ميت خلف

* المسجد الشرقى بميت خلف من المساجد التى لها ذكرى عند كل أهل القريه فقد تم بناءة الاخير عام 1937 وقد عاصر هذا البناء العديد من أجدادنا .. وها هو مرة أخرى فى عمليه إحلال وتوسعه وتشييد بمساحه أكبر تسع عدد أضعاف ما كان . فهو يبنى حاليا على مساحه 735 مترا وهى أكبر مساحه لمسجد فى القريه .

** المسجد يبنى بالجهود الذاتيه لأهل القريه المخلصين الذين بذلوا من جهدهم وأموالهم ليكون صرحا إسلاميا تفخر به القريه

** إنه بيت من بيوت الله التى أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه . لذا فكل نفس طيبه تدعوا الله ان يتمه على خير وأن يجزى كل من ساهم فيه وما زال يساهم ولو بالقليل يجزيه الاجر والثواب والرضوان من الله .

** يذكر أنه تم البدء فى هدم المسجد ليكون على مساحه اكبر فى يوم الاربعاء 23/9/2009 ميلاديه الموافق 3 من شوال لعام 1430 هجريه .
** المسجد يضم بالاضافة لساحة الصلاة الخاصة بالرجال يضم مصلى للسيدات ومكتب تحفيظ قرآن وكل منهم له مرافق خاصة به وكلف حتى الان اكثر من 2 مليون جنية كلها تبرعات من اهل القرية المخلصين وبعض اهل الخير
** أما عن المقاول القائم بالعمل فى المسجد فهو الحاج رجب زقزوق رجل من خيرة الناس ومن أفضل المقاولين فى المنوفيه ويشهد له الجميع فهو مساهم بأقصى ما يستطيع ونسأل الله أن يعطيه الجزاء واستمر بعدة فى العمل الحاج عاصم يونس وكذلك القائمين بأعمال الكهرباء فى المسجد الاستاذ مصطفى عوف والاستاذ عطوة عوف والاستاذ وليد عوف وكذلك القائم ببناء المسجد الأخ هلال خلاف وياسر خلاف وعلوى خلاف . وأعمال المحارة الاخ على الدوفى واعمال السيراميك الحاج صلاح والى واعمال البلاط والرخام الاخ سمير الميهى والاخ رضا ابو حسين وغيرهم ممن كان لهم دور فعال فى المسجد جزى الله الجميع كل خير وجزى القائمين على اعمال المسجد كل خير لترتفع مئذنة جديدة فى بيت يأذن ربنا أن يرفع ويذكر فيه اسمه ( فى بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله واقام الصلاة وايتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار ) صدق الله العظيم