فضاءات الحمر والجعافرة

الحمر والجعافرة

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
hager
مسجــل منــــذ: 2010-10-18
مجموع النقط: 11.4
إعلانات


ياصاحب الهم ابشر أن الهم منفرج

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
مايصيب المسلم من نصب ,ولا وصب ,ولا هم ,ولا حزن ,
ولا اذى ,ولاغم ,حتى الشوكة يشاكها ,الا كفر الله بها من خطاياه )
متفق عليه(رياض الصالحين(...والوصب هو المرض
حدثنا مسدَّد: حدثنا يحيى، عن هشام بن أبي عبد الله، عن قتادة،
عن أبي العالية، عن ابن عباس:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب:
لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض، ورب العرش الكريم).
صحيح البخاري
ياصاحب الهم ان الهم منفرج ........ابشر بخير فان الفارج الله
اذا بليت فثق بالله وارض به.......ان الذي يكشف البلوى هوالله
ياصاحب الهم ان الهم منفرج........ابشر بخير فان الفارج الله
اليأس يقطع احيانا بصاحبه ...........لاتيأسن فان الفارج الله
ياصاحب الهم ان اهم منفرج........ابشر بخير فان الفارج الله
الله حسبك مماعذت منه به.........وأين امنع ممن حسبه الله
ياصاحب الهم ان الهم منفرج........ابشر بخير فان الفارج الله
الله يحدث بعد العسر ميسرة..........لاتجزعن فان الكافي الله
ياصاحب الهم ان الهم منفرج ......ابشر بخير فان الفارج الله
والله مالك غير الله من احد .......فحسبك الله في كل لك الله
ياصاحب الهم ان الهم منفرج......ابشر بخير فان الفارج الله
الحمدلله شكرا لاشريك له........ماسرع الخيرجدا حين يشاالله
منقوووووووووووووووووووووووووووول

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| أبو علي | الزوايدة | 04/01/11 |
الحمد لله بخير أختنا هاجر
بارك الله فيكِ على التذكرة
وسلمت يداكِ على هذه المشاركة الجميلة
تقبل الله منا ومنكِ صالح الأعمال

| ابوصهيب عبد الرحمن الشاذلى | 04/01/11 |
بداية
حياك الله ياأختاه بكل خير
وقد أسعدنى فى هذا الموضوع شىء ربما ليس هو المقصود منه
وهو
ذكرك للمصادرالتى جاءت منها الأحاديث
والأروع هو ذكرك للسند
وهذا أمر يحزن القلب لفواته
فان لذكر السند بركة
وقد قال ابن سيرين
((الاسناد من الدين ولولا الاسناد لقال من شاء ما شاء))

اما الموضوع
فان العبد لوفهم حقيقة البلية وتفحص فوائد المصيبة
وادرك سر القدر لقعد عن الجزع وترك السخط

فربما كان فى المنع سر العطاء وفى العطاء سر المنع
بمعنى
ان الله قد يعطى عبدا مالا ويغنيه لانه لو افتقر
لسرق وظلم فكفاه الله بالعطاء مصائب المنع
وان الله قد يمنع عبدا المال لانه لو اغتنى لقتل
واحتكر وطغى
فكان المنع عطاءا ورحمة

والمصيبة اذا وقعت وجب فقهنا لحكم الله بها علينا
اما اذا لم تقع فنسأل الله العافية منهافربما لم نقدر على الصبراو لا نكون من اهله

وقديما قالوا
مصائب الحق نعم مستورة عن ادراك الخلق

والهم قد يكون ستارا عن هم أكبر منه
قال لى أحدهم يوما
كسرت ساقى
ليلة حزنت
فلما أصبح الصباح جاءت الشرطة لتأخذنى بتهمة سرقة مدعاة فكان كسر ساقى هما كفانى الله به هما اكبر منه
فقيل كيف يسرق وهو مكسور


ولعلنا نذكر أن سيدنا يوسف عليه السلام
لو لم يجرى قلم القدرة عليه بأن يعمل خادما ويتهم ويسجن
ما كان ليصبح وزير المالية يوما من الايام

فسبحان من بيده الامر

حياك الله يااختاه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة