فضاءات عبدالله الحيني

خبار بلادي

عبدالله الحيني

فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

مسجــل فــــي: منشأة جلال | المنيا | مصر |
مسجــل منــــذ: 2012-04-21
آخـــر تواجــــــد: 2012-06-24 الساعة 06:03:36
محموع النقط: 1.6

إعلانات


>> عبدالله الحيني >> فضاء التواصل والإهداءات والتحايا
الصفحة: 1 من 1

منشأة جلال | 21/04/12 |

أنت المعين ما شئت يا ربي يكـــون أنت المهيمن والمعـــــين إن الخلائق كلهــــــــــا بعظيم جودك تستعـين أنت المعين وحسبهــــــا بيديك يا ربي المعــــين لولاك ما كانـــــت ولا أرزاقها أبداً تكـــــــــون أوجدتها وكفلــــــــتها فالكل يـــا ربــي أمـــين متعثر بالر********** فالــــــــ أرزاق أهون ما تهـــــون أنت الضمين لكل مـــــا تسعى له أنت الضمــين فلكم نسينا رشـــــدنا وهوت بمسعانا الفتون ولكم نسينا أن نـــــرى عبراً هنا وهنا تـبــــــين أنت العليم بما...



منشأة جلال | 21/04/12 |

أنت رحماني أنا إن تبت منانـــــــــي وإن أذنبت رجانــــــــي وإن أدبرت نادانــــــــي وإن أقبلت أدنانــــــــي وإن أحببت والانـــــــي وإن أخلصت ناجانـــــي وإن قصرت عافانــــــي وإن أحسنت جازانـــــي حبيبي أنت رحمانــــــي إليك الشوق من قلبـي على سري وإعلانــــي فيا أكرم من يرجــــــى وأنت قديم إحسانــــي وما كنت على هـــــذا إله الناس تنسانــــــي لدى الدنيا وفي العقبى على ما كان من شانــي حبيبي أنت رحمانــــــي



منشأة جلال | 21/04/12 |

حين ولدت أعطيتــني قلباً صغيراً خاليـــــــاً ملأتـه حبـــــــاً لــك حباً نقياً صافـيــــــــا أنت حبيبي ومالكـــــي حبك في قلبي يزيــــد يا من يسرني قربــك سوى رضاك لا أريــد قلبي بذكرك يطمئـن يدعوك ربّي العاليــا سبحانك وبحمـــــدك يرجوك عفواً وعافيـا شكراً لما أهديتـنــــي قلباً بذكرك يخشــــع ثبته ربي بفضلـــــك حتى يطيع ويسمــــع



منشأة جلال | 21/04/12 |

أنا العبد أنا العبد الذي كسب الذنوبـــا وصدته الأماني أن يتوبــــــــا أنا العبـد الـذي أضحـى حزينـــاً على زلاته قلقاً كئيـبــــــــــا أنا العبد الذي سطـرت علـيـــه صحائف لم يخف فيها الرقيـبــــا أنا العبد المسيــئ عصـيـت سراً فما لي الآن لا أبدي النحيـبـــا أنا العبد المفرط ضــاع عـمـــري فلم أرع الشبيبة والمشـيـبـــــا أنا العبـد الغريـق بلج بحــــــــرٍ أصيـح لربما ألقــى مجيبـــــــــا أنا العبد السقيـم مـن الخطـايــا وقد أقبلت ألتمـــس الطبيـبــا...