فضاءات المغرب

المغرب

فضاء الموروث الثقافي الشعبي

العضو الأكثر فعالية على مستوى المغرب
المصطفى بنوقاص
مسجــل فــــي: الجديدة (البلدية) | جهة الدار البيضاء - سطات
مسجــل منــــذ: 2012-08-02
مجموع النقط: 2369.54
إعلانات


>> المغرب >> فضاء الموروث الثقافي الشعبي


صورة المقال الرئيسية حينما اطلع السوسيولوجي المعروف غريغوري لازاريف، الخبير في المجال الفلاحي بالمغرب، على مذكرات النقابي المختار تيمور، شعر، كما يقول في مقدمة الكتاب، بتأثر بالغ، أولا للمسار الذي قطعه هذا الأخير في مركزية الاتحاد المغربي للشغل، وثانيا لاشتراكهما معا في معايشة شخصيات تاريخية مرموقة مثل رايمون أوبراك، والمحجوب بن الصديق، وعلي يعتة، وعبد الكريم الخطيب، والمهندس عبد المجيد العراقي، والحاج عطار، وعبد الكريم بنسليمان. وقد كان لازاريف، المزداد بمراكش سنة 1938،...



صورة المقال الرئيسية الطهارة أو(الخثان)بين المفهوم الديني والعادة الشعبية... لازمة :(الحجام العار عليك.را وليدي مابين إيديك) طالما رددتها النساء وهن تحتفلن بختان الأبناء..وفق طقوس لاتكاد تختلف بين المناطق المغربية .. في وقت يكون فيه(الحجّام) المكلّف بعملية الختان جاهزا بأدواته البدائية وسمعته التي تنتشر انتشار النار في الهشيم بين القبائل التي تتهافت عليه بغية ختان فلدات الأكباد وتطهيرهن من رجس معنوي يزول بعد العملية ويصبح المولود مسلما حقيقيا يكتمل إسلامه ودينه فيما بعد بالصلاة...



صورة المقال الرئيسية اعلان عن الغاء المواسم الرجراجية لسنة 2020



صورة المقال الرئيسية خالد الخضري 1 – زقاق لا يسمح بمرور شخصين ! وأنا أحتسي قهوتي الصباحية بشاطئ البريجة رفقة ابن بلدتي الأخ عبد النبي جمهور، وبحكم معرفته باهتمامي بمعالم الجديدة الأثرية، العمرانية والبشرية كما البحث والتنقيب عليها للتعريف بها، دلني على أصغر وأضيق زقاق فيها. فلم أتوان دقيقة واحدة حتى طرت باحثا لأكتشف فعلا هذا الزقاق المتفرد والغريب إلى حد ما، والذي يوجد بالحي البرتغالي (الملّاح).. بالضبط في مدخله على اليمين حين تعبر الباب مخترقا شارع الهاشمي باحباح.. حيث لا...



صورة المقال الرئيسية أ ذات يوم كانت ” ألباطروس ” مطعما فاخرا يطل على الجرف الأصفر، يؤمه علية القوم والباحثون عن لحظات متعة عندما يستسلمون ل” النفس الأمارة بالسوء “، وحق أن نستسمح امرؤ القيس القائل “اليوم خمر وغدا أمر” لنقول في ما أضحى عليه واقع الحال بألباطروس “أمسها خمر، وحاضرها جرم”، إذ تحولت أطلال تلوح كباقي وشم في ظاهر اليد، إلى نقطة سوداء وملاذ منحرفين ومرتع مجرمين. لم تكن منطقة الجرف الأصفر معروفة بهذا الاسم، أكثر من أنها كانت لدى السكان الأصليين معروفة...