فضاء الموروث الثقافي الشعبي 
مرحبا برواد موقع خبار بلادي،
نخبر الجميع أن الموقع مبوب من الكل إلى الجزء، ويمكن دائما الدخول إلى صفحات البلدات، انطلاقا من قائمة البلدان، ثم المحافظات، فالبلدات.
وأن جميع التسجيلات في الموقع تتم انطلاقا من صفحات البلدات، وتظهر في الصفحات الأخرى التي تعلوها.
قرية مسهلة من القري القديمة الفرعونية وردت في كتاب ( معجم البلدان ) باسم ( نسهنة ) وعلى لسان العامة ( مسهنة ) منا وردت بهذا الاسم في الخطط التوفيقية وفي كتاب ابن مماتي كذلك...وكانت تابعة في العصر الحديث لمركز الجعفرية الذي تغير بعد ذلك للسنطة بعد مرور السكة الحديد وبجوارها قرية المنشاة الكبري وكانت نعرف قديما باسم (منشية نسهنة) وذلك لتمييزها عم غيرها من المنشيات وكامن المنشية تابعة لمركز زفتى ثم انتقلت تابعة لمركز السنطة في بدابة القرن العشرين...........تابعونا
تحتفل بلده المعابده كغيرها بالمولد النبوي الشريف وعده مناسبات اخري التي يتراسها الجانب الصوفي من حيث الادعيه والانشاد والذكر والدروشه ولكن ذلك ياتي من جانب غير مسول من بعض اهل الدروشه فيتغلب عليهم التقشف وتحتفل المعابده في المنسابات الخاصه كا الافراح والمنسابات السعيده بقراه القران الكريم والذكر والانشاد
انتشرت الاشاعات فى الفتره الاخيره بان القريه بها الكثير من الاثارمما ادى الى قيام البعض ممن يبحثون عن الغنى السريع بالقيام بالحفر ليلا وبعيدا عن انظار الحكومه للبحث عن تلك الاثارولكن مجهوداتهم ضاعت هباءا دون العثورعلى شىء فالقريه لا توجد بها الا بعض القبور واطلال المنلزل التى ترجع الى العصر الرومانى فاين العقول ياساده
دربت الرئيس عمر البشير وفي مصراتة الليبية لقيت كنزاً من الدنانير..اشهر تاجر ميلوحة بامد رمان عبد الكريم يحكي أحداث مثيرة مرت بحياته سميرة يوسف: أتى من أرض الشمال بدنقلا، جاب انحاء البلاد على ظهر باخرة، نشأ، نشأة دينية، والده اجبرته الظروف فنزل البحر صياداً للسمك، حتى يعيش اهله، وكان سخياً كريماً وداره مفتوحة للجميع. وسار في دربه ابنه عبد الكريم والذي نحن اليوم نستضيفه في ملف ونسة في سيرته الطويلة المليئة بالمواقف، عمل في الجيش السوداني، ذهب الى ليبيا ممثلاً...
هناك العديد من الشعراء بالقرية وعلى راسهم الحج عبدة الشامى الحاصل ع وسام الدولة التشجيعية فى الشعر والحاصل على جازة المركز الاول فى الشعر الحر و والعديد من الجوائز على مستوى الجمهورية
