فضاءات جنين بورزق

جنين بورزق

فضاء الأخبار والمستجدات

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3050.2
إعلانات


*** نداء- ياإخواننا ** كفانا اقتتالاً وحروباً وسفكاً للدماءالعربية كفانا كفانا-

 


بسم الله العلي العظيم،رب العرش العظيم ، الذي باسمه نبتدي، وبهدي كتابه وأحكامه نهتدي.
ونصلي ونسلّم على المعلّم الأول للإنسانية، سيّدنا وسيد البشرية نبينا ورسولنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم، الذي هو القدوة التي بها نقتدي. وعلى آله وصحبه وكل الأوفياء لعهده وسنته، والعاملين لتحقيق المجد والسؤدد


سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم او صانا ان نحمي أوطاننا بالتضحية والمحافظة عليها
الشعوب العربية وبصوت عالي تقوووووول كفى سفكا للدماء العربية العربية- … فمتى نستفيق؟                    

الدماء العربية أصبحت رخيصة واشد رخصا.. يإإخوتي في الدين والعروبة والإسلام –ياإخوتي في العروبة كفانا اقتتالاً وحروباً وسفكاً للدماءالعربية كفانا كفانا- إتقوا الله في الاطفال والنساء وفي أنفسكم"كفانا حروباً كفانا دماءا كفانا دمارا"
لسنا دعاة للحرب لا للحرب ولا للدماء - .. ولا نحب لون الدماء.. قلوبنا صافية كالماء.. كفانا حروبا كفانا ....الشعوب العربية تقول كفانا حروبا .ا الشعوب العربية وبصوت عالي تقوووووول كفى سفكا للدماء العربية العربية- كفى سفكا للدماء كفى هدرا للدماء العربية : " كفانا دماء وارهابا وعنفا وتهجيرا واستهدافا للابرياء نريد الأمان نريدالسلام- نريد الامان –نريد الحرية – نريد الكرامة الانسانية *

– نريد الكرامة الانسانية - نسأل الله سبحانه وتعالى ان يبارك العام الجديد وان نتحلى جميعا بالسلم والسلام
نعم،دفعت أُمَّتُنا العربية ولاسلامية أثمانا وخيمة من خيرة رجالاتها أطفالا ونساءا ورجالا وحتى الاشجار والحجارة والحيوان لم تسلم من التدمير ،... وأعظم ثرواتها، وكريم مكانتها، بين الأمم؛ لا لشيء إلا ثمنا لسوء تقدير بعض أبنائها، إما غباء، أو غرورا، أو اغترارا بالنفس، أو توهما لقدرات غير موجودة، أو تقديرا لأمور حالمة، ونتائج مستحيلة
علينا مراجعة ذاتنا، وتقويم قدراتنا، وعدم المبالغة فيها، أو الانتقاص منها، مع التفكير في أفعالنا، ماضيا وحاضرا، وتدبر عواقبها مستقبلا، وقبل الإقدام عليها، حتى لا يترتب عليها مفسدة، أو مظلمة، أو أذى؛ يحيط بنا، وبمن حولنا

**نعم،... خسر العالم العربي الكثير بدون العراق وخسر أكثر بدون سوريا وليبيا واليمن وهو الآن يقف على أعتاب خسائر اكبر مع حالة الانقسام والتشرذم التي يعاني منها..يكفي ان الحروب التي تجري على الساحة العربية تشارك فيها قوات غازية نعم غازية – تريد الاسترزاق لا غير وان الشعب الواحد يخوض حربا أهلية بدعم خارجي ---أمريكا تحارب في العراق— وإيران الفاريسية قسمت شعبه وفي النهاية دارت الحرب بين السنة والشيعة حيث لا منتصر ولا مهزوم وفي سوريا يحارب الجيش الروسي المجوسي ضد الشعب السوري العربي الذي انقسم على نفسه ما بين سنة وشيعة- ومسيحية الخ.. ولنطرح سؤال على انفسنا هل نحن نُصدّق بيوم الحساب ؟..والشعب العربي الليبي محاصر من طرف أبناء دمه وجلدته والخاسر الاكبر هو الشعب والبلد بلد الشهيد عمار المختاروالشعب العربي الليبي.

** ياناس!

حقوق الإنسان ليست شأنا غربيا

حقوق الإنسان ليست بدعة من الغرب وكما يزعم الغرب بأن حقوق الانسان هم أول من نادوا بها ونصت عليها المواثيق الدولية والاعلان العالمي لحقوق الانسان،
بل الحقيقة ان حقوق الانسان نادى بها الاسلام واول من حث عليها سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، فحينما ارسل الله سيدنا محمد رحمة للعالمين اول من دعا اليه هو المساواة ما بين الابيض والاسود والمساواة ما بين الملوك والعبيد وكما نادى بحقوق المرأة. فلقد كانت دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم لحرية الإنسان والحصول على حقوقه ? والقضاء على عبودية البشر للبشر? فقرر الحرية الإنسانية وجعلها من دلائل تكريم الخالق للإنسان? وأولى اهتماًما خاًّصا للعبيد... لقد كانت دعوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كلها تنص على مبادئ حقوق الانسان، بل نصوص القرأن كلها تحث على المبادئ التي يزعم الغرب المناداة بها، وتحققت بالفعل حقوق الانسان في عهد سيدنا محمد ?صلى الله عليه وسلم

**الفخ الغربي للعرب**
الفخ الذي نصب للعرب من طرف الغرب بصفة عامة اعداء الامة العربية والاسلامية نجح في تدمير البلاد العربية بأيدي عربية ،ففي سوريا وحدها الالاف من القتلى ،وأكثر من مليوني جريح ،وملايين من المهجرين ،وأصبح السوريين في بلاد الغربة يتسولون عند كل ناصية شارع رافعين عبارة أنا من سوريا !!،أي يستحق العطف والعطية ،شئ مرعب أن يتحول العربي السوري الحر المثقف- الطبيب الجراح –مثلا- والعالم في كذا وكذا والاستاذ الخ.... إلى متسول في بلاد الأجانب ،....في ليبيا خراب وخراب لامة كاملة من اجل لا شيئ فقط لارضاء الخارجين عن القانون الانساني .. في اليمن الغير السعيد احترقت الارض بمن فيها والعرب تصفق ولا أحد يستمع للآخر- في العراق طمس الحضارة العربية والإسلامية بايد عربية ومسلمة فقط لإعلاء كلمة الخارجين عن القانون او قل عملاء للغرب وعلى رأسه أمريكا الخبيثة...في ليبيا عمر المختار –تتقاتل الامة الليبية من اجل إ رضاء الحاقدين على الامة الاسلامية والعربية والشعب العربي الليبي هو الخاسر بالدرجة الاولى** فهل يعقل أن نضحي بشعب بأكلمه وبشعوب باكملها وببلد او بلدان لنتخلص من حاكمها او حكامها ...في اليمن الغير السعيد تتطاحن الامة على الكرسي اللعين...قولوا لنا ياعرب ماذا جنت الشعوب من الثورات المسلحة غير الدماء والتهجير والخراب ؟؟
؟؟..استغفر الله – استغفر الله –أستغفر الله العلي العظيم ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم...لو..إمتناع الوجود أقول- لو- لو وصل للحكم في سوريا –او ليبيا- او اليمن- او العراق إبليس الملعون نفسه وحافظ على الشعب ،خير من وصول ملك من السماء على أشلاء الأبرياء...وفي كل البلاد العربية التي تعاني من الاقتتال فيما بينها .. من الحروب الداخلية التي لا تسمن ولا تغني من جوع ...وكلاب الغرب تتفرج وتضحك على الامة بكاملها...كفى –كفى سفكا لدماء العرب والمسلمين من أجل لاشيء..
...قال صلى الله عليه وسلم: (يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا، قُلْنَا: مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: لا، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ، قِيلَ: وَمَا الْوَهَنُ؟ قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ) [(رواه أبوداود)].
إن الذي يتأمل الواقع الإسلامي اليوم يرى حرباً شرسة تشن على الإسلام بشكل غير مسبوق، في حالة ضعف وتشتت المسلمين.. دعونا نتأمل هذه المعجزة النبوية
دعونا نسقط هذا الحديث على واقعنا اليوم لنرى دقة التصوير النبوي لما تعانيه الأمة الإسلامية في هذا العصر. فقد بدأت الحرب على الإسلام مع بداية العصر الحديث حيث مرّ المسلمون بحالة من الضعف الشديد والوهن حتى أصبحوا في مؤخرة الأمم.( في كل الميادين- تشتت الامة –الحروب الاهلية من اجل الكرسي الملعون-من اجل المال ووو ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم)
واليوم أصبحت الحرب على الإسلام علنية بسبب استخفاف القوى العالمية بالمسلمين واعتبارهم غثاء كغثاء السيل ليس لهم أي قيمة تذكر، على الرغم من الموارد الاقتصادية الضخمة والثروات الهائلة التي يملكونها، والأعداد الكبيرة التي تميزهم عن بقية الأمم حيث بلغ عدد المسلمين في العالم أكثر من 2مليار مسلم! أستغفر الله قل مسلمون بلا إسلام" نعم - كلما ضاقَ بي الحال في فهم ما يحدث من تدهور في سلوكيات المسلمين، أتذكر ماقاله أحد علماء الامة الاسلامية رحمه الله، لمَّا قال مقولته الشهيرة: "رأيتُ في أوروبا إسلاما بلا مسلمين، بينما في بلادنا مسلمين بلا إسلام".
وكان رحمه الله، عندما ذهب إلى بلاد أوروبا، قد لفت انتباهه أن الناس هناك يحترمون بعضهم بعضاً، ويؤدون عملهم بإخلاص ودقة وأمانة، ولا ينال أحدهم من حرية الآخر، حيث عقد مقارنة سريعة بين أخلاق الأوروبيين، وأخلاق المسلمين، فوجد أن الأوروبيين يتخلَّقون بأخلاق الإسلام في معاملاتهم وأعمالهم، في حين أن المسلمين، مع الأسف، بعيدون كل البعد عن أخلاق دينهم.!!

*نعم أيها القارئ المسلم- اكثر من قرن من الزمان، وحالنا، نحن المسلمون، مع الأسف، لم يتغيَّر أو يتطَّور، بل في تدهورٍ كبير، فإذا تحدثنا فقط عن فرع من فروع الإسلام، وهو السلوك، نجد أن النفاق أصبح أهم السمات التي تصفنا، ناهيك عن الكذب والرياء بين الناس في العمل أو بين أصحاب المصالح المشتركة.. كما لم يعد أحد في حاله، فالتدخل في حياة الآخرين والاهتمام بشئونهم، بات أهم ما يُميز هذه الحقبة.. وكذلك عدم الرضا، والنظر إلى ما في يد الآخرين ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم أصبحت الحرب على الإسلام شغل من لا شغل له! الكل يحارب الإسلام وكل حسب أسلوبه وإمكانياته، وأهمها الحرب الإعلامية في الفضائيات والصحف الغربية.. حملات تحريض وتشويه وتزوير للحقائق تشنها آلات الإعلام الغربية ليل نهار. حرب العقول" أو تدمير العقول فالعالم المسلم— مثلا لا يجد فرصة في وطنه فيضطر للذهاب إلى الخارج فتخسر الأمة هذه الإمكانيات والتي هي أساس الحضارة والتطور. "حرب الفتنة" من خلال ضرب المسلمين ببعضهم البعض كل حسب مذهبه أو طائفته.. مع العلم أن هذه المذاهب والطوائف والأديان عاشت مئات السنين بسلام.. فلماذا اليوم تقتل وكل طرف يفني الطرف الآخر؟؟...الحدود كذلك تسبب في الحروب بين الاخوة ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم- وصدق رسولنا وسيدنا محمد القائل صلى الله عليه وسلم في حديثيُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا، قُلْنَا: مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: لا، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ، قِيلَ: وَمَا الْوَهَنُ؟قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُالموت [رواه أبوداود *حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْت].
كَمَا أوصى على حقوق الانسان ? والقضاء على عبودية البشر للبشر? فقرر الحرية الإنسانية وجعلها من دلائل تكريم الخالق للإنسان? وأولى اهتماًما خاًّصا للعبيدهذه رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم?

