فضاءات الجزائر

الجزائر

فضاء أعلام ورجالات وعوائل

العضو الأكثر فعالية على مستوى الجزائر
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل فــــي: جنين بورزق | ولاية النعامة
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3087.38
إعلانات


>> الجزائر >> فضاء أعلام ورجالات وعوائل

اسمه ونسبه : هو عبد الحميد بن محمّد المصطفى بن المكّيّ بن محمّد كحول سليل الجدّ الأعلى "مناد بن منقوش" كبير قبيلة تَلْكَاتَة (أو تُلُكّاتة أو تْلَكّاتة) وهي فرع من أمجاد صنهاجة أشهر القبائل البربرية في الجزائر والمغرب الإسلامي. ونسب أُسْرَتِهِ عريق في الشرف والمكانة، مشهور بالعلم والثراء والجاه، عرفت منه شخصيات تاريخية كبيرة من أبرزها "المعزّ لدين الله بن باديس" أشهر حكام الدّولة الصّنهاجيّة التي عرفت باسم دولة "بني زيري" نسبة إلى الأمير "بلكّين...



د. محمد عمارة | 25-10-2010 23:40 ****المصريون*** والحق ما شهدت به الأعداء!. منذ اللحظة الأولى لنزول القرآن الكريم ـ بمكة المكرمة ـ .. وعلى امتداد سنوات نزوله ـ بالمدينة المنورة ـ .. كان الإعلان عن أنه "المعجز ـ المتحدي".. و"المتحدي ـ المعجز".. و"الكتاب الذي لا ريب فيه".. لا للعرب وحدهم .. ولا للبشر المعاصرين فقط.. بل للإنس والجن قاطبة، عبر الزمان والمكان.. والأمم والأجناس.. والطاقات والملكات.. وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. لقد تحداهم القرآن أن يأتوا بمثله مثلما عجزوا...



سحر المصري | 25-10-2010 00:52 تبكي.. وتنتحب.. وفي الوقت التي تهزّ نفسها المعاصي بيمينها.. تقبض هي عليها وهي متلبّسة! لطالما كانت سيئة.. تدعوها للخيانة.. وارتكاب الذنوب وتراودها لمعاقرة الذنوب.. فتستجيب.. ثم تنظر في مرآتها بعين الاحتقار وتبدأ بجلد الذات.. ثم تنسى.. وتعود إلى المعاصي.. وهكذا دواليك.. ربتّ على كتفها.. فهدأت.. وكان ثمّة حوار.. من القلب.. إلى القلب! شيءٌ جميل أن يعرف الإنسان نفسه.. ولا يراودها ويتغاضى عن هفواتها ويجاريها على أخطائها.. بل ينظر في قلبه وتصرفاته وخواطره بين...



وثائق غير سرية ..تُنشر لأكثر من مرة د.عمر راغب زيدان | 25-10-2010 00:24 ربما تكون الوثائق والمعلومات التي نشرها موقع وكيليكس مؤخراً عن حرب العراق قد أذهلت العالم وتسابقت وسائل الإعلام لنشرها وتحليل محتواها، إلاّ أنها لم تكن كذلك بالنسبة للعراقيين الذين كانوا ضحيتها يومياً، ولطالما نادت القوى الوطنية العراقية المناهظة للإحتلال بأعلى صوتها بأن الشعب العراقي يُذبح يومياً على يد القوات الأمريكية والأجهزة الأمنية العراقية دون ان يأبه له أحد؛ لكن حين جاء الكشف من وسائل...



من إغلاق المعابر إلى إغلاق المنابر محمد يوسف عدس | 25-10-2010 00:31 عندما يُتاح لى بعض الوقت أحاول أن أتصفّح تعليقات القراء على المقالات أو الأخبار الساخنة .. وأعترف أنها تجربة قاسية على النفس لأنها أولا: تعكس فى كثير من الأحيان انفعلات سريعة ومشاعر إحباط ويأس واضحين، وقليلا ما تجد فكرة إيجابية ذات وزن .. وثانيا: أن أصحابها ربما لتسرّعهم فى الكتابة يرتكبون أخطاء لغوية كثيرة .. ولهؤلاء أقدم النصيحة: أنه لا بأس من أن نخصص بعض الوقت كل يوم لنتعلّم لغتنا العربية الجميلة فى أى...



ياحسرة علينا .. ! سليمان الحكيم | 25-10-2010 00:10 ما أن سمع الرئيس التشيلى بنييرا عن الكارثة التى وقعت فى أحد المناجم . واحتجاز اكثر من ثلاثين عاملاً تحت الانقاض ، حتى سارع بتجنيد كل الامكانيات المتوفرة لجهاز دولته ، فحشد الجميع طاقاتهم لانقاذ هؤلاء العمال فى جو من الاصرار على نجاح المهمة التى اعتبروها مشروعهم القومى . لم يكن الأمر بالنسبة لأى مسئول فى جهاز الدولة مجرد انقاذ عدد من العمال وضعتهم ظروفهم التعيسة فى هذا الموقف المصيرى . بل نظر كل مسئول من هؤلاء الى الامر...