ بُليـــتَ بشخـــصٍ لاَ خَــلاقَ لـهُ ***...



الكلب "هول" قصيدة للشاعر محمود غنيم .... في النصف الأول من القرن العشرين، دخل أول كلب بوليسي الخدمة الرسمية في مصر ، وكان ذلك الكلب يسمى "هول"، فقال فيه الشاعر محمود غنيم – رحمه الله - : كلبٌ ينم على الجُنْاةُ تمشي العدالة في خُطاهْ إن قال، أرهفت النيابةُ سمعَها، وصغا القضاة كم أفلت الجاني، فشمَّـر ساعديه، واقتفاه لم يُعْي أهلَ البحث سرُّ غامضٌ إلا جلاه يستخرج السرَّ الدفيـنَ، كأنه بعض الحواة وكأنما هو - إذ تراه- مشعوذ يتلو رُقاه عَيُّ...



بَيْنَ شَوْقِي وحافِظ .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * مِنْ أسْبانْيا – حَيْثُ كانَ مَنْفاهُ - بَعَثَ أمِيْرُ الشُعَراء ِأحْمَد شَوقِي ِهذه الأبياتَ إلى صدِيْقِهِ حافِظ إبْراهِيْمَ شَاعِر ِالنِيْلِ ، يَقُولُ فِيْها : يا ساكِنِي مِصر َإنّا لا نَزالُ على ----------------- عَهْدِ الوَفـاءِ وإنْ غِبْنا مُقِيْمِيْنَا هَلاَّ بَعَثتُمْ لَنَا مِنْ مَــاءِ نَهْـرِكُمُ ----------------- شَـيْئاً نَبُـلُّ بهِ أَحْشــاءَ صـادِيْنَا كُلُّ المَنــاهِـلِ...



الشاعر : محمد سعيد العباسي قصيدة: يوم التعليم مـا لـي وللخمـرِ رَقَّ الكأسُ أو راقـــــــا وللصّبـابة تُصلـي القـلـبَ إحـراقـــــــا ؟ مضى زمـانٌ تسـاقَيْنـا الهـوى بـهـمــــــا فـي فتْيةٍ كرمـوا وَجْدًا وأشـواقــــــــــا زُهْرُ الـوجـوه متى سِيـمُوا الهــــوانَ لَوَوْا سـوالفًا كَصُوَى السـاري وأعـنـاقـــــــــا صحـبٌ حـمـلـتُ لـواء العـشق بـيـنهــــــمُ مـن قبـل أن يصـبح العـشـاقُ عـشّاقــــــا إذ لـيس فـي الـمذهــــــب...