... في حين كلنا ينظر ويقول ويطرح السؤال...
ماذا جنت الشعوب من الثورات المسلحة غير الدماء والتهجير والخراب ؟؟
ماذا جرى للعرب على وجه الخصوص والمسلمين على العموم؟
لاأرى أحدا يتحمل الآخر! ولاأحد يريد النجاح للآخر!ولاأحد يريد أن يسعى لإسعاد الآخر! وأصبحنا نثور
ونغضب لأتفه الأسباب, ونتخذ مواقف عدائية بكل ترحاب, ونعيش حالة من الاحتقان ورد الفعل العنيف مما ينعكس على كل أحوالنا في البيت والعمل والشارع. والمشهد العام عجيب. اليوم معك وغدا ضدك .أقبلك وأطعنك.أحتضنك وأسبك. أستضيفك بفنجان قهوة أو شاي –تاي بالنعناع او الشيبة- وألعنك بمجرد مغادرتك المكان .نأكل العيش والملح ولاتصونه. أمد يدي للمساعدة فتلقى عضة مسعورة .أصبحنا لانثبت على موقف .كلمات الاعتذار اختفت من قاموسنا, واحترام الكبير اضمحل وكلمات الحب والرومانسية لاتأتي إلا مرة في العام والجميع هجرأخلاقيات زمان ,فماذا جرى لنا ؟هل نريد إغراق كل مراكب الأمل؟ هل نريد أن نتعامل معا بقانون الغابة؟ لمتى تنتهي ظاهرة التخوين وأن البعض يريد التكويش على كل شيء ؟ لماذا لم نتخلص من سيطرة الفكر الفاسد الذي زرعه الاستعمار في كل الوطن العرب وفي العقول ورسخه في الوجدان وصار هو محركنا الأول؟ لماذا لانؤمن جميعا بأننا كلنا نحب الوطن ونعمل لمصلحته ولابد من فتح صفحة جديدة لحوار طويل وهاديء لنرضى كل الأطراف ,وإذا اتفقنا على قانون نلتزم جميعا بنصوصه كي تتساوى ويتقدم الوطن بل الاوطان العربية؟ لماذا نصر على استمرار سلوكيات العهد السابق نفسها وكأن الثورة أو الثورات قامت لكي نستبدل مدافع الانتقام بدلا من التصالح وفتح صفحة جديدة تكون فيها الشفافية والمصارحة هي لغة النقاش؟ هل نحن جادون في العمل من أجل مستقبل أفضل لوطننا والارتقاء به؟ وهل ندرك أن خطورة تفرقنا تعني أن نعطي لأعدائنا فرصة تدميرنا وإضعاف قوتنا؟ دعونا نتغير ونعود إلى الجذور ونكسر قاعدة دوام الحال من المحال فهل ممكن ؟
**نعم اقولها للمرة الالف -ماذا جنت الشعوب من الثورات المسلحة غير الدماء والتهجير تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا)!!وقال صلى الله عليه وسلم (أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ)،

**من قلبي: الإسلام دين عظيم، حوَّل مجموعة من البدو العرب إلى سادة العالم لقرونٍ طويلة، ولكننا مع الأسف، لانلتفت الآن إلا للقشور ونترك الجوهر ولا نلتفت إليه.
**من كل قلبي: أتمنى أن يُكَّرس دُعاة الدين جهودهم لتقديم الإسلام بشكلٍ صحيح في خُطَبهم ومواعظهم، ولا يتعاملون مع الأمر باعتباره وسيلة للشهرة والجاه وكسب الأموال، لأن ذلك نفاقُ والمنافقون في الدركِ الأسفل من النار......اللهم ألف بين قلوب المسلمين في مشارق الارض ومغاربها...يارب انصر الاسلام والمسلمين على أعداء الدين وعملاء الغرب --يا رب العالمين......إحقن دماء العرب والمسلمين - وجنبها الاقتتال فيما بينهم يارب العالمين...آمين*..
اللهم احقن دماء المسلمين
اللهم وحد صفوف المسلمين...اللهم أطفئ نيران الفتنة في بلادنا--اللهم من أراد بالإسلام خيرا فخذ بيده..ومن أراد بالإسلام شرا فخذه أخذ عزيز مقتدر..... اللهم انصرنا على من عادانا
اللهم لم شملنا..اللهم ألف بين قلوبنا...اللهم ردنا إلى دينك مردا جميلا...اللهم ارجعنا اخوانا متحابين فيك......اللهم فض الفتن في جميع بلاد الإسلام....
اللهم امين

اللهم إحقن دماء العرب والمسلمين - وجنبها الاقتتال فيما بينهم يارب العالمين...آمين*


تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة