فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3045.7
إعلانات


وقفة ما بين العقل و اللسان

وقفة ما بين العقل و اللسان
عبود الزمر | 25-10-2010 23:54
العقل مناط التكليف وفقده جنون مُسقط للأهلية , واللسان يتكلم به المرء إما خيراً يثاب عليه وإما باطلاً يعاقب عليه قال تعالى [ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ وهل يكب الناس على مناخرهم فى النار إلا حصائد ألسنتهم]
فدل ذلك على خطورة استعمال اللسان , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ( من صمت نجا ) وقال بعض الحكماء ( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب )
وسئل بعض أهل العلم عن خير ما يؤتاه المرء فقال ( فضل عقل فإن لم يجد فصاحب يستشيره فإن لم يجد فصمت طويل فإن لم يستطع فموت عاجل !! .)
وهذا يدل على مقام العقل وأهميته للإنسان, فإن شعر المرء بكثرة أخطائه وأنه يحتاج إلى مشورة صاحبه فعليه به, وإلا فعليه أن يلوذ بالصمت, فإن كان من الناس الذين لا يستطيعون السكوت فليعلم أن باطن الأرض خير له من ظاهرها!!
ولقد شاهدنا فى حياتنا من يكثر الكلام وإبداء الآراء والانتقادات علانية للناس وهو صاحب عقل ضعيف ورأى هزيل, فهذا يورد نفسه المهالك بلسانه المنفلت.
ورأينا فى حياتنا الذى يسارع إلى الكلام دون أن يعرضه على عقله فيجعل بذلك لسانه أمام عقله وليس كما أوصى به أهل العلم والحكماء أن يجعل الإنسان لسانه من وراء عقله فلا يتفوه بكلمة إلا بعد أن يزنها ويعرف أبعادها وفائدتها ووقت إعلانها وهكذا.
ولقد جاء فى الأثر أن الله تعالى حين قسم الأرزاق اعترضت المخلوقات ولما قسم العقول رضى كل واحد بعقله!! وفى ذلك دلالة على أن كل شخص معجب بعقله ومفتون به إلا من رحم الله واتبع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فى حفظ نعمة العقل بترك المسكرات التى تذهب به, وكذلك فإن المشاورة لقاح العقول و بها يتوصل إلى الرأى الصائب.. وعلى العاقل أن يحفظ لسانه عن قول الزور والكذب والنميمة والغيبة والبهتان وكل ما يتسبب فى عقوبة صاحب اللسان, وعليه أن يعود لسانه إلى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصدع بكلمة الحق وفعل ما ينفع كقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك
إن الإنسان قد يقول كلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً تهوى به فى النار كذا و كذا و قد يقول كلمة من رضوان الله تعالى ترفعه فى الجنة درجات ودرجات, فكن حريصاً يا أخى على كل ما يصدر منك من كلمات ولا تسارع إلى قول يصدر فى تصريحاتك أو فى مقالاتك بلا روية وبلا تدبر فالمرء بأصغريه: قلبه و لسانه.
عبود الزمر | 25-10-2010 23:54
العقل مناط التكليف وفقده جنون مُسقط للأهلية , واللسان يتكلم به المرء إما خيراً يثاب عليه وإما باطلاً يعاقب عليه قال تعالى [ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ وهل يكب الناس على مناخرهم فى النار إلا حصائد ألسنتهم]
فدل ذلك على خطورة استعمال اللسان , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ( من صمت نجا ) وقال بعض الحكماء ( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب )
وسئل بعض أهل العلم عن خير ما يؤتاه المرء فقال ( فضل عقل فإن لم يجد فصاحب يستشيره فإن لم يجد فصمت طويل فإن لم يستطع فموت عاجل !! .)
وهذا يدل على مقام العقل وأهميته للإنسان, فإن شعر المرء بكثرة أخطائه وأنه يحتاج إلى مشورة صاحبه فعليه به, وإلا فعليه أن يلوذ بالصمت, فإن كان من الناس الذين لا يستطيعون السكوت فليعلم أن باطن الأرض خير له من ظاهرها!!
ولقد شاهدنا فى حياتنا من يكثر الكلام وإبداء الآراء والانتقادات علانية للناس وهو صاحب عقل ضعيف ورأى هزيل, فهذا يورد نفسه المهالك بلسانه المنفلت.
