خبار بلادي

خبار بلادي

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

مرحبا برواد موقع خبار بلادي،
نخبر الجميع أن الموقع مبوب من الكل إلى الجزء، ويمكن دائما الدخول إلى صفحات البلدات، انطلاقا من قائمة البلدان، ثم المحافظات، فالبلدات.
وأن جميع التسجيلات في الموقع تتم انطلاقا من صفحات البلدات، وتظهر في الصفحات الأخرى التي تعلوها.


إعلانات


>> خبار بلادي >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

ياقبلة رقيقة إذهبي إلية وتعطري بلمسةشفتية وكوني رسالة قلبي إلية أنا كلي تحت أمرك خذ فرحي وهات همك خذ ضحكي وهات دمعك خذ عمري بس هات حبك لو عاد عمرى منجديدلعدت اسلمهاليك ولو عاد قلبى منجديدلن ينبض الابين يديك ولو كان حبك رمزا للخلود لكنت حبيبى شهيد عينيكى لو كان عشقك غلطة انت احلىغلطاتي.. إن صعدت فوق بصعد فيسماك وان نزلت الارص شكلتالفنون وان رحلت اليوم قلبيمانساك ينتظر لقياك طبعه مايخون تطمن وأرقدوآمن.. وخلك واثق وضامن.. مكانك بالحشا آمن.. وصعبه يسكنـــــهثاني أبحفظ...



دجيت علي الابواب سالت عن الخلان قالولي راحو معالرحالل و الخلان دقيت علي باب الصبر جالولي مالك مكان وسط اهل الصبر قلتلهم ليه يا حراس قالولي العدد مليان من طالبي الصبر جولولي وين الدور علي الصبر سالت الطير في السما وسالت النبت في الجبال والهوا وسالت الطير المسافر في الهوا عن الصبر قالولي ما خلص وبيتباع في السوق الغربه وبس يالي في الغربه اوصيكم وصيه تبعتولي شويه صبر مع الطير الي جاي عن قريب من عندكم من عند اهل الصبر والحب وسلمولي علي الحبايب الي في ايديهم ماسكين...



حازم بدوي | طويحر | 22/03/11 |

فى أحد الأيام صحا الملك من النوم وهو يشعر بملل غير عادى، لا جديد فى حياته، السلطة الفاحشة والأموال العظيمة وملايين يهتفون باسمه، وتاريخ حربى يضعه يجعل البلد مدينا له بالكثير، لكن الملل كان قاتلاً.. حتى الصحف لم يكن بها شىء عن الأحداث الجارية ماعدا مقال لكاتب أصلع قال فيه إن سيدنا آدم خرج من الجنة لأنه قال «نعم» لستنا حواء وأكل التفاحة، ولو كان قال «لأ» كان زمانا فى الجنة، وكان المقال يحذر كل رجل من أن يقول «نعم» للزوجة، خاصة أن الزوجة يطلق عليها...



هناك اخبار اكيدة عن وجود تظاهر يوم الجمعة القادم فى جميع انحاء رملة الانجب بسبب الفساد الادارى داخل الوحدة المحلية داخل البلد



ياست الدار .. ============ ياست الدار .. يافارده الشال وضمانا .. مشيت مشوار



كل المصريين يعرفون نكتة "السوستة". الطريف أن المريض هو الذي طلب من الطبيب الجراح أن يضع له سوستة في بطنه لأنه لم يعد يحتمل عمليات فتح البطن المتوالية والآلام الفظيعة. فبعد كل عملية كان الجراح ينسى إما مقصا أو مشرطا أو فوطة أو قفازا أو زجاجة مطهر. وكان المريض يعود إليه بعد كل عملية وخياطة بطن إلى أن اتفق المريض مع الجراح على تركيب سوستة في بطنه من باب الاحتياط.