فرقة الرمى نسيدي علي بالناصر بتيمولاي
الرمى ن سيدي علي بن ناصر
تتألف من مجموعة من العناصر الموهوبة التي تشكل فرقة بهلوانية بالمفهوم الحديث و الذين يقومون من خلالها بألعاب و أنشطة بهلوانية و راقصة، من ضمنها ترويض بعض الحيوانات كالقردة مثلا، و هذه الفرقة المميزة تجوب جميع أنحاء المغرب لعرض مواهبها لكسب لقمة العيش، و من بين أشهر الرمى نذكر
"بلقاسم إدبحا" و كل من أبنائه "عبلا،محمد و الحسين" و "الحسين أوكري" و "حسون إد بنعيسى"، "باعوس" ، "بوعجاجة الحسين" و ابنه "الحاج الحسين" و مُحمُد إدوحمو". و "الحسين أو سيحمو" و "أحمد ن عبلا ؤ لحسن" هما المسيران لفرقة "إهياضن" كما هو معروف محليا.
بعد أن تكمل فرقة إهياضن جولتهم التي تدوم حوالي أربعة أشهر، يسنعدون مباشرة لتنظيم الموسم المحلي لهم بالمنطقة و الذي ينطلق في أكتوبر، قبل هذا تجمع الهبات و الصدقات أو التبرعات من كل أسرة بهدف شراء الذبائح التي يعاد تقسيمها على الأسر قصد إعداد الوليمة أو مايصطلح باللغة المحلية "تيزلافين" جمع "تازلافت"
يستمر الموسم ثلاثة أيام على التوالي في جو يكتسيه المرح و العروض البهلواتية و كذلك سهرات فنية غنائية "أحواش" يحضرها سكان القبيلة بالإضافة إلى الضيوف من القبائل المجاورة "تيمولاي أوفلا، تلعينت أورخا، إدهيط، أيت جرار،تيسلان، إغرغار و إغرم و كذلك أمسرا،أغبالو إفران، تغجيجت و بيزكارن" بالإضافة إلى حضور المستعمر الأجنبي خاصة الفرنسيين آنذاك و كانت تستهويهم تلك العروض.
لكن في الآونة الأخيرة قل الإهتمام بهذا الموروث الثقافي و الفلكلور، وكذلك لم تعد الساكنة تهنم لأسباب أهمها إنعدام الوعي بأهمية إحياء التراث الأمازيغي بالمنطقة
تتألف من مجموعة من العناصر الموهوبة التي تشكل فرقة بهلوانية بالمفهوم الحديث و الذين يقومون من خلالها بألعاب و أنشطة بهلوانية و راقصة، من ضمنها ترويض بعض الحيوانات كالقردة مثلا، و هذه الفرقة المميزة تجوب جميع أنحاء المغرب لعرض مواهبها لكسب لقمة العيش، و من بين أشهر الرمى نذكر
"بلقاسم إدبحا" و كل من أبنائه "عبلا،محمد و الحسين" و "الحسين أوكري" و "حسون إد بنعيسى"، "باعوس" ، "بوعجاجة الحسين" و ابنه "الحاج الحسين" و مُحمُد إدوحمو". و "الحسين أو سيحمو" و "أحمد ن عبلا ؤ لحسن" هما المسيران لفرقة "إهياضن" كما هو معروف محليا.
بعد أن تكمل فرقة إهياضن جولتهم التي تدوم حوالي أربعة أشهر، يسنعدون مباشرة لتنظيم الموسم المحلي لهم بالمنطقة و الذي ينطلق في أكتوبر، قبل هذا تجمع الهبات و الصدقات أو التبرعات من كل أسرة بهدف شراء الذبائح التي يعاد تقسيمها على الأسر قصد إعداد الوليمة أو مايصطلح باللغة المحلية "تيزلافين" جمع "تازلافت"
يستمر الموسم ثلاثة أيام على التوالي في جو يكتسيه المرح و العروض البهلواتية و كذلك سهرات فنية غنائية "أحواش" يحضرها سكان القبيلة بالإضافة إلى الضيوف من القبائل المجاورة "تيمولاي أوفلا، تلعينت أورخا، إدهيط، أيت جرار،تيسلان، إغرغار و إغرم و كذلك أمسرا،أغبالو إفران، تغجيجت و بيزكارن" بالإضافة إلى حضور المستعمر الأجنبي خاصة الفرنسيين آنذاك و كانت تستهويهم تلك العروض.
لكن في الآونة الأخيرة قل الإهتمام بهذا الموروث الثقافي و الفلكلور، وكذلك لم تعد الساكنة تهنم لأسباب أهمها إنعدام الوعي بأهمية إحياء التراث الأمازيغي بالمنطقة