ورأينا فى حياتنا الذى يسارع إلى الكلام دون أن يعرضه على عقله فيجعل بذلك لسانه أمام عقله وليس كما أوصى به أهل العلم والحكماء أن يجعل الإنسان لسانه من وراء عقله فلا يتفوه بكلمة إلا بعد أن يزنها ويعرف أبعادها وفائدتها ووقت إعلانها وهكذا.
ولقد جاء فى الأثر أن الله تعالى حين قسم الأرزاق اعترضت المخلوقات ولما قسم العقول رضى كل واحد بعقله!! وفى ذلك دلالة على أن كل شخص معجب بعقله ومفتون به إلا من رحم الله واتبع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فى حفظ نعمة العقل بترك المسكرات التى تذهب به, وكذلك فإن المشاورة لقاح العقول و بها يتوصل إلى الرأى الصائب.. وعلى العاقل أن يحفظ لسانه عن قول الزور والكذب والنميمة والغيبة والبهتان وكل ما يتسبب فى عقوبة صاحب اللسان, وعليه أن يعود لسانه إلى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصدع بكلمة الحق وفعل ما ينفع كقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك
إن الإنسان قد يقول كلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً تهوى به فى النار كذا و كذا و قد يقول كلمة من رضوان الله تعالى ترفعه فى الجنة درجات ودرجات, فكن حريصاً يا أخى على كل ما يصدر منك من كلمات ولا تسارع إلى قول يصدر فى تصريحاتك أو فى مقالاتك بلا روية وبلا تدبر فالمرء بأصغريه: قلبه و لسانه.
عبود الزمر | 25-10-2010 23:54
العقل مناط التكليف وفقده جنون مُسقط للأهلية , واللسان يتكلم به المرء إما خيراً يثاب عليه وإما باطلاً يعاقب عليه قال تعالى [ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ وهل يكب الناس على مناخرهم فى النار إلا حصائد ألسنتهم]
فدل ذلك على خطورة استعمال اللسان , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ( من صمت نجا ) وقال بعض الحكماء ( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب )
وسئل بعض أهل العلم عن خير ما يؤتاه المرء فقال ( فضل عقل فإن لم يجد فصاحب يستشيره فإن لم يجد فصمت طويل فإن لم يستطع فموت عاجل !! .)
وهذا يدل على مقام العقل وأهميته للإنسان, فإن شعر المرء بكثرة أخطائه وأنه يحتاج إلى مشورة صاحبه فعليه به, وإلا فعليه أن يلوذ بالصمت, فإن كان من الناس الذين لا يستطيعون السكوت فليعلم أن باطن الأرض خير له من ظاهرها!!
ولقد شاهدنا فى حياتنا من يكثر الكلام وإبداء الآراء والانتقادات علانية للناس وهو صاحب عقل ضعيف ورأى هزيل, فهذا يورد نفسه المهالك بلسانه المنفلت.
ورأينا فى حياتنا الذى يسارع إلى الكلام دون أن يعرضه على عقله فيجعل بذلك لسانه أمام عقله وليس كما أوصى به أهل العلم والحكماء أن يجعل الإنسان لسانه من وراء عقله فلا يتفوه بكلمة إلا بعد أن يزنها ويعرف أبعادها وفائدتها ووقت إعلانها وهكذا.
ولقد جاء فى الأثر أن الله تعالى حين قسم الأرزاق اعترضت المخلوقات ولما قسم العقول رضى كل واحد بعقله!! وفى ذلك دلالة على أن كل شخص معجب بعقله ومفتون به إلا من رحم الله واتبع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فى حفظ نعمة العقل بترك المسكرات التى تذهب به, وكذلك فإن المشاورة لقاح العقول و بها يتوصل إلى الرأى الصائب.. وعلى العاقل أن يحفظ لسانه عن قول الزور والكذب والنميمة والغيبة والبهتان وكل ما يتسبب فى عقوبة صاحب اللسان, وعليه أن يعود لسانه إلى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصدع بكلمة الحق وفعل ما ينفع كقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك
إن الإنسان قد يقول كلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً تهوى به فى النار كذا و كذا و قد يقول كلمة من رضوان الله تعالى ترفعه فى الجنة درجات ودرجات, فكن حريصاً يا أخى على كل ما يصدر منك من كلمات ولا تسارع إلى قول يصدر فى تصريحاتك أو فى مقالاتك بلا روية وبلا تدبر فالمرء بأصغريه: قلبه و لسانه.
