فضاءات ALI DJETTOU

خبار بلادي

ALI DJETTOU

الفضاءات العامة

مسجــل فــــي: تاشتة زقاغة | عين الدفلى | الجزائر |
مسجــل منــــذ: 2012-02-27
آخـــر تواجــــــد: 2013-07-28 الساعة 10:06:14
محموع النقط: 3.4

إعلانات


>> ALI DJETTOU >> الفضاءات العامة

بلدية تاشتة زقاغة عروس عين الدفلى تتمتع بسياحة جبلية عذراء بلدية تاشتة زوقاغة احدى بلديات و لاية عين الدفلى تبعد عن هذه الاخيرة بحوالي 48 كم يحدها من الشمال كل من ولاتي تيبازة و شلف اما جنوبا بلدية العبادية و بني راشد تقع على ارتفاع900 م عن سطح البحر معروفة بطابعها الفلاحي و الطبيعة الخلابة جبال مخضرة و جبال شاهقة مناخها قريب لمناخ البحر المتوسط لكونها لا تبعد كثيرا عن الشريط الساحلي.اللغة الام للمنطقة هي الأمازيغية بها الكثيرمن القرى ذات نسمة لاباس بها .قرية اولاد...



ساهمو في بناء موقع بلدية تاشتة زقاغة. وشكرا.



السنة الأمازيغية محطة ودلالات لتاريخ عريق لا شك في أن الاحتفال في كل مطلع سنة جديدة سواء ميلادية كانت أم هجرية أم أمازيغية تحمل دلالات رمزية وتؤرخ لحدث تاريخي معين ومن خلال هذا الحدث تستمد كل سنة تقويمها التاريخي، فكما هو معروف فالتقويم السنة الهجرية يؤرخ لحدث ديني ألا وهو هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة، نفس الشيء بالنسبة لسنة الميلادية التي تؤرخ لحدث ديني كذلك هو يوم ميلاد المسيح عليه السلام. لكن ماذا عن السنة الأمازيغية التي لا تقل أهمية من...



بغاي هي آخر العواصم الأمازيغية القديمة فيها أقامت سيدة النساء "تيهيا" قاعدة ملكها ومنها كانت تعمل لصدّ الغزاة هذه المدينة التي ظلت نسيا منسيا حتى عادا إليها سكان الناحية وأقاموا بها تجمعا (دشرة) ارتقت إلى بلدية سنة 1984 كانت تابعة قبل ذلك الي بلدية متوسة لمن لا يعرف بغاي ، تقع على بعد 12 كلم شمالي مدينة خنشلة مركز الولاية و35كلم على مدينة عين البيضاء ، في سهل منبسط ممتدّ من سفوح الاوراس إلى شط الطارف جنوب شرقي أم البواقي ويمكن الذهاب إليها من عدت طرق عبر طريق لا...



تلاميذ يتنقلون مسفة 20كم مشيا على الأقدام أو إنتضار سيارات وشاحنات للإلتحاق بمقاعد الدراسة ولزولة دراستهم في منطقة سوق لثنين ببلديةتاشتة زقاغة ولاية عين الدفلى في مشهد دأم يتجدد يوميا لايرى إلا في سنوات الستينات إن لم نقل في العصور البدأئيةتلاميذ يتنقلون لمسافة 20كم على الشحنات وحت على الأقدام ومازد الطين بلة هو تماطل تلك السلطات ألمعنية وغياب جمعيات أولياء التلاميذ من إمدادهم بالنقل المدرسي يوجد النقل لكنه ينقل البنات دون البنين وكأن الأطفال مقصون من التعليم...



يعاني تلاميذ منطقة سوق لثنين ببلادية تاشتة زقاغة ولاية عين الدفلى، من مشكل النقل من وإلى مؤسساتهم التعليمية. ففي عين الدفلى وبالضبط في الجهة الغربية منها، يجد المتمدرسون أنفسهم أمام قطع عشرات الكيلومترات في ظروف مناخية قاسية، والانقطاع عن الدراسة لأيام عديدة، وهما خياران أحلاهما مر. فإن تفاقم المشكل دفع بعائلات الى توقيف بناتها عن الدراسة. والحال نفسه أصبح الأولياء بها يخشون من هاجس احتمال تعرّض أبنائهم لاعتداءات أو الاختطاف، ناهيك عن خطر الطرقات وهي كلها...