فضاءات الرباط - سلا - القنيطرة

جهة الرباط - سلا - القنيطرة

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـجهة
رشيد رزوم
مسجــل فــــي: مشرع بلقصيري (البلدية)
مسجــل منــــذ: 2014-02-12
مجموع النقط: 118.76
إعلانات


>> جهة الرباط - سلا - القنيطرة >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

- قالت الحكومة للشعب: كل البطاطس ! - قال الشعب: أنا لا آكل البطاطس. - فقالت الحكومة للعراف: كيف نجعل الشعب يأكل البطاس؟ - قال العراف: عليكم كنخبة بالقانون الغامس! وكلاء للوائح إقليمية وحدها تنافس.. و للناخب رموز و سرك عرائس.. و ستعلمون كيف تأكل البطاطس؟..و حتى اللفت بدون منافس.. عفس العافس.. و رفس الرافس!!!



خبز وحشيش وقمرعندما يولد في الشرق القمر.. فالسطوح البيض تغفو تحت أكداس الزهر.. يترك الناس الحوانيت و يمضون زمر لملاقاة القمر.. يحملون الخبز.. و الحاكي..إلى رأس الجبال و معدات الخدر.. و يبيعون..و يشرون..خيال و صور.. و يموتون إذا عاش القمر.. *** ما الذي يفعله قرص ضياء؟ ببلادي.. ببلاد الأنبياء.. و بلاد البسطاء.. ماضغي التبغ و تجار الخدر.. ما الذي يفعله فينا القمر؟ فنضيع الكبرياء.. و نعيش لنستجدي السماء.. ما الذي عند السماء؟ لكسالى..ضعفاء.. يستحيلون إلى موتى إذا عاش القمر.. و يهزون...




شاكيرا في مهرجان موازين ا من المنتظر أنّْ تكون المغنية الكولومبيَّة الشهيرة، شاكيرا، حاضرة في الدورة العاشرة لمهرجان "موازين"، الذي سينظَّم بالرباط، خلال الفترة الممتدة ما بين 20 و 28 ماي المقبل. وحسب اللجنة المنظَّمة فإنَّ المطربة الكولومبيَّة ستختم هذه التظاهرة الفنيَّة، وذلك، يوم 28 ماي، بمنصة السويسي في العاصمة الإداريَّة للمملكة الرباط. وتعد هذه المرَّة الأولى الَّتي تحيي فيه الفنانة الكولومبيَّة، ذات الأصول اللبنانيَّة، سهرة فنيَّة في المغرب، بعد...



أسمع الأخرين يتحدثون عن رائحة التراب في الشتاء الأول 1 أسمع الأخرين يتحدثون عن رائحة التراب في الشتاء الأول ، ولا أفهم أأنا من أخطأ في حسابات شعائر القيظ أم أن النواحي الشعرية باتت مفتوحة الفرج لمن هم سواي فقط...أسمع الأخرين يتحدثون فيما بينهم عن رائحة الشتاء الأول ووجوب شرب زجاجة نبيذ أخرجت لتوها من قبو منسي أه لحظة- ودلق أول رشفة منها على حلمة الحبيب وتذوق الفرق..ولا أفهم.. أأنا لوحدي من يجلس بدل ذلك ويحسب كم تستغرق المسافة بدقة غير متناهية بين شجرة جافة تحتضر من...



متاريس الذعر أصبح الإحساس بالخطر لا يفارقه هذه الأيام، إنه مهدد في نفسه وأهله وما يملك. دوابه تتلاشى، حظيرته تُنهب، مزرعته تنتهك، حتى أسوار منزله تجرؤوا على اقتحامها وتخطيها، ووقعٌ غريب لا صنو له يحتدم فوق سطح مخدعه أو داخله بشكل هتشكوكي. لم يعد الخنوع ممكنا، والانحسار إلى الداخل كالسلاحف لن يزيد الأوضاع إلا تفاقما وربْكا. كلما تسلل إلى مسامعه دبيب أقدام وحوافر تلوك المنزل في جوف الليل، تنهض فيه غريزة الدفاع. يمسك بمذراة، والزوجة تتسلح بمعول، يمشيان على رؤوس...