فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3054.53
إعلانات


الاستاذ المحترم / ابوعلي يهدي تحيته الى الموقع والمشرف العام بطريقة تستحق الشكر ...بارك الله فيه وفي اهله وعلمه.

مــــن طرف: أبو علي العماري
يــــــــــــوم: 2011-03-17
المشاهدات: 35
التعالـــــيق




تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| حجيرة ابراهيم ا بن الشهيد الجزائري | 11/04/11 |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته/

**// اختنا في الله السيدة/ام آيـة..شكرا لك على كل حرف كتبتيه وتكتبينه ويجعله الله لك في ميزان حسناتك وزوجك المحترم والكتكوتة والاسرتين الشرفتين بارككم الله في الرزق والصحة والهناء الدائم انه هو السميع العليم**//

**/ والشكر كل الشكر لله ثم لاخينا المشرف العام للموقع على كل المجهودات الجبارة.....والشكر للاستاذ المحترم والمايسترو الرائع أبو علي// صاحب القلب الطيب باركه الله ...وبارككم والمسلمين اجمعين ****شكرا لك ام آيـــة../ على المرور
وبارك الله فيك...

| فتحية | منزل بوزيان | 11/04/11 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك استاذي ابن الشهيد وكم انا مسرورة بالتعرف اليك.
شكرا لك اخي ابو علي على ها التنسيق الرائع والموسيقى العذبةوعلى الفكرة الرائعة.
شكري لك لانه ومن خلال هذا العمل تمكنا من التعرف على العائلة التي ننضم اليها ضمن هذا الموقع الهادف، تحيتي لكم جميعا وتحية لاهلكم وعائلاتكم ولكل من ظهرت صورته في هذا العمل المذهل.
ادام الله المحبة والاخوة على الدوام.

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 09/04/11 |
كم أنت رائع//// اخي واستاذي أبو علي*
اشكرك أيها الرجل الطيب من كل قلبي...شكرا حبيبي الاستاذ المحترم على هذه الروعة والجمال والابداع الرائع والايقاع الموسيقي المنتظم والهادئء....شكرا لك على تقديرك لكل الاخوة من المغرب الى المشرق دون استثناء...شكرا لك على تنويرك الدائم والمستمر للموقع ...شكرا لك على كل أمورك وفي كل خير تقوم به من اجل الامة العربية ولم شملها ..شكرا.....شكرا ...شكرا..
..............................................
كم أنت رائع......///منقولة///
‏يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على تضاريس الحياة في جو نقي .. بعيد عن صخب المدينة وهمومها سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة وأثناء سيرهما تعثر الطفل في مشيته سقط على ركبته صرخ الطفل على إثرها بصوتِ مرتفع تعبيراً عن ألمه: آآآآه فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوت مماثل:آآآآه نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت: ومن أنت ؟؟ فإذا الجواب يرد عليه سؤاله: ومن أنت؟ انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟ ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة: بل أنا أسألك من أنت؟ فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب فصاح غاضباً: أنت جبان! فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل وبنفس القوة يجيء الرد: أنت جبان أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس تعامل الأب كعادته بحكمة مع الحدث وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي: إني أحترمك! كان الجواب من جنس العمل أيضاً فجاء بنفس نغمة الوقار: إني أحترمك

عجب الشاب من تغير لهجة المجيب ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً: كم أنت رائع! فلم يقل الرد عن تلك العبارة الراقية: كم أنت رائع ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية علق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة: أي بني نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى) لكنها في الواقع هي الحياة بعينها إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك إذا أردت أن يحبك أحد فأحب غيرك وإذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك وإذا أردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع إليهم لتفهمهم أولاً لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء أي بني هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة وهذا ناموس الكون الذي تجده في كافة تضاريس الحياة إنه صدى الحياة ستجد ما قدمت وستحصد ما زرعت

قصة اعجبتني فاحببت الفائدة///منقولة///





...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة