حسن أمين

ندعم الإفراج عن اللواء أحمد رمزي ليس لأنه ابن قريتي و لكن لأنه شريف فلا عصبية لغير الشرفاء فهذا الرجل رفض تنفيذ أوامر العادلي بالضرب بالذخيرة الحية يوم جمعة الغضب و انسحب بقواته كما نشرت ذلك المصري اليوم عدد29 يناير في الصفحة الثالثة مما خلق حالة من الاختلاف الشديد في وزارة الداخلية بين مؤيد له و معارض يطالب بمحاسبته على ذلك نسأل الله أن يفرج عنه و عن كل مظلوم ماهو فيه و الله وحده يعلم الأسرار و ما في الصدور و هو نعم المولى و نعم النصير حسن محمد أمين يوسف

مبروك لمصرأرجو ألا يظن أحد أن مبروك هذا هو الرئيس القادم لمصر بعد الرئيس مبارك لا إنما هي تحية لمصر كلها ما أظنش إن فيه رئيس جمهورية اسمه مبروك فهنيئا لمصر تخلصها من شرذمة سيئة قوقعت بلادنا في الأمية و الجهل و الفقر و المرض و المبيدات و رغيف الخبز و المخدرات و الفتنة الطائفية و الرشاوى و المحسوبية و التسلط و القمع و القهر و التعذيب و الابتزاز و التسرب من التعليم و التهميش و ضياع الشباب و تفاهتهم والركود العلمي و الاقتصادي و غرق العبارات و تفجير الطائرات وحرق...

يقول النبي صلى الله عليه و سلم في مكة ((( و الله إنك لأحب البلاد إلى الله و أحب البلاد إلي و لولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت ........الحديث ))) فكان خير قدوة في أن يعلمنا الولاء و الوفاء و الانتماء و أنا ما تركت العيش في بلدي إلا لما لم أجد لي عيشا فيها و لكن فوق ذلك كله أحبها و أهلها أجمعين فهم أهلي وجيراني رجالهم أعمامي و نساؤهم خالاتي و أولادهم إخوتي و لا أتنكر لها أبدا فكن إيجابيا مساهما في الخير و في كل شيء إيجابي عرف بلدك في كل مكان و ساهم في نهضتها بما استطعت و لو...

عود حميدنحمد الله على عودة الحجيج و نسأله أن يتقبل منهم و أن يرزق من لم يحج الحج و أن يهبنا جميعا بره و تقواه إنه سميع قريب و أن يحفظ بلادنا و كل بلاد المسلمين من كل مكروه و سوء حسن أمين

أهلا بكم في قريتنا بني حرام قريتنا تقع على الحد الفاصل بين محافظتي المنيا و أسيوط مركزي ديرمواس و ديروط هي قرية أم من حيث الخدمات و مجلس القرية و تعدادها و علاقاتها وموقعها و أيضا تاريخها بني حرام من قرى ديرمواس المنيا هي قرية تقع على الحدود بين المنيا و أسيوط تبعد حوالي 8 كيلو متر عن ديروط و حوالي 15كيلو متر عن ديرمواس تقع علي يمين بحر يوسف وهي أول سكن قرية على يمينه و تعتمد على الزراعة بالدرجة الأولى و عائلاتها فقيرة إلى حد ما ليس بها قصور و لا عائلات ضاربة في التاريخ...