عبود الزمر | 25-10-2010 23:54
العقل مناط التكليف وفقده جنون مُسقط للأهلية , واللسان يتكلم به المرء إما خيراً يثاب عليه وإما باطلاً يعاقب عليه قال تعالى [ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ وهل يكب الناس على مناخرهم فى النار إلا حصائد ألسنتهم]
فدل ذلك على خطورة استعمال اللسان , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ( من صمت نجا ) وقال بعض الحكماء ( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب )
وسئل بعض أهل العلم عن خير ما يؤتاه المرء فقال ( فضل عقل فإن لم يجد فصاحب يستشيره فإن لم يجد فصمت طويل فإن لم يستطع فموت عاجل !! .)
وهذا يدل على مقام العقل وأهميته للإنسان, فإن شعر المرء بكثرة أخطائه وأنه يحتاج إلى مشورة صاحبه فعليه به, وإلا فعليه أن يلوذ بالصمت, فإن كان من الناس الذين لا يستطيعون السكوت فليعلم أن باطن الأرض خير له من ظاهرها!!
ولقد شاهدنا فى حياتنا من يكثر الكلام وإبداء الآراء والانتقادات علانية للناس وهو صاحب عقل ضعيف ورأى هزيل, فهذا يورد نفسه المهالك بلسانه المنفلت.
ورأينا فى حياتنا الذى يسارع إلى الكلام دون أن يعرضه على عقله فيجعل بذلك لسانه أمام عقله وليس كما أوصى به أهل العلم والحكماء أن يجعل الإنسان لسانه من وراء عقله فلا يتفوه بكلمة إلا بعد أن يزنها ويعرف أبعادها وفائدتها ووقت إعلانها وهكذا.
ولقد جاء فى الأثر أن الله تعالى حين قسم الأرزاق اعترضت المخلوقات ولما قسم العقول رضى كل واحد بعقله!! وفى ذلك دلالة على أن كل شخص معجب بعقله ومفتون به إلا من رحم الله واتبع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فى حفظ نعمة العقل بترك المسكرات التى تذهب به, وكذلك فإن المشاورة لقاح العقول و بها يتوصل إلى الرأى الصائب.. وعلى العاقل أن يحفظ لسانه عن قول الزور والكذب والنميمة والغيبة والبهتان وكل ما يتسبب فى عقوبة صاحب اللسان, وعليه أن يعود لسانه إلى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصدع بكلمة الحق وفعل ما ينفع كقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك
إن الإنسان قد يقول كلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً تهوى به فى النار كذا و كذا و قد يقول كلمة من رضوان الله تعالى ترفعه فى الجنة درجات ودرجات, فكن حريصاً يا أخى على كل ما يصدر منك من كلمات ولا تسارع إلى قول يصدر فى تصريحاتك أو فى مقالاتك بلا روية وبلا تدبر فالمرء بأصغريه: قلبه و لسانه.
عبود الزمر | 25-10-2010 23:54
العقل مناط التكليف وفقده جنون مُسقط للأهلية , واللسان يتكلم به المرء إما خيراً يثاب عليه وإما باطلاً يعاقب عليه قال تعالى [ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ وهل يكب الناس على مناخرهم فى النار إلا حصائد ألسنتهم]
فدل ذلك على خطورة استعمال اللسان , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ( من صمت نجا ) وقال بعض الحكماء ( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب )
وسئل بعض أهل العلم عن خير ما يؤتاه المرء فقال ( فضل عقل فإن لم يجد فصاحب يستشيره فإن لم يجد فصمت طويل فإن لم يستطع فموت عاجل !! .)
وهذا يدل على مقام العقل وأهميته للإنسان, فإن شعر المرء بكثرة أخطائه وأنه يحتاج إلى مشورة صاحبه فعليه به, وإلا فعليه أن يلوذ بالصمت, فإن كان من الناس الذين لا يستطيعون السكوت فليعلم أن باطن الأرض خير له من ظاهرها!!
ولقد شاهدنا فى حياتنا من يكثر الكلام وإبداء الآراء والانتقادات علانية للناس وهو صاحب عقل ضعيف ورأى هزيل, فهذا يورد نفسه المهالك بلسانه المنفلت.
ورأينا فى حياتنا الذى يسارع إلى الكلام دون أن يعرضه على عقله فيجعل بذلك لسانه أمام عقله وليس كما أوصى به أهل العلم والحكماء أن يجعل الإنسان لسانه من وراء عقله فلا يتفوه بكلمة إلا بعد أن يزنها ويعرف أبعادها وفائدتها ووقت إعلانها وهكذا.
ولقد جاء فى الأثر أن الله تعالى حين قسم الأرزاق اعترضت المخلوقات ولما قسم العقول رضى كل واحد بعقله!! وفى ذلك دلالة على أن كل شخص معجب بعقله ومفتون به إلا من رحم الله واتبع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فى حفظ نعمة العقل بترك المسكرات التى تذهب به, وكذلك فإن المشاورة لقاح العقول و بها يتوصل إلى الرأى الصائب.. وعلى العاقل أن يحفظ لسانه عن قول الزور والكذب والنميمة والغيبة والبهتان وكل ما يتسبب فى عقوبة صاحب اللسان, وعليه أن يعود لسانه إلى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصدع بكلمة الحق وفعل ما ينفع كقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك
إن الإنسان قد يقول كلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً تهوى به فى النار كذا و كذا و قد يقول كلمة من رضوان الله تعالى ترفعه فى الجنة درجات ودرجات, فكن حريصاً يا أخى على كل ما يصدر منك من كلمات ولا تسارع إلى قول يصدر فى تصريحاتك أو فى مقالاتك بلا روية وبلا تدبر فالمرء بأصغريه: قلبه و لسانه.
عبود الزمر | 25-10-2010 23:54 ****المصريون**
العقل مناط التكليف وفقده جنون مُسقط للأهلية , واللسان يتكلم به المرء إما خيراً يثاب عليه وإما باطلاً يعاقب عليه قال تعالى [ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [ وهل يكب الناس على مناخرهم فى النار إلا حصائد ألسنتهم]
فدل ذلك على خطورة استعمال اللسان , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ( من صمت نجا ) وقال بعض الحكماء ( إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب )
وسئل بعض أهل العلم عن خير ما يؤتاه المرء فقال ( فضل عقل فإن لم يجد فصاحب يستشيره فإن لم يجد فصمت طويل فإن لم يستطع فموت عاجل !! .)
وهذا يدل على مقام العقل وأهميته للإنسان, فإن شعر المرء بكثرة أخطائه وأنه يحتاج إلى مشورة صاحبه فعليه به, وإلا فعليه أن يلوذ بالصمت, فإن كان من الناس الذين لا يستطيعون السكوت فليعلم أن باطن الأرض خير له من ظاهرها!!
ولقد شاهدنا فى حياتنا من يكثر الكلام وإبداء الآراء والانتقادات علانية للناس وهو صاحب عقل ضعيف ورأى هزيل, فهذا يورد نفسه المهالك بلسانه المنفلت.
ورأينا فى حياتنا الذى يسارع إلى الكلام دون أن يعرضه على عقله فيجعل بذلك لسانه أمام عقله وليس كما أوصى به أهل العلم والحكماء أن يجعل الإنسان لسانه من وراء عقله فلا يتفوه بكلمة إلا بعد أن يزنها ويعرف أبعادها وفائدتها ووقت إعلانها وهكذا.
ولقد جاء فى الأثر أن الله تعالى حين قسم الأرزاق اعترضت المخلوقات ولما قسم العقول رضى كل واحد بعقله!! وفى ذلك دلالة على أن كل شخص معجب بعقله ومفتون به إلا من رحم الله واتبع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فى حفظ نعمة العقل بترك المسكرات التى تذهب به, وكذلك فإن المشاورة لقاح العقول و بها يتوصل إلى الرأى الصائب.. وعلى العاقل أن يحفظ لسانه عن قول الزور والكذب والنميمة والغيبة والبهتان وكل ما يتسبب فى عقوبة صاحب اللسان, وعليه أن يعود لسانه إلى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والصدع بكلمة الحق وفعل ما ينفع كقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك
إن الإنسان قد يقول كلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً تهوى به فى النار كذا و كذا و قد يقول كلمة من رضوان الله تعالى ترفعه فى الجنة درجات ودرجات, فكن حريصاً يا أخى على كل ما يصدر منك من كلمات ولا تسارع إلى قول يصدر فى تصريحاتك أو فى مقالاتك بلا روية وبلا تدبر فالمرء بأصغريه: قلبه و لسانه.

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة