فضاءات قنا

محافظة قنا

الفضاءات العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـمحافظة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1388.59
إعلانات


>> محافظة قنا >> الفضاءات العامة

ايها الشهر ترفق... دمع الفراق تدفق.. وفؤاد المحبين تمزق.. عسي بالمقبولين نلحق وعسي من النار نعتق فلا تفارقنا إلا ورضي الرحمن عنا تحقق ترفق يا رمضان فمازالت القلوب قاسية والأرواح جافيه والنفوس غير صافيه بالامس كنا نقول رمضان اهلا... والان نقول رمضان مهلا.. ما أسرع خطاك تأتي على شوق وتمضي علي عجل اللهم تقبله منا وارض عنا وارحمنا واغفر لنا واعتقنا اللهم امين



الي امي التي علمتني بفطرتها الصافية وطبيعتها النقية معني الاخلاق ... الكرم والسخاء.... التسامح والعطاء .... التواضع وعدم الرياء... ان اكون "انسانا" وفقط... فالله ادعو ان يتغمدها بواسع رحماته ويسكنها فسيح جناته...فلها اقول:.... اشتقتك امي وانت بين القبور اخاف عليك ليالي الشتاء ولكنكِ بين يدي رب كريم رحيم بمن بالارض اله السماء فوجهك كان يحنو علي اشتياق يلملم عني الأسى والشقاء وثغرك يضحك بين الجراح وفوق الظلام يشع الضياء وخلف الجفون بقايا...



وَيح وأخواتُها لوَيْحٍ أخواتٌ ثلاثٌ : وَيْلٌ – وَيْبٌ – وَيْس ٌ. • وَيْح ٌ: كلمةُ رحمة ٍ، تُقالُ لمَنْ وقع في بليَّة ٍ؛ قصدًا إلى رحمتِه ِ، و الدعاء له بالتخلُّصِ منها. مثل: يا وَيْحَ عيني، قد أضرَّ بها البُكا . • أمَّا وَيْلٌ و وَيْب ٌ، فكلٌّ مِنهما معناها العذاب و تُقالُ غالبًا لِكُلِّ مَنْ وقعَ في هَلَكَةٍ لا يُتَرَحَّمُ عليه . مثل: ( ويلٌ للمطففين ) . • أمَّا وَيْسٌ : فكلمةٌ تُسْتعمَلُ في موضع الرأفة والاستملاح ، كأنْ تقول عن صبيٍّ صغير : وَيْسَه ُ،...



ذكر الحافظ ابن حجر في تاريخه في حوادث سنة822 هـ هذه الواقعة الغريبة حين كثر موت الأطفال من الطاعون : وفي ربيع الآخر اتفقت في مصر كائنة عجيبة وهي أن رجلا كان له أربعة أولاد ذكور ، فلما وقع الموت في الأطفال سألته أمه أن يختنهم ليفرح بهم قبل أن يموتوا ،فجمع الناس لذلك على العادة وأحضر المزين ،فشرع في ختن واحد بعد الآخر ، وكل من يختن يسقى شرابا مذابا بالماء على العادة ، فمات الأربعة في الحال عقب ختنهم ، فاستراب أبوهم بالمزين وظن أن مبضعه مسموم ، فجرح المزين نفسه ليبرئ...






قالوا في مَدحِ الأدب ... أوصى بَعضُ الحُكَماءِ بَنيه ، فقالَ لهم : الأدبُ أكرَمُ الجَواهرِ طبيعَةً ، وأنفَسُها قيمَةً ، يَرفعُ الأحسابَ الوضيعة ، ويُفيدُ الرغائب الجليلة ، ويُغني من غير عشيرة ، ويكثرُ الأنصارَ من غير رَزيّة ، فالبَسوهُ حُلَّةً، وتَزَيَّنوا به حِليَةً ، يؤنسكم في الوَحشَة ، ويَجمَعُ القلوبَ المُختَلِفة . وقالَ شبيب بن شيبة : اطلبوا الأدَبَ فإنَّهُ مادّةُ العقل ، دَليلٌ على المروءة ، صاحبٌ في الغربة ، مؤنسٌ في الوَحشَة ، حِليَةٌ في المجلس...