فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الأخبار والمستجدات

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3063.97
إعلانات


فرنسا ..وأمريكا..وايطاليا...وبريطانيا..وكل الغرب..... لا صديق لهم...

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وآل بيته وزوجاته أمهاتنا أمهات المسلمين الطاهرات العفيفات وعلى أصحابه ومن تبعهم الى يوم الدين...///
عجيب والله عجيب......!!!!!!!?
الحكام العملاء الذين يضطهدون شعوبهم ويسومونها سوء العذاب ويؤجرون بلدانهم لأسيادهم في فرنسا وتلأبيب وواشنطن... وغيرها من البلدان الغربية اللعينة ،لن يستقبلهم أحد بعد أن تطردهم شعوبهم وتحرق الأرض من تحت أقدامهم مهما كانت خدماتهم عظيمة لرعاتهم الفرنسيين والإسرائيليين والأميركيين. الخ ....متى يعي الحكام العملاء والكثيرون من الحكام العرب أن الحاكم العميل الذي يخون شعبه كالمنديل، يكون قبل الاستخدام في الجيب قريباً من القلب، وبعد الاستخدام يرمى في الزبالة؟....(أكرمكم الله)...انهم تلاميذ أغبياء ...اغبياء أغبياء.............ويستحقون العلامة نصف صفر....لان الصفر علامة كاملة..


تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 12/04/11 |
حلوا بالجزائر مساء الإثنين قادمين من بنغازي
رؤساء أفارقة يستنجدون ببوتفليقة لحل الأزمة الليبية
2011.04.11
محمد مسلم ///الشروق**
الرئيس الموريتاني:لجنة الاتحاد الإفريقي تسعى لايجاد حل للمشكلة العويصة في ليبيا
في خطوة مفاجئة، حل مساء الإثنين، بالجزائر وفد الاتحاد الإفريقي الحامل لـ"خارطة طريق" تهدف إلى وقف القتال في ليبيا بين نظام الزعيم معمر القذافي من جهة، والحلف الأطلسي والمعارضة التي تتخذ من مدينة بنغازي بالجهة الشرقية، مقرا لها.

وكان في استقبال الوفد القادم من ليبيا لدى نزوله من الطائرة بمطار هواري بومدين الدولي كل من عبد العزيز زياري رئيس المجلس الشعبي الوطني واحمد اويحيى الوزير الاول وعبد العزيز بلخادم وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية ومراد مدلسي وزير الشؤون الخارجية وعبد القادر مساهل الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والافريقية. ولم يعلن وفد الاتحاد الإفريقي منذ البداية، أن الجزائر ستكون ثالث محطة في إطار مبادرته السلمية، بعد طرابلس وبنغازي، وهو ما زاد من فضول المتتبعين في معرفة المزيد عن تفاصيل وخلفيات هذه الزيارة، سيما وأن دولا مجاورة لليبيا، مثل تونس ومصر، لم يدرجوا إلى غاية أمس، في جدول جولة وفد الاتحاد الإفريقي.
وكان وزير الخارجية مراد مدلسي قد استفاض أول أمس، في الحديث عن الأزمة الليبية ومبادرة الاتحاد الإفريقي، خلال الندوة الصحفية التي جمعته بوزير الخارجية الكوبي، برينو رودريغاز باريلا، غير أنه لم يشر إطلاقا إلى زيارة الوفد الإفريقي، للجزائر، ما يؤشر على أن التعريج على الجزائر يكون قد تقرر بشكل فجائي.
ولا يستبعد المتتبعون أن تكون السلطات الليبية هي من عمل من أجل إقحام الجزائر في هذه المبادرة، لوزنها في إفريقيا ودورها الإقليمي، فضلا عن موقفها المتحفظ من دعوة الجامعة العربية لإقامة منطقة حظر جوي في ليبيا، وكذا موقفها الرافض لأي تدخل خارجي في الأزمة الليبية.
وجاءت زيارة الوفد الإفريقي للجزائر بعد إعلان الحكومة دعمها لمبادرة الاتحاد، وهو ما أكده وزير الخارجية مراد مدلسي، الذي قال إن الهدف من تدخل الاتحاد الإفريقي هو الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار للسماح بحوار يأتي بنتائج ايجابية لتوقيف المعارك في ليبيا ولصالح الشعب الليبي.
وسبق لمحافظ السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي، الجزائري رمضان لعمامرة، أن قال في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية أن وفد الاتحاد الأفريقي للسلام الذي يتكون من رؤساء موريتانيا وجنوب إفريقيا ومالي والكونغو وأوغندا، الذي توجه إلى ليبيا، يحظى بدعم كبير من المجتمع الدولي، بعد أن تأكدت المجموعة الدولية من فشل المراهنة على الحل العسكري، وعدم تتويج باقي مبادرات السلام.
وأعلن وفد الاتحاد الإفريقي على لسان رئيس جنوب إفريقيا، جاكوب زوما، أن القذافي وافق على "خارطة الطريق" التي قدمها الاتحاد سعيا لإيجاد مخرج سلمي للنزاع في ليبيا، قبل أن يتابع الوفد مهمته باتجاه مدينة بنغازي، حيث يرابط المعارضون.
وقال زوما إن الوفد سيقوم بتفصيل الحل المقترح في بيان، ينتظر أن يتضمن توجيه نداء إلى الحلف الأطلسي من اجل أن يوقف قصفه على ليبيا لإعطاء فرصة لوقف إطلاق النار، غير أن مفوض الأمن والسلم في الاتحاد الإفريقي رمضان العمامرة، قال إن خارطة الطريق الإفريقية المقترحة تنص على "الوقف الفوري للأعمال العدوانية"، وتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى السكان وإطلاق حوار بين الطرفين المتنازعين في ليبيا حول فترة انتقالية، تسمح بـ "حماية الرعايا الأجانب بمن فيهم العمال الأفارقة في ليبيا ".
و أكد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز اليوم الاثنين بالجزائر أن لجنة الاتحاد الإفريقي حول ليبيا تسعى لايجاد حل للمشكلة العويصة في ليبيا ولا تزال تتابع جهودها لايجاد حل لهذه الازمة .

