قطار الأهلى يصطدم بالفلاحين فى صراع القمة والقاع
يلتقى فى الثامنة والربع مساء اليوم، فريق الكرة بالأهلى مع غزل المحلة باستاد الدفاع الجوى، فى مواجهة اختبار من نوعية "السهل المُمتنع"، وهى المؤجلة بينهما من الجولة العاشرة لمنافسات المجموعة الأولى لبطولة الدورى المحلى، ويدخل الأهلى اللقاء برصيد 33 نقطة فى الصدارة، فيما يدخل الغزل المباراة برصيد 10 نقاط، يتذيل بهم المجموعة.
مباراة اليوم صراعاً بين "القمة والقاع" فالأهلى الذى يُقدم عروضاً ولا أروع مع محمد يوسف، كان آخرها الفوز التاريخى 5/1 على إنبى، والتربع على عرش المجموعة الأولى، فيما يواجه زعيم الفلاحين ظروفاً صعبة بسبب النتائج السلبية الأخيرة، وتغير الجهاز الفنى وهو ما جعله يتذيل المجموعة، ويتعين عليه الفوز فى مبارياته الثلاث المُقبلة أمام الأهلى وحرس الحدود وتليفونات بنى سويف، حتى يضمن البقاء فى الدورى وهى مهمة أشبه بالمستحيلة فى ظل الظروف الصعبة لزعيم الفلاحين.
الأهلى "المُنتشى" بالانتصارات المحلية والأفريقية صفوفه دون بعض لاعبيه الأساسيين، أمثال عماد متعب، وعبد الله السعيد، حيث يُعانى الأول من "آلام"، فيما اشتكى السعيد من التهابات فى الأُذن الوسطى.
ويعول يوسف على خبرة ومعنويات لاعبيه، وخبرتهم حيث يمتلك الفريق أكثر من لاعب مؤثر أمثال محمد بركات الذى سيُحدد موقفه من الاعتزال عقب مباراة اليوم، وهناك أيضاً السيد حمدى، وسيد معوض، ووائل جمعة، وأحمد عبد الظاهر.
فى المقابل، يدخل غزل المحلة لقاء الأهلى على أمل تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، والمحافظة على الفرصة الأخيرة للبقاء فى الدورى دون اللجوء إلى دورة تحديد الفرق الهابطة للقسم الثانى، خاصة أن خسارة المحلة تعنى هبوطه رسمياً لدورة الهبوط بعد احتلاله لمؤخرة جدول ترتيب المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط.
وصفوف المحلة شبه مكتملة باستثناء غياب محمد رزق، الظهير الأيمن للفريق، لحصوله على ثلاث إنذارات، وعدم اكتمال اللياقة البدنية لإبراهيم فرج، حارس المرمى، وعلى عبد المنعم، العائد من الإصابة، وطالب عبد اللطيف الدومانى، المدير الفنى للمحلة، من اللاعبين استغلال تأهل الأهلى إلى الدورة الرباعية، وخطف النقاط الثلاث من الأحمر، الذى يلعب بدون أى ضغوطات، وهذا الفوز قد يزيد من المعنويات للاعبى المحلة فى المباراتين المُتبقتين أمام التليفونات وحرس الحدود.
مباراة اليوم صراعاً بين "القمة والقاع" فالأهلى الذى يُقدم عروضاً ولا أروع مع محمد يوسف، كان آخرها الفوز التاريخى 5/1 على إنبى، والتربع على عرش المجموعة الأولى، فيما يواجه زعيم الفلاحين ظروفاً صعبة بسبب النتائج السلبية الأخيرة، وتغير الجهاز الفنى وهو ما جعله يتذيل المجموعة، ويتعين عليه الفوز فى مبارياته الثلاث المُقبلة أمام الأهلى وحرس الحدود وتليفونات بنى سويف، حتى يضمن البقاء فى الدورى وهى مهمة أشبه بالمستحيلة فى ظل الظروف الصعبة لزعيم الفلاحين.
الأهلى "المُنتشى" بالانتصارات المحلية والأفريقية صفوفه دون بعض لاعبيه الأساسيين، أمثال عماد متعب، وعبد الله السعيد، حيث يُعانى الأول من "آلام"، فيما اشتكى السعيد من التهابات فى الأُذن الوسطى.
ويعول يوسف على خبرة ومعنويات لاعبيه، وخبرتهم حيث يمتلك الفريق أكثر من لاعب مؤثر أمثال محمد بركات الذى سيُحدد موقفه من الاعتزال عقب مباراة اليوم، وهناك أيضاً السيد حمدى، وسيد معوض، ووائل جمعة، وأحمد عبد الظاهر.
فى المقابل، يدخل غزل المحلة لقاء الأهلى على أمل تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، والمحافظة على الفرصة الأخيرة للبقاء فى الدورى دون اللجوء إلى دورة تحديد الفرق الهابطة للقسم الثانى، خاصة أن خسارة المحلة تعنى هبوطه رسمياً لدورة الهبوط بعد احتلاله لمؤخرة جدول ترتيب المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط.
وصفوف المحلة شبه مكتملة باستثناء غياب محمد رزق، الظهير الأيمن للفريق، لحصوله على ثلاث إنذارات، وعدم اكتمال اللياقة البدنية لإبراهيم فرج، حارس المرمى، وعلى عبد المنعم، العائد من الإصابة، وطالب عبد اللطيف الدومانى، المدير الفنى للمحلة، من اللاعبين استغلال تأهل الأهلى إلى الدورة الرباعية، وخطف النقاط الثلاث من الأحمر، الذى يلعب بدون أى ضغوطات، وهذا الفوز قد يزيد من المعنويات للاعبى المحلة فى المباراتين المُتبقتين أمام التليفونات وحرس الحدود.
