فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

يقول اللة سبحانة وتعالى (كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتومنون باللة )وقال سبحانة (لا خير فى كثير من نجواهم الا من امر بصدقة اومعروف او اصلاح بين الناس ومن يفعل ذللك ابتغاء مرضات اللة فسوف نؤ تية اجرا عظيما)ويقول صلى اللة علية وسلم (من راى منكم منكرا فليغيرة بيدة فان لم يستطع فبلسانة فان لم يستطع فبقلبة وذللك اضعف الايمان)رواة مسلم فى كتاب الايمان)ان الامر بالمعروف والنهى عن المنكر وارشاد المسلمين الى الخير والحق وتحزيرهم من الشر والضلال...

يمكننا حصر حالات الإنسان مع الله في ثلات حالات : الأولي :أن يكون الإنسان صحيح الاعتقاد مقيما علي التوحيد الخالص بريئا من الشركيات والبدعيات , وأن يكون هذا الاعتقاد الصحيح عميقا بدرجة يهيمن معها علي القلب والوجدان , ويكون مقترنا بسلامة الفطرة ونقائها وهنا فإننا نتوقع ان يكون السلوك في جملته مطابقا للشرع , مستهدفا ما يرضي الله سبحانه وتعالي . الثانية : أن يكون الإنسان صحيح الاعتقاد أيضا , ولكن هذا الاعتقاد الصحيح لا أثر له علي القلب والوجدان بمعني أن الشخص يواجه حالة...

قال تعالى

هى من الجمعيات النادره النشاط التى تنعم بها قريه بنى صالح ولايوجد لها مثيل فى باقى البلاد الاخرى ولكنها للاسف الشديد غير مفعله النشاط........لماذا........... الله اعلم... لذلك ادعو جميع الشباب مشاركتى فى تفعيل نشاطها لخدمه القران الكريم

بفضل الله تعالى يوجد بالقرية مكتبا لتحفيظ القرآن الكريم تابعا لجمعية خدمية بالقرية، فضلا عن وجود محفظين آخرين يقومون بتحفيظ بعض الظلاب بأجر خاص، ويوجد بالقرية فتيات وصبيان أوشكوا على ختم القرآن الكريم وهم في المرحلة الابتداتئية والإعدادية.وعلى الطريق نسير إن شاء الله.