تيناست

جمعية المستقبل تعيش اضطرابا شديدا داخل مكتبها المسير ومع الساكنة وعلى هذه الخلفية يسعى رئيس الجمعية للبحث عى مخرج بمساعدة الحلفاء والشركاء وبعد عدة محاولات للتملص من الأفعال المنسوبة إليهم لم يتمكنوا من النعيم بالإستقرار النفسي لجسامة الخلافات القائمة بينها وبين الساكنة حول سوء التسيير والتدبير وصرف أموال الجمعية في أوراش لا صلة لها بأهداف الجمعية التي كان من المفروض أن تكون فلاحية ل/فلاحية وللخروج من الورطة لازالت الجمعية تبحث عن حلول لأخطائها التي حصدت معها مبدئيا جهات مسؤولة استدعيت للتحقيق وعلى إثر هذا المعطى الدامغ تم التفكير في إيجاد حل لإطفاء فتيل المحاسبة وتكذيب ما هو موجود على أرض الواقع لكن المفكر والمدبر أخطأ التفكير حيث لجأ للمواطن الضعيف والمغلوب على أمره ليحتمي به ويورطه في قضية يعاقب عليها القانون حيث حضروا إلتزاما يعرض على الساكنة للتوقيع عليه كل على حدى وحسب علمي أن الإلتزام يتضمن الآتي:

المطبوع:

الإسم واللقب:........رقم البطاقة الوطنية:................

أنا الموقع أسفله أشهد على نفسي وبشرفي أني لم أسجل أي دعوة ضذ جمعية المستقبل لحماية الكساب والغابة ولن أسجلها ضدها مستقبلا.

الإمضاء:

بالله عليكم لماذا تسعى هذه الجمعية لمثل هذه التصرفات ألا مسؤولة في حق الساكنة وهل يمكن لأحد من هذه الجمعية أن يتجرأ ويجيب عن هذا التسائل ؟ ومن جهة أخرى نقول لهؤلاء المواطنين الذين وقعوا هذه الإلتزامات أنها خطر عليهم حيث العديد منهم سبق وأن سجل دعوة ضد الجمعية ولدينا لائحة تتضمن أسماء العديد منهم ببطاقتهم الوطنية ومختوم عليها ببصماتهم .