وأشار مفوض السلم والأمن إلى أن "الفترة الانتقالية ينبغي أن تترافق مع إصلاحات سياسية ضرورية للقضاء على أسباب الأزمة الحالية، مع الأخذ بالاعتبار التطلعات المشروعة للشعب الليبي إلى الديمقراطية والإصلاحات السياسية والعدالة والسلام والأمن، وكذلك إلى النمو الاقتصادي والاجتماعي.
واعترف العمامرة بأن ملف تنحي القذافي من السلطة مطروحة للنقاش، لكنه فضل التكتم على ما دار خلف الستار، وهو ما يشدد عليه الثوار، الذين أكدوا أكثر من مرة أنهم يرفضون الدخول في أية مفاوضات قبل إقصاء القذافي وأبنائه من الحكم.

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 12/04/11 |
صحفي ليبي من البريقة يتهم كتائب القذافي بتجنيدهم ويؤكد:
الموقوفون من طرف الثوار يعترفون بانتمائهم للقاعدة
/// الشروق***2011.04.11
قادة بن عمار
أكد صحفي ليبي يقيم في مدينة البريقة أن كتائب القذافي تستعين بجزائريين منتمين إلى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي من أجل شنّ حرب على الثوار، وهو الطرح الذي يعني بأن القذافي، بات يستعين بالشيطان، خصوصا أن هؤلاء الجزائريين، المنتمين لتنظيم عبد المالك دروكدال، يشنون حربا ضد بلادهم الجزائر، مما يسقط فرضية الدعم الرسمي للجزائر.

الصحفي الليبي واسمه منصور عبيد، تحدث لقناة العربية أول أمس، قائلا، إن الثوار ألقوا القبض على جزائريين اثنين، من هؤلاء المرتزقة، واعترفا بانتمائهما للتنظيم المسمى القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي من أجل مواجهة الثوار الذين وصفوهم بالمستعينين بالأجنبي، كما أنهم قالوا إنهم تسللوا إلى ليبيا من أجل مواجهة العدوان الصليبي بقيادة الناتو.
صادق بوقطاية، القيادي في الأفلان، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية سابقا في البرلمان، تدخل عبر الحصاد المغاربي لقناة الجزيرة أول أمس، ليقول، إن الجزائر الرسمية غير مسؤولة عن تصرفات الأفراد المنتمين لها، خصوصا في حالة الحرب والفوضى التي تعيشها ليبيا الشقيقة.
المثير في التغطية الإعلامية للقنوات العربية، وخصوصا عندما تعرضت لخبر دخول مرتزقة من بيلاروسيا عبر الجزائر في الأيام الفارطة، أنها لم تجد أحدا من المسؤولين الجزائريين لتكذيب هذه الرواية أو حتى الحديث عن أشياء واقعية ومعطيات حقيقية تناقضها.
الربط ما بين القاعدة والقذافي، ينزع عن هذا الأخير ورقة التهديد والتلويح التي كان يوجهها للغرب، بتخويفهم وترهيبهم من اقتحام عناصر من تنظيم أسامة بن لادن "للجماهيرية العظمى"، كما أنه بات من الأكيد، أن القذافي أضحى يستعين بالجميع لإنقاذ نفسه وعائلته وعرشه، وهو ما يبرر بث القنوات الليبية للعديد من الفتاوى الجهادية المتعصبة، والتي تم إخراجها من سياقها الزمني، لتبرير مساندة القذافي في مواجهة الناتو، والحقيقة، أنها تعرقل نجاح الثورة الشعبية ضد النظام المستبد.

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 12/04/11 |
.. ?وقال? ?المرتزقة? ?كلمتهم?!?
///الشروق***2011.04.11
محمد? ?يعقوبي وأخيرا "قطعت جهيزة قول كل خطيب"، واتضح أن "فضيحة" المرتزقة التي عيّرنا بها بعض الثوار في ليبيا، مردودة على أصحابها، فقد بثت الكثير من الفضائيات ـ فعلا ـ عددا من هؤلاء المرتزقة الذين كانوا يحاربون إلى جانب القذافي، واتضح جليا من اعترافاتهم أنهم عناصر من القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، أو لنقل بصورة أدق: من الجماعات المسلحة المتمدرسة على طول الساحل الإفريقي، وليس كما روج الكثير من الثوار على أنهم مرتزقة، دفع بهم النظام الجزائري لمقاتلة الليبين المتمردين على نظام العقيد، وقد سجلت من خلال هذه المستجدات حقيقتين? ?غاية? ?في? ?الأهمية?:?? ?

