جهة طنجة - تطوان - الحسيمة

جبالة يطلق على الجزء الغربي من جبال الريف في شمال المغرب. جبالة اسم نسبة إلى جبال الريف وهي مجموعة عرقية بالمغرب الأقصى. اسم (جبالة)سيطلق رسميا على هذه المنطقة مع بداية الدولة العلوية وذلك في اطار التعديل الذي قامت به للتقسيم الإداري لعمالات وقبائل المملكة.وكان القائد عمر بن حدو التمسماني أول عامل يعين على رأس ما أصبح يعرف في التقسيم المخزني بناحية(جبالة والفحص) وذلك سنة 1672 م.أماقبل ذلك فكانت معروفة لدى المؤرخين بـ (جبال غمارة) ولدى السلطة المركزية بـ (بلاد الهبط)...

أعضاء المجلس العلمي الاستشاري للثورة على الاستعمار بشمال المغرب غداة فرض الحماية: غداة فرض الحماية انعقد مجلس علمي استشاري قصد تنسيق المقاومة وذلك سنة 1913 بقرية عين دالية بفحص طنجة ، واليكم قائمة الأعضاء الممثلين لقبائل المنطقة : 1 - ممثل علماء شفشاون : - العلامة علي بن محمد بن الأمين العلمي . 2 - ممثل قبيلة رهونة : - شيخ الجماعة العياشي بن رحمون 3 - ممثلوا قبيلة الاخماس : - شيخ الجماعة العلامة محمد بن دكون - القاضي الطيب الزباخ - العلامة محمد بن خجو - العلامة زيطان - القاضي...

قبيلة رهونــة من قبائل جبالة التابعة لجهة طنجة تطوان، وتقع مواطنهافي الشمال الشرقي لمدينة وزان، واسمها الأمازيغي القديم هو {تارهونت}، وتحدها شرقا قبيلة غزاوة، وشمالا قبيلة بني زكار وقبيلة بني يسف، وغربا قبيلة أهل سريف وقبيلة بني سرسار، وجنوبا قبيلة مصمودة وقبيلة أهل الربوة، ويجري في شمالها وادي اللكوس وتنقسم قبيلة رهونة الى بطون وهي - بني بوهاشم - بني زكون - الفتاحنة - أولاد بورندة - الوطاويين ومن بلدات قبيلة رهونة - أكـضة - ابريكشة - ظهر الخير - الانصار - بني كدور

حمار وبخيير علي مسعاد

تحل اليوم 21 يوليوز ذكرى من ذكريات المجد المغربي ، ذكرى ملحمة أبطالها اناس بسطاء آمنوا بحرية الوطن وكرامة وعزة المواطن فدافعوا عنها بكل استماتة وقدموا دروسا عملية لا زالت تلقنها الأمم لأجيالها، الأمر يتعلق بملحمة أنوال 21 يوليوز 1921 حيث كبد رجال المقاومة الريفية بقيادة البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي ، قوى الاستعمار ممثلة في اسبانيا درسا لا ينسى .لكن ومع الأسف تمر الذكرى ، كما يقال مرور الكرام ، وكأننا نتنصل من ماضينا ولو أنه مشرق عنوانه التضحية في أرقى تجلياتها ،...

إمـلي نصــر اللـه الأطفال ضحايا العنف التقرير الصادر قبل أيام عن منظّمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو) يُثير القلق، ويجعلنا نتساءل إذا كان العالم يتقدّم أم يتراجع في المفهوم الحضاري. ومما جاء في التقرير: إن 28 مليون طفل محرومون من التربية بسبب نزاعات مسلّحة تُعرِّضهم لهجمات مُتَعَمَّدة مثل الاغتصاب والعنف. وأطلقتْ المنظَّمة على هذه الحالة اسماً غريباً إذْ دعَتْها: الأزمة المخفيّة؛ فمن أصل 67 مليون طفل لا يُرسلون إلى المدرسة، يُقيم 28 مليون منهم...