الجزائر

محل التحف زيارة محل السيد مرواني محمد متعة لإكتشاف محتوياته من تحف تعود إلى ما لا يقل عن 80 سنةتتمثل في أدوات معيشية لأهل مدينة عين البيضاء

عين البيضاء عين البيضاء بولاية أم البواقي هي مدينة تقع في شمال شرق الجزائر. واحداثياتها هي 35.48 شمالا 7.8 شرقا وهي تبعد عن مدينة قسنطينة ب 110 كلم . و عن مدينة عنابة ب 170كلم وعن مدينة تبسة ب 88 كلم وعن مدينة خنشلة ب48كلم. يبلغ إرتفاعها عن مستوى سطح البحر ب1008 م. المناخمناخها قاري شديد البرودة في الشتاء قد تصل في الليل إلى -10 تحت الصفر وتسقط فيها الثلوج بمعدل 5 أيام في السنة كما تتساقط فيه الأمطار بغزارة. أما فصل الصيف فيكون شبه جاف مع إرتفاع في الحرارة قد يصل إلى + 45...

في هذه اللحظات تتم حفلة في هذا المركب الرياضي الجواري بالبيوض وذلك بدعوة من هذه الأخير إلى جميع أصحاب المركبات الجوارية لولاية النعامة وذلك للإطلاع عن قرب بنشاطات هذا المركب الجديد ، وعليه سنوافيكم بالتفاصيل عما قريب.

معالم هامة في بلديّة شتمة يوجد في بلديّة شتمة كثير من المعالم القديمة ذات القيمة الأثريّة والتراثيّة أو السّياحيّة نذكر منها على سبيل المثال: - الحمام: وهناك من يسميه البرمة ، وهو منبع ماء طبيعي على شكل بئر واسع جدا بقطر أربعة أمتار تقريبا، ينبع على سطح الأرض منذ عشرات السنين وربّما يرجع إلى مئآت السنين. وهو من المنابع الرئيسيّة التي تسقى منها بساتين النخيل بنظام الدّور. - الرحى : وهو عبارة عن مبنى صغير أسفل جبل وسط النخيل ، تمرّ بداخله الساقية منحدرة على شكل شلال ،...

الأمثال الشعبيةالي يرميني بفولو أنا نرميه بقشوروا. كتشبع الكرش تقول للراس غني. قد الزيت قد الدقيق. الدسارة خسارة و المواس يدخلوا لحباس. انا نحفرلوا في قبر امه و هو هاربلي بالفاس. الي جابوه رجليه الحديد ليه. الضيف مايتشرط و مول الخيمة ما يفرط. ما هناش شر غير مول الخيمة كلاه السبع. من يذهب الى وليمة الذيب يجب أن يصطحب كلبه معه. لا تبصق في البئر فربما احتجت يوم أن تشرب منه. الي ما هو ليك غير يعييك. زلة الراي تنسي زلة القدر. صدور الاحرار قبور الاسرار. لكلا دجاج الناس يسمن...

بلديّة شتمة تحتوي على موروث ثقافي كبير وعريق ، فيه امتزاج بين الثقافة العربيّة والأمازيغيّة والإفريقيّة .. الأمر الذي خلق تنوّعا كبيرا ، وفسيفساء ثقافيّة رائعة.. نذكر من ذلك: - عادة التويزة التي يتعاون فيها الجميع على عمل نافع مشترك. - عادة الاحتفال بدخول الربيع والذي تعدّ فيه أطباق ( لبراج )