1- أن أسطوانة المرتزقة التي أراد البعض ضرب الموقف الجزائري بها باطلة، وأكثر من ذلك يراد منها إقحام الجزائر في صراع مسلح يقع على حدودها مباشرة، ما يعني دفعها إلى التخندق مع أحد طرفي النزاع المسلح، بما يستبيح حدودها، ويغذي من جديد الظاهرة الإرهابية، التي قضت? ?الجزائر? ?عقدين? ?تحاربها? ?بكل? ?الوسائل?.?
2- أن التهم الجزافية التي كان القذافي وأنصاره يرمون بها الثوار على أنهم "قاعدة" ويشتغلون لصالح بن لادن، تهم أيضا باطلة، فالقاعدة على ما يبدو، توجد في صف كتائب القذافي وليس الثوار، والدليل اعتراف مسلحيها أول أمس.
واضح جدا أن مشكلة الموقف الجزائري الرسمي ليست في مضمونه المتوزان، بل في شكله الموتور والمرتبك، خاصة وأن القائمين على الدبلوماسية لم تكن لديهم القدرة على شرحه وتبسيطه للرأي العام الوطني والعربي والدولي، بل لعبت "دبلوماسية الصمت" عكس التيار، ففُهِم الموقف على? ?أنه? ?دعم? ?لآلة? ?الموت? ?التي? ?يشغلها? ?القذافي? ?ضد? ?شعبه?.?
لقد اتضحت نوايا "التحالف الدولي" في فرض توازن عكسري معين داخل ليبيا، يحفظ للدول الكبرى مصالحها، بغض النظر عن مصير المدنيين المهددين فوق كل التراب الليبي، فمدنيو بنغازي والمناطق المحررة مهددون بصواريخ القذافي، ومدنيو طرابلس والمناطق الواقعة تحت سيطرة القذافي? ?مهددون? ?بطائرات? ?التحالف،? ?والحاكم? ?على? ?زمام? ?الأمور? ?لا? ?تهمه? ?سوى? ??"?حسبة?" ?من? ?يدفع? ?أكثر،? ?ومن? ?يكون? ?ولاؤه? ?أكثر? ?بعد? ?حسم? ?المعركة?.?
كم كان مؤلما للجزائريين أن يروا بعض المتظاهرين في بنغازي يحملون العلم الجزائري إلى جانب الإسرائيلي، في إدانة عنيفة، لما يعتقدون أنه تواطؤ جزائري مع القذافي، وكان الأحرى بقادة الثوار أن يوقفوا حملتهم المسعورة ضد الموقف الجزائري، أو يبادروا بطلب توضيحات، أفضل من شحن الشعوب ضد بعضها، وهم يعلمون علم اليقين أن الجزائري متعاطف بشكل كبير مع الشعب الليبي الأعزل، الواقع تحت ضحية النار والدمار القادم من آلة القذافي من جهة، وقوات التحالف من جهة أخرى..
الحقيقة التي يجب الاحتكام إليها أن الأمن القومي لأي دولة هو الأساس قبل أي رهان آخر، والجزائر تقع على مرمى حجر من المعركة الدموية ثلاثية الأبعاد (القذافي ـ الثوار ـ قوات التحال) ومن الطبيعي أن تحصن نفسها من أي انعكاسات قد تضر بأمنها وسلامة أراضيها، خاصة والبلاد تخرج لتوها من متاهة العنف والإرهاب، ولا يوجد جزائري واحد على وجه البسيطة مستعد للعودة إلى سنوات الفوضى والدم والدمار، وهو ما يعكس ويبرر مخاوف الجزائريين من أن تتحول حدودهم إلى معبر للمقاتلين والسلاح والتهريب، ما يعيدنا إلى المربع الأول في مكافحة الإرهاب.. نعم كلنا مع الشعب الليبي الشقيق في اختيار من يحكمه، وضد أي قمع لحريته وقتل للأبرياء المحتجين سلميا، ولكن على الليبين من الطرفين، أن يدركوا أن على حدودهم الغربية يوجد بلد عانى الأمرين من الإرهاب، ومايزال يحارب بقاياه في الصحراء، وما الاعترافات التي أدلى بها مسلحون من القاعدة الأسرى لدى الثوار سوى دليل على أن النزاعات المسلحة قادرة على عبور الحدود وتهديد الأرواح أينما كانت، وإعادة بعث الحياة من جديد في "الجسد الإرهابي المتهالك"، وهو بالضبط ما يحدث هذه الأيام من تسليح وتمويل لبقايا الإرهاب، خاصة وأن الثوار? ?لا? ?يسيطرون? ?بشكل? ?محكم? ?على? ?مسلحيهم،? ?وعلى? ?صفقات? ?السلاح? ?التي? ?يعقدونها?.?
ولذلك، واضح جدا أن مساعي الوساطات لإقناع القذافي بالرحيل، هي الحل الوحيد لوقف صمام الدم، ولتأمين وحماية ليبيا وجيرانها من عودة محتملة لآلة الدم والدمار التي عاشها الجزائريون، وليسوا مستعدين ليسمحوا بعودتها مرة أخرى.

| حجيرة ابراهيم ابن الشهيد | جنين بورزق | 31/03/11 |
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وآل بيته وزوجاته أمهاتنا أمهات المسلمين الطاهرات العفيفات وعلى أصحابه ومن تبعهم الى يوم الدين...///
عجيب والله عجيب......!!!!!!!?

الحكام العملاء الذين يضطهدون شعوبهم ويسومونها سوء العذاب ويؤجرون بلدانهم لأسيادهم في فرنسا وتلأبيب وواشنطن... وغيرها من البلدان الغربية اللعينة ،لن يستقبلهم أحد بعد أن تطردهم شعوبهم وتحرق الأرض من تحت أقدامهم مهما كانت خدماتهم عظيمة لرعاتهم الفرنسيين والإسرائيليين والأميركيين. الخ ....متى يعي الحكام العملاء والكثيرون من الحكام العرب أن الحاكم العميل الذي يخون شعبه كالمنديل، يكون قبل الاستخدام في الجيب قريباً من القلب، وبعد الاستخدام في الزبالة؟....(أكرمكم الله)...انهم تلاميذ أغبياء ...اغبياء أغبياء.............ويستحقون العلامة نصف صفر....لان الصفر علامة كاملة..


...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة