ماعين

تم بعون الله افتتاح الشركه السعوديه للحج والعمره في محافظة مادبا وتعلن عن تسيير رحلاتها للحرمين الشريفين *فنادق قريبه من الحرم *تميز في الخدمه *مرشدين ذو خبره عاليه *اسعار منافسه وبمتناول الجميع *تامين ماء زمزم للمعتمرين *رحلة تسوق الى جده *بادرو بحجز مقاعدكم *باصات مرسيدس حديثه *زيارة المزارات في المدينه المنوره *زيارة مطبعة المصحف الشريف *زيارة مصنع التمور

ومرت الايام تكشف المزيفين الانتقام امامك لا تفرحين لقد سرت في دروب العاشقين فأنا لست عاشق لخائنة الحب الامين لا تفرحي فأنا لحبك لست من العائدين ابتعدي لا تسرقي قلوب العاشقين فأنا لازلت ارجوك لا تغدرين الحب لا يعرف مذهب الماكرين ومرت الايام تكشف المزيفين الانتقام امامك لا تفرحين لا تتوهمي فهم اغرار بحبك عابثين فلست من صنف هؤلاء المجانين انظر اليك بقلب حزين ارجوك امامي لا تبتسمين ومرت الايام تكشف المزيفين الانتقام امامك لا تفرحين ارحلي لن اعود لسيرة الاولين سأسخر...

ومرت الايام تكشف المزيفين الانتقام امامك لا تفرحين لقد سرت في دروب العاشقين فأنا لست عاشق لخائنة الحب الامين لا تفرحي فأنا لحبك لست من العائدين ابتعدي لا تسرقي قلوب العاشقين فأنا لازلت ارجوك لا تغدرين الحب لا يعرف مذهب الماكرين ومرت الايام تكشف المزيفين الانتقام امامك لا تفرحين لا تتوهمي فهم اغرار بحبك عابثين فلست من صنف هؤلاء المجانين انظر اليك بقلب حزين ارجوك امامي لا تبتسمين ومرت الايام تكشف المزيفين الانتقام امامك لا تفرحين ارحلي لن اعود لسيرة الاولين سأسخر...

ها قد فرغت جيوبي من المال فما انا صانع بغد آت فلم استطع شراء قوت يوم ونفد صبري وكثرت آهاتي فإن وجدتني مغلوبا على امري فلا تلمني فتشعل جمراتي إن كنت أحب أن أكون مسرفا فماذا أفعل إن مللت حياتي وإن كنت أحب راحة ورحلة فماذا سيحصل إن لبيت رغباتي وتمنعني أخلاقي أن ابسط يدي أو للحبيبة ابسطها قائلا هاتي وإن كنت ذا مال وابتسامة فكيف اليوم أنسى أجمل ابتساماتي وإن كنت ذا مال وصحبة فكيف اليوم أنسى وتكثر مذماتي وإن كانت على شفتي ابتسامة فكيف تذهب عن الشفاه ابتساماتي وإن كنت ذا...

آه من ظلمة وظلالة اليوم واجنبي يرأسني في بلدي بتقاعسكم ونومكم أصبح متراسا اما لهذه الايام ان تبتعد لم اركع لأمر اجنبي من عصور ولم يركع ابي او جدي ان انا سكت على ذلك فلن يسكت شعبي من بعدي اليكم بني قومي قولي واعملوا وليتكم تفهمون وجدي اليكم بني قومي ..انهضوا فقد آن ان يجلجل الرعد

في ليلة صيد مع مجموعة من اصدقائي خطر ببالي ان اداعب الاصدقاء بهذه الكلمات ارجوا ان تنال اعجابكم الا ليت شعري هل ابيتن ليلة بوادي( الرّشّاح)اشرب الشاي السيلانيا فهيا يا صاحبي اهربا فان ضبعا بالوادي قد بدا ليا وما كنا نبغي بالوادي مجلسا وانما كان في الوادي عز التلاقيا قد طال الليل فيه مظلما وموحشا وبقيت فيه ارقب الفجر واعد الثوانيا وانظر لتلك الجبال في ظلمة الليل خائفا ذاك اللعين ان يأتي من ورائيا قد اقفر الوادي من مائه واصبح شبيها بأودية الصحاريا ابتليت فيه حرا...

مرحبا ايها الساكن أهذا بيت احمد؟! أهذا الذي حللنا به كراما قبل عاما ؟ !ّ قوانين الغاب بهذا الزمان شّرعت واصغينا لأقوال منافق تقطع الارحاما أتكون قطيعة رحم دون وصل ؟! أم غيبة تطول دون لقاء او كلاما ؟! أجوب الجبال والبراري عن حبي باحثا (فصقر البوادي) قد وهنت منه العظاما __________________

حبيبتي يا زهرة الربيع متى دنا خدك فاقبل ؟ حبيبتي يا نور الطريق اريني الطريق لآتوصّل ؟ متى ذلك الزمان ؟ متى يرجع الحب الأول ؟ من قال سوف اراك ؟ متى ارى العيون السود تتكحل ؟ هل ارى الوجه المنير ؟ هل طال الزمان ؟ فالزمان يتململ !! حبك الغالي سرق فؤادي فأين الفؤاد لاتوسل ؟ هل طال الفراق بيننا ؟ ام هل الحب بيننا يتكرر ؟! نعم قد طال الفراق بيننا والحب من حولنا يندثر كيف مضت تلك الليالي ؟ كيف الحب من حولنا اندثر ؟ اين الزمان ؟ اين الليالي ؟ كيف ضاع ذلك الزمان ؟ كيف اندثر ؟ كيف...

هذه الحياة اني اعشقها افنيت عمري بويلات واحزاني هذه حسناء اعشقها بصدق وتلك ترميني بزور وبهتاني وردة بقلبي ازرعها لتحيا واغدوا لاقطفها من خير بستاني واهديها قلبي وروحي فتصبح هي ملكي وهي زماني في غيابها اغدو للكلام عاشق وبقربها يحتار لساني فكم اشتاق ليوم بلقائها وعند اللقاء تلتهب نيراني فتكلمني واكلمها وانظر لها بشوق للماء عطشاني __________________

ياسمينه وبعد فاني اود ان احادثك واناجيك واصبو لان ارافقك واماشيك في تلك السبل التي جال فيها يراعك ولكن بماذا ؟ أبهذا القلب الذي كسرته صخور الحياه ؟ ام بهذه النفس التي مزقتها أعاصير الوجود؟ ام بهذا الفكر الواهن المخبول؟ أم بهذا الوجدان التائه في شعاب الغد المريب؟ آه ايتها الياسمينه ان الحياه لأصعب من ان تتحمل على مثل هذه الحال السيئه الأليمه وان خضم الزمان لأرهب من ان يتقحمه المرء وهو كما اراه جبار في تمرده قوي في جبروته وطغيانه0 ياسمينه ها هي ذي الاقدار العتيه...