شنهور

( التمييز ) للصف الأول الإعدادي الحلقة الأولى ( العدد وتمييزه ) العدد وتمييزه قبل الحديث عن تمييز العدد التزم فى كتابته بالخطوات التالية أولاً العدد المفرد: 1- العدد (1، 2 ) ليس لهما تمييز مثال : قرأت قصةً ، اشتريت كتابًا ، سلمت على طالبين ومعى قصتين .هكذا نرى العددين ( 1 ، 2 ) لاتمييز لهما والمعدود يدل على العدد بخلاف اشتريت قصصا" فكلمة قصص لم تدل على عدد محدد مثل قصة أو قصتين ** إذا اجتمع العددان ( 1 ، 2 ) مغ المعدود وجب تقديم المعدود على العدد مثال : حضر طالب واحد...

.( كان وأخواتها ) للصف الأول الثانوي (1)الأفعال الناقصة والتامة .( كان وأخواتها ) * تدخل علي الجملة الاسمية فترفع المبتدأ ويسمى اسمها ، وتنصب الخبر ويسمى خبرها ، ولها حالتان : * ( ناقصة ) وهي التي لا تكتفي بمرفوعها(اسمها) و تحتاجلمنصوب (خبرها) ليتم معناها * ( تامة ) وهي التي تكتفي بمرفوعها ولا تحتاج لمنصوب ليتمم معناها ويعرب مرفوعها فاعلًا . أولاً : كان الناقصة : أخواتها (أًصبح، أضحي ، أمسي ، ظل ، ليس ، بات, صار ، مادام ، مازال ، ما أنفك ، ما برح ، ما فتئ ) وتأتي كلها ناقصة...

النداء النداء : دعوة المخاطب للانتباه والإصغاء بأى لفظ من أحرف النداء: (أ) و(أيْ) لنداء القريب و(( أَيا، هيا)) لنداءِ البعيد و(يا) لعموم النداء. أقسام النداء : ( علم مفرد – نكرة مقصودة – نكرة غير مقصودة – مضاف – الشبيه بالمضاف ) أولاً : المنادى المبني (1) العلم المفرد العلم هو ما كان اسم لشخص أو مكان أما المفرد هو أن يكون كلمة واحدة. حكم المنادى العلم المفرد ( يبنى على ما يرفع به فى محل نصب ) ولا ينون مثال : يا على، قم إلى الصلاة. يا قدس يا : حرف نداء مبنى على...

المفعول له 1- تعريفه : المفعول له أو لأجله أو من أجله مصدر يبين سبب ما قبله ويشارك عامله في الزمان وفي الفاعل ويخالفه في اللفظ نحو وقفت احتراما لمعلمي فالمفعول له هنا احتراما مصدر يبين سبب الحدث الذي قبله وهو الوقوف ويشاركه في الزمان لأن الاحترام والوقوف حدثا في وقت واحد ويشاركه في الفالع لأن القيام والإجلال كانا من من قاعل واحد وهو مخالف للفعل في اللفظ إذ إنه يس من لفظ الفعل 2- أحكامه : إذا استوفي المفعول له شروطه جاز نصبه مباشرة وجاز جره بحرف من حروف الجر التي...

لغاتُ العرب في روح المعاني ذكر الآلوسي أنّ ثمّةَ خلاف بين العلماء في ورود شيء من غير لغة قريش من لغات العرب في القرآن الكريم، من ذلك ما أورده عند تناوله قوله تعالى: ((وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ)) [ابراهيم:4] ، فالآلوسي يذهب الى ان القرآن لم ينزل بلغة قريش وحدها ، بل فيه من لغتها ، ولغات غيرها من العرب ، ومن هنا وجدنا الآلوسي يشير الى مظاهر اختلاف لغات العرب ، ممّا ساعد على توسع في أبنيتها ، ومثال ذلك في قوله تعالى: ((إِنِّي أَرَانِي...

لفتاتٌ صرفيّة في روح المعاني : باب : (فعل ـ يفعل) فمن المتعدي من هذا الباب : قوله تعالى: (عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ) [التوبة:98]. قال الآلوسي: ( (السوء) في الأصل مصدر، ثم أطلق على كل ضرر وشر ... وقرئت (السوء) بالضم وهو حينئذ اسم بمعنى العذاب ، وليس بمصدر كالمفتوح) ، وهو من الفعل (ساءه) (يسوءه) . وقوله تعالى: (لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً إِلَّا سَلاماً) [مريم: من الآية62] ( (اللغو) هو فضول الكلام، وهو جار مجرى اللغاء ، وهو صوت العصافير ونحوها من الطير ، وفيه تنبيه على أنّ...