فضاءات mohmed maaziz

خبار بلادي

mohmed maaziz

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

مسجــل فــــي: المعازيز | الرباط - سلا - القنيطرة | المغرب |
مسجــل منــــذ: 2011-02-07
آخـــر تواجــــــد: 2011-02-24 الساعة 23:17:13
محموع النقط: 8.8

إعلانات


>> mohmed maaziz >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية
الصفحة: 1 من 2

المعازيز | 09/02/11 |

شاكيرا في مهرجان موازين ا من المنتظر أنّْ تكون المغنية الكولومبيَّة الشهيرة، شاكيرا، حاضرة في الدورة العاشرة لمهرجان "موازين"، الذي سينظَّم بالرباط، خلال الفترة الممتدة ما بين 20 و 28 ماي المقبل. وحسب اللجنة المنظَّمة فإنَّ المطربة الكولومبيَّة ستختم هذه التظاهرة الفنيَّة، وذلك، يوم 28 ماي، بمنصة السويسي في العاصمة الإداريَّة للمملكة الرباط. وتعد هذه المرَّة الأولى الَّتي تحيي فيه الفنانة الكولومبيَّة، ذات الأصول اللبنانيَّة، سهرة فنيَّة في المغرب، بعد...



المعازيز | 08/02/11 |

أسمع الأخرين يتحدثون عن رائحة التراب في الشتاء الأول 1 أسمع الأخرين يتحدثون عن رائحة التراب في الشتاء الأول ، ولا أفهم أأنا من أخطأ في حسابات شعائر القيظ أم أن النواحي الشعرية باتت مفتوحة الفرج لمن هم سواي فقط...أسمع الأخرين يتحدثون فيما بينهم عن رائحة الشتاء الأول ووجوب شرب زجاجة نبيذ أخرجت لتوها من قبو منسي أه لحظة- ودلق أول رشفة منها على حلمة الحبيب وتذوق الفرق..ولا أفهم.. أأنا لوحدي من يجلس بدل ذلك ويحسب كم تستغرق المسافة بدقة غير متناهية بين شجرة جافة تحتضر من...



المعازيز | 08/02/11 |

متاريس الذعر أصبح الإحساس بالخطر لا يفارقه هذه الأيام، إنه مهدد في نفسه وأهله وما يملك. دوابه تتلاشى، حظيرته تُنهب، مزرعته تنتهك، حتى أسوار منزله تجرؤوا على اقتحامها وتخطيها، ووقعٌ غريب لا صنو له يحتدم فوق سطح مخدعه أو داخله بشكل هتشكوكي. لم يعد الخنوع ممكنا، والانحسار إلى الداخل كالسلاحف لن يزيد الأوضاع إلا تفاقما وربْكا. كلما تسلل إلى مسامعه دبيب أقدام وحوافر تلوك المنزل في جوف الليل، تنهض فيه غريزة الدفاع. يمسك بمذراة، والزوجة تتسلح بمعول، يمشيان على رؤوس...



المعازيز | 08/02/11 |

تمشي بنباهة قلبك تمشي أماما ، بنباهة قلبك لا تنطلي عليك أحابيلُ السُّبل . لا وقت للعيْن الغميسة في الغَواية .... روحُك أثرى منَ الكلام يُقبر الفُرادة في بياضِ الورق. روحك، ما يرقى إلى شجر الخليقة، مُترعا بنشوة ِ الأعماق. هيِّئْ جناحَ حرْف لا تثقلهُ أوزارُ الحَياة ... فجِّرْ دماٌ، يَمخُرهُ نبضٌُ عالٍ تحط بنا على بساطِ عمرٍ سادرٍ في الأمان ِ. تَهْذي تماماٌ ، كما عَهِدتكَ ، في خِضَّم أوْجاعٍ زرقاءَ مُبللا بالحزنِ، لا يُجدي زيدٌ ، تجاسَر في وجْه الأنواءِ ، وخرَّ...



المعازيز | 08/02/11 |

سقف الهواء يقف الآن مستقيم الشكل تماما على حافة ذكرى ، يلتهم ما تبقى من الوقت و أنا تلتهمني الجهات المحاصرة بالحبر. بين الخطوتين ورقة ، هو يعرف تماما بأنّها لا تصلح حذاء لقدميه الحافيتين ، و لن يطأ تربتها فهي ليست وطنا قد ينفيه في أيّة لحظة و ينتهي منه. مذ عرفته أصبحت لي القدرة على التأقلم مع الرطوبة و الأرضة و كلّ ما من شأنه أن يتلف الورق. ضحكت و أنا أذكر حادثة أرجعتني لشتاء بائس ماطر تركت فيه بيتي ليلا و هرعت إليه خشية أن يأتي المطر على بيته فلا يبقي أثرا لجدرانه...



المعازيز | 08/02/11 |

مملكة القطار كعادتي، و كل صباح عدا نهاية الأسبوع أستقل قطار الساعة السابعة صباحا لألتحق بعملي بالجريدة ، كنت مشرفا على صفحة جديدة أحدثها رئيس التحرير ، بعنوان- أحلام القراء -، ومن كثرة قراءتي للرسائل التي تصلني اختلطت في ذهني الأحلام بالحقائق ، ... نزلت الأدراج مهرولا ، لم أحي بواب العمارة هذا الصباح،المحطة لم تكن بعيدة عن مقر سكناي ، ابتعتُ صحيفة من جرائد المعارضة ، بائع الجرائد لم يعد يبتسم في وجهي من كثرة ترددي عليه كل صباح ،ثم أسرعت للقطار الذي بدأ يتحرك ، فقد...