سيدي علي لبراحلة

تتقاطر الحوادث ،واحدة تلوا الأخرى ،بعد إعلان نتائج الإنتخابات الجماعية ،حيث يوم 09-09 -2015 تم تقطيع أسلاك الكهربائة للمزودة لصهريج الماء بالطاقة الكهربائية لينقطع الماء كليا على الساكنة ،تم التضييق على إمام المسجد لتتهجيجه و جعله يغادر المسجد قسريا ليصبح المسجد بدون إمام .
اليوم الذي هو ثالث يوم من عيد الأضحى ،يتفاجئ السيد عبد المعطي سراج الدين ، بتحطيم على الآخر ،نادر من التبن المبلط بالتراب ،و الذي كلفه إنجازه 8000 درهم .
الساكنة أصبحت غير مطمئنة في عز دولة الحق القانون ، و بلغة شديدة اللهجة ،تطالب الساكنة معاقبة الجناة المخربيين ،والمهددين سلامتهم .

حسب ما يروج أن الساكنة على كل استعداد ،في خوض جميع السبل المشروعة للتعبير علن استنكارها على هذه الإعتداءات لا منتهية ،مطالبة الجهات المختصة ،فتح تحقيق و تقديم الجناة إلى العدالة .