دع ما يَرِيبُك إلى ما لا يَرِيبُك
دع ما يَرِيبُك إلى ما لا يَرِيبُك
تصح (يَريبك) أو (يُريبك) بفتح الياء الأولى أو ضمها..
قال النووي في الأذكار : قوله يَريبك بفتح الياء وضمّها لغتان ، والفتح أشهر..
قال في الفتح : قوله: (يريبك) بفتح أوله ويجوز الضم يقال رابه يريبه بالفتح وأرابه يريبه بالضم ريبة وهي الشك والتردد ، والمعنى إذا شككت في شيء فدعه ، وتَرْكُ ما يُشك فيه أصلٌ عظيمٌ في الورع.
وفي لسان العرب : وفي الحديث : ((دَعْ ما يُريبُك إِلى ما لا يُرِيبُكَ)) يُروى بفتح الياءِ وضمّها ، أي : دَعْ ما تَشُكُّ فيه إِلى ما لا تَشُكُّ فيه.