فضاءات المنتزه

المنتزه

فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
marwan saleh
مسجــل منــــذ: 2013-05-20
مجموع النقط: 16.2
إعلانات


كلام الرحمن

اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا لِأَصْحَابِهِ{ اقْرَءُوا الزَّهْرَاوَيْنِ- الْبَقَرَةَ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ- فَإِنَّهُمَا تَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا غَيَايَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ أَصْحَابِهِمَا؛ اقْرَءُوا سُورَةَ الْبَقَرَةِ فَإِنَّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلَا تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ. قَالَ مُعَاوِيَةُ: بَلَغَنِي أَنَّ الْبَطَلَةَ السَّحَرَةُ}..الْحَدِيْثَ.
- رَوَاهُ مُسْلِم.(1)
---------------
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ وَعَمِلَ بِمَا فِيهِ أُلْبِسَ وَالِدَاهُ تَاجًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ضَوْءُهُ أَحْسَنُ مِنْ ضَوْءِ الشَّمْسِ فِي بُيُوتِ الدُّنْيَا لَوْ كَانَتْ فِيكُمْ فَمَا ظَنُّكُمْ بِالَّذِي عَمِلَ بِهَذَا؟!
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد(1)، وَالْحَاكِمُ وَقَالَ: صَحِيْحُ الْإِسْنَادِ.(2)
----------------
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ وَتَعَلَّمَهُ وَعَمِلَ بِهِ أُلْبِسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَاجًا مِنْ نُورٍ ضَوْءُهُ مِثْلُ ضَوْءِ الشَّمْسِ ، وَيُكْسَى وَالِدَيْهِ حُلَّتَانِ لاَ يَقُومُ بِهِمَا الدُّنْيَا فَيَقُولانِ : بِمَا كُسِيْنَا ؟
فَيُقَالُ : بِأَخْذِ وَلَدِكُمَا الْقُرْآنَ .
- رَوَاهُ الْحَاكِمُ،وَقَالَ:{هَذَا حَدِيْثٌ} صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ ،{ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ}.(1)
--------
يَجِيْءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ حَلِّهِ" فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ ثُمَّ يَقُولُ: يَا رَبِّ زِدْهُ" فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ ثُمَّ يَقُولُ: يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ" فَيَرْضَى عَنْهُ فَيُقَالُ لَهُ: اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً.
- رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ ،وَحَسَّنَهُ،(1) وَابْنُ خُزَيْمَةَ(2)، وَالْحَاكِمُ، وَقَالَ: صَحِيْحُ الْإِسْنَادِ.(3)
------------
يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ: اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِي الدُّنْيَا فَإِنَّ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ تَقْرَأُ بِهَا.
- رَوَاهُ التِّرْمَذِيّ،(1) وأَبُو دَاوُد،(2) وابْن مَاجَه،(3) وابْن حِبَّانَ فِي صحيحه،(4) وَقَالَ التِّرْمَذِيُّ:حَدِيْثٌ حَسَنٌ صَحِيْحٌ.
-----------
لَا حَسَدَ إِلَّا عَلَى اثْنَتَيْنِ رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ {هَذَا}الْكِتَابَ فَقَامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ{ وَآنَاءَ النَّهَارِ}وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللَّهُ مَالًا فَهُوَ يَتَصَدَّقُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَ{آنَاءَ}النَّهَارِ.
- رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ(1) وَمُسْلِمٌ.(2)
------------
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ:
رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ فَسَمِعَهُ جَارٌ لَهُ فَقَالَ لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ فُلَانٌ فَعَمِلْتُ مِثْلَ مَا يَعْمَلُ.
وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا فَهُوَ يُهْلِكُهُ فِي الْحَقِّ(1) فَقَالَ رَجُلٌ لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ مَا أُوتِيَ فُلَانٌ فَعَمِلْتُ مِثْلَ مَا يَعْمَلُ.
- رَوَاهُ الْبُخَارِيّ.(2)
------------------
ثَلَاثَةٌ لَا يَهُوْلُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ، وَلَا يَنَالُهُمُ الْحِسَابُ، هُمْ عَلَى كَثِيْبٍ مِّن مِّسْكٍ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ حِسَابِ الْخَلَائِقِ: رَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ تَعَالَى، وَأَمَّ بِهِ قَوْماً، وَهُمْ رَاضُوْنَ.
وَدَاعٍ يَّدْعُوْ إِلَى الصَّلَاةِ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ.
وَعَبْدٌ أَحْسَنَ بَيْنَهُ، وَبَيْنَ رَبِّهِ، وَ فِيْمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَوَالِيْهِ.
- رَوَاهُ الطَّبْرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ،(1) وَالصَّغِيْرِ بِإِسْنَادٍ لَا بَأْسَ بِهِ.(2)
وَ فِي الْكَبِيْرِ نَحْوُهُ، وَزَادَ فِيْ أَوَّلِهِ: قَالَ ابْنُ عُمَرَ: لَوْ لَمْ أَسْمَعْهُ مِنْ رَسُوْلِ اللهِ إِلَّا مَرَّةً، وَمَرَّةً، حَتَّى عَدَّ سَبْعَ مَرَّاتٍ لَا حَدَّثْتُ بِهِ.(3)
وَلَفْظُ الْكَبِيْرِ(4) عَلَى مَا فِي الْجَامِعِ الصَّغِيْرِ(5):
----------
ثَلَاثَةٌ عَلَى كُثْبَانِ الْمِسْكِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، لَا يَهُوْلُهُمُ الْفَزَعُ، وَلَا يَفْزَعُوْنَ حَتَّى يَفْرُغَ النَّاسُ: رَجُلٌ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ ، فَقَامَ بِهِ يَطْلُبُ وَجْهَ اللهِ، وَرَجُلٌ نَادَى فِيْ كُلِّ يَوْمٍ وَّلَيْلَةٍ خَمْسَ صَلَواَتٍ يَطْلُبُ وَجْهَ اللهِ وَمَا عِنْدَهُ، وَمَمْلُوْكٌ لَمْ يَمْنَعْهُ رِقُّ الدُّنْيَا عَنْ طَاعَةِ رَبِّهِ.
-----
تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ وَاقْرَءُوهُ فَإِنَّ مَثَلَ الْقُرْآنِ لِمَنْ تَعَلَّمَهُ فَقَرَأَهُ وَقَامَ بِهِ كَمَثَلِ جِرَابٍ مَحْشُوٍّ مِسْكًا يَفُوحُ رِيحُهُ فِي كُلِّ مَكَانٍ وَمَثَلُ مَنْ تَعَلَّمَهُ فَيَرْقُدُ وَهُوَ فِي جَوْفِهِ كَمَثَلِ جِرَابٍ وُكِئَ عَلَى مِسْكٍ.
- رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ، وَاللَّفْظُ لَهُ، وَقَالَ:حَدِيْثٌ حَسَنٌ،(1) وَابْنُ مَاجَه مُخْتَصَراً (2) وَابْنُ حِبَّانَ فِيْ صَحِيْحِهِ.(3)
---------------
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَقَدِ اسْتَدَرَجَ النُّبُوَّةَ بَيْنَ جَنْبَيْهِ غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يُوحَى إِلَيْهِ ، لاَ يَنْبَغِي لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ أَنْ يَجِدَّ مَعَ جِدٍّ ، وَلا يَجْهَلَ مَعَ جَهْلٍ وَفِي جَوْفِهِ كَلامُ اللهِ تَعَالَى
-رَوَاهُ الْحَاكِمُ وَقَال:{هَذَا حَدِيثٌ} صَحِيحُ الإِسْنَادِ {وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ}.(1)
------------
الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ ، يَقُولُ الصِّيَامُ : رَبِّ إِنِّي مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ : مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَيُشَفَّعَانِ.
رَوَاهُ أًحْمَدُ(1) وَابْنُ أَبِي الدُّنْيَا فِيْ كِتَابِ الْجُوْعِ،(2) وَالطَّبْرَانِيُّ فِي الْكَبِيْرِ،(3) وَالْحَاكِمُ، وَاللَّفْظُ لَهُ، وَقَالَ: صَحِيْحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ.(4)
----------
إِنَّكُمْ لاَ تَرْجِعُونَ إِلَى اللهِ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِمَّا خَرَجَ مِنْهُ -يَعْنِي الْقُرْآنَ- ظَهَرَ مِنْهُ.
- رَوَاهُ الْحَاكِمُ،وَصَحَّحَهُ(1) وَرَوَاهُ أَبُوْدَاوُدَ فِيْ مَرَاسِيْلِهِ.(2)
-----------
إِنَّ لِله أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ. قَالُوا: وَمَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: أَهْلُ الْقُرْآنِ هُمْ أَهْلُ اللهِ وَخَاصَّتُهُ.
- رَوَاهُ النَّسَائِيّ،(1) وابْن مَاجَه،(2) والحاكم،(3) وصَحَّحَه المنذَرّي.(4)
------------------
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ لَمْ{يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً }(1) وَذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّوَجَلَّ:ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِيْنَ إِلَّا الَّذِيْنَ آمَنُوْا"(2) قَالَ: إِلَّا الَّذِيْنَ قَرَأُوا الْقُرْآنَ.
- رَوَاهُ الْحَاكِمُ،وَقَالَ: صَحِيْحُ الْإِسْنَادِ.(3)
-------------------
أَشْرَافُ أُمَّتِيْ حَمَلَةُ الْقُرْآنِ،وَأَصْحَابُ اللَّيْلِ.
- رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِيْ شُعَبِ الْإِيْمَانِ،(1) وَابْنُ أَبِي الدُّنْيَا.(2)
-------------------
اقْرَءُوا الْقُرْآنَ{ وَاعْمَلُوْا بِهِ}(1) وَلَا تَغْلُوا فِيهِ وَلَا تَجْفُوا عَنْهُ وَلَا تَأْكُلُوا بِهِ وَلَا تَسْتَكْثِرُوا بِهِ.
رَوَاهُ أًحْمَد،(2) وأَبُو يَعْلَى،(3) والطبراني،(4) والبيهقي.(5)
--------
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَلْيَسْأَلِ اللهَ بِهِ فَإِنَّهُ سَيَجِيءُ أَقْوَامٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَسْأَلُونَ بِهِ النَّاسَ.
- رَوَاهُ التِّرْمَذِيُّ وَقَالَ: حَدِيْثٌ حَسَنٌ.(2)
-------------------
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ.
رَوَاهُ الْبُخَارِيّ،(1) ورَوَاهُ أًحْمَد،(2) وأَبُودَاوُدَ،(3) وَابْنُ حِبَّانَ،(4) وَالْحَاكِمُ عَنْ سَعْدٍ.(5)
قَالَ جَمْهُوْرُ الْعُلَمَاءِ: أَيْ لَمْ يُحْسِنْ صَوْتَهُ.
وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَمْ يَسْتَغْنِ بِهِ عَنْ غَيْرِهِ.
------------
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ يَتَأَكَّلُ بِهِ النَّاسَ، جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَوَجْهُهُ عَظْمٌ لَيْسَ عَلَيْهِ لَحْمٌ.
- رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ.(1) في شعب الإيمان2
------------------
قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ فِي الصَّلَاةِ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ فِيْ غَيْرِ الصَّلَاةِ وَ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ فِيْ غَيْرِ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ مِنَ التَّكْبِيْرِ وَ التَّسْبِيْحِ وَ التَّسْبِيْحُ أَفْضَلُ مِنَ الصَّدَقَةِ وَ الصَّدَقَةُ أَفْضَلُ مِنَ الصَّوْمِ وَ الصَّوْمُ جُنَّةٌ مِّنَ النَّارِ.
رَوَاهُ الدَّار قُطْنِيُّ فِي الْأَفْرَادِ(1) وَالْبَيْهَقِيُّ فِيْ شُعَبِ الْإِيْمَانِ.(2)
---------
قِرَاءَةُ الرَّجُلِ الْقُرْآنَ فِيْ غَيْرِ الْمُصْحَفِ أَلْفُ دَرَجَةٍ، وَقِرَاءَتُهُ فِي الْمُصْحَفِ تُضَاعَفُ عَلَى ذَلِكَ إِلَى أَلْفَيْ دَرَجَةٍ.
- رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ،(1) وَالْبَيْهَقِيُّ.(2)
---------------
اقْرَإِ الْقُرْآنَ فِيْ كُلِّ شَهْرٍ، اقْرَأْهُ فِيْ عِشْرِيْنَ لَيْلَةً، اقْرَأْهُ فِيْ عَشْرٍ، اقْرَأْهُ فِيْ سَبْعٍ، وَلَا تَزِدْ عَلَى ذَلِكَ.
- رَوَاهُ الشَّيْخَانِ(1) وَأَبُوْدَاوُدَ.(2)
--------------
اقْرَإِ الْقُرْآنَ مَا نَهَاكَ، فَإِذَا لَمْ يَنْهَكَ فَلَسْتَ تَقْرَأُهُ.
- رَوَاهُ الدَّيْلَمِيُّ فِيْ مُسْنَدِ الْفِرْدَوْسِ.(1)
------------------
اقْرَءُوا الْقُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ قُلُوبُكُمْ فَإِذَا اخْتَلَفْتُمْ فِيْهِ فَقُومُوا عَنْهُ.
رَوَاهُ أًحْمَد،(1) والشيخان،(2) والنَّسَائِيّ.(3)
---------
اقْرَأُوا الْقُرْآنَ ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى لَا يُعَذِّبُ قَلْباً وَعَى الْقُرْآنَ.
رَوَاهُ تَمَّامٌ.(1) في الفوائد له
----------
:{ إِنَّ} الْقُرْآنَ غِنًى لَا فَقْرَ بَعْدَهُ، وَلَا غِنَى دُوْنَهُ.
رَوَاهُ أَبُوْيَعْلَى .(1) في مسنده
-----------
الْقُرْآنُ أَلْفُ أَلْفِ حَرْفٍ وَسَبْعَةٌ وَّعِشْرُوْنَ أَلْفَ حَرْفٍ فَمَنْ قَرَأَهُ صَابِرًا مُحْتَسِبًا كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ زَوْجَةٌ مِّنَ الْحُوْرِ الْعِيْنِ.
رَوَاهُ الطَّبْرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ.(1)
-----------
الْقُرْآنُ هُوَ النُّوْرُ الْمُبِيْنُ،وَالذِّكْرُ الْحَكِيْمُ،وَالصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيْمُ.
- رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ.(1) في شعب الإيمان
----------------
الْقُرْآنُ هُوَ الدَّوَاءُ.
(1) . أخرجه الشهاب القضاعي في مسند الشهاب
-------------
أَهْلُ الْقُرْآنِ عُرَفَاءُ أَهْلِ الْجَنَّةِ.
أخرجه الضياء المقدسي في الأحاديث المختارة
----------
والحمد لله الرحمن المهيمن الكريم

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة