عين السلطان

م يآ ألم ...
تُرددهآ گل يومٍ ... وفي گلِّ مسآء.. !!
إنّه خُپثُ آلألم وآلرقصُ على آلچرآح ... !!
عآنت مآ لم تعآنيه أنثى في مِثل عمرهآ ...
فقد قَلَپَ آلألم موآزيين حيآتهآ ..
وپآت حُزن آلفقد وعلقم آلحنين وشآحآً لهآ ...!!
زلزل ألم مشآعِرهآ عظآم صدرهآ , وگآد أن يفتته..!!
تغيّرت تعآپير وچههآ رغم شپآپهآ ..
تثآقلت آلپسمة أن تخآلط شفتيهآ ..
فگآن آلحُزن .. عنوآنآً لحآلهآ ...!!
نم يآ ألم ...
ترددهآ .. وتستچدي ألمهآ آلخپيث أن يغط في سُپآتٍ لترتآح ولو للحظآت..!!
ولگنه يأپى أن ينآم أو حتى أن يُصآپ پنوپة نعآس..!!
ومع هذآ وذآگ..
تُصآرع ألمهآ .. پگل طريقة..
فيغلپهآ تآرة ... ويغلپهآ أيضآً تآرةً أخرى..
ولگنهآ آلأنثى آلتي عزمت أن لآ تهنأ حتى تقضي على ألمهآ ..
وتچعل منه أضحوگة .. وذگرى مپتورة.. لن يگون لهآ أثر...
أيتهآ آلأنثى...
صپرٌ چميل ...
فمآ پعد آلغروپ إلآ آلشروق..
ومآ پعد دموع آلحُزن ..
إلآ دموعٌ تخآلطهآ آپتسآمة فرح ..!!
وعندهآ ..!!
ستگونين أنتِ من ترقصُ على ألم آلألم ..
وقيثآرةُ آلسعآدة تعزُف ألحآنهآ لرقصگ..
دمتِ گمآ أصلگِ گآن ...
" آلأنثى آلشآمخة " ...!!