فضاءات قوص

قوص

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
الطيب الشنهوري
مسجــل منــــذ: 2013-10-27
مجموع النقط: 823.73
إعلانات


>> قوص >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 43 من 43
المشاركة في فضاءات قوص ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

مِنْ روائع الرّثاء لأبي ذؤيب الهُذَليّ أَمِنَ المَنونِ وَريبِها تَتَوَجَّعُ وَالدَهرُ لَيسَ بِمُعتِبٍ مِن يَجزَعُ قالَت أُمَيمَةُ ما لِجِسمِكَ شاحِباً مُنذُ اِبتَذَلتَ وَمِثلُ مالِكَ يَنفَعُ أَم ما لِجَنبِكَ لا يُلائِمُ مَضجَعاً إِلّا أَقَضَّ عَلَيكَ ذاكَ المَضجَعُ فَأَجَبتُها أَن ما لِجِسمِيَ أَنَّهُ أَودى بَنِيَّ مِنَ البِلادِ فَوَدَّعوا أَودى بَنِيَّ وَأَعقَبوني غُصَّةً بَعدَ الرُقادِ وَعَبرَةً لا تُقلِعُ ...



لـمـلـمْتُ ذكرى لقـاءِ الأمس بـــالهُدُبِ ورحْتُ أحضنُهـا فـي الخـــافق الــتَّعِبِ أيـدٍ تُلـوِّحُ مـن غـيبٍ وتغمُرُنـــــي بـالـدفءِ والضـــوء، بـالأقـــمـارِ والشُّهب مـا للعصـافـيرِ تدنـو ثـم تسألنـــــــي: أهـمـلـتِ شعـرَكِ، راحَتْ عُقـدةُ القصــب رُفـوفُهـا وبريـقٌ فـي تلَفُّتهـــــــــــا تثـــــيرُ بــــــي نحـوَهـا بعضًا مـــن العَتَب حـيْرَى أنـا يـا أنـا، والعـيـنُ شــــاردةٌ أبكـي، وأضحكُ فـي سِرِّي بـــــــلا...



قصيدة الحصري القيرواني ومعارضاتها نظم الشاعر الضرير أبو الحسن علي الفهري الحصري القيرواني ( المتوفى سنة 488 هـ = 1095 م ) قصيدته الشهيرة من بحر المتدارك ، ( يا ليل الصب ) فعارضها أكثر من ثلاثين شاعرا على مر العصور الأدبية : قال الحصري القيرواني : يـا لـيـلُ الـصـبُّ مـتـى غــدُه : أقــيامُ الـسَّـاعــةِ مَـوْعِــدُهُ رقــدَ الـسُّــمَّــارُ وأَرَّقـــه : أســفٌ لـلـبــيْــنِ يــردِّدهُ فـبـكــاهُ الـنـجــمُ ورقَّ لــه : مــمّــا يــرعـاه ويــرْصُدهُ فقال...



صورة المقال الرئيسية في رحاب المدينة المنورة و مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - قصيدة طيبة الطيبة للشاعر / ثامر إسماعيل محمد حميدي وفازت بالمركز الأول في مسابقة طيبة القابضة والتي أقامها النادي الأدبي بالمدينة النبوية بمناسبة مرور عشرين عاما على تأسيس شركة طيبة القابضة ، وقد شارك في هذه المسابقة قرابة 240 شاعر من الوطن العربي طيبة الطيبة فِيْ وَصْفِ حُسْنِكِ كَمْ جَادَتْ عِبَارَاتِيْ وَكَمْ تَوَسَّطْتِ أَشْعَارِيْ وَلَوْحَاتِي وَكَمْ بِآَثَارِكِ...