القلم في عددها الرابع
منذ 2012 صدر أول عدد لمجلة "القلم" عن ثانوية الشيخ أحمد الزبدة في مبادرة نوعية ومتميزة، حيث استقطبت هذه المجلة انتباه الطلبة والأساتذة لتكون لهم مرجعا مهما يحاولون في كل مرة تطويره، ومنذ ذلك التاريخ تتابعت أعداد المجلة إلى أن وصلت إلى عددها الرابع، حيث تصدر بشكل دوري تستمد حضورها من رغبة ملحة لأساتذة الثانوية وطلبتها ومدير المؤسسة السيد المختار عبد الكريم الذي قال في الكلمة الافتتاحية للعدد الرابع بأن هذه المبادرة تحيي روح المنافسة بين التلاميذ خاصة ما تعلق بمسابقة المجلة "جائزة أحسن مقال"، كما دعا الأساتذة إلى الالتفاف ودعم مثل هذه النشاطات لتعزيز التحصيل العلمي.
وفي عددها الرابع تطرقت مجلة "القلم" إلى عدة عناوين نذكر منها، علاقة التربية البدنية بالمواد الأخرى، ومقال عن عضو جمعية العلماء المسلمين الجزائريين محمد الرايس المسعدي، وفي مجال المحيط والبيئة مقال عن كيفية الاستفادة من المخلفات المنزلية، وكان شخصية العدد أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
وقد قام المشتغلون على تسيير هذه المجلة بتقسيمها إلى فروع ومحاور هادفة منها "الملف التربوي، تراجم وأعلام، القلم العلمي، شخصية العدد، القلم الأدبي، تقرير العدد".
ويشرف على هذه المجلة السيد المختار عبد الكريم مدير الثانوية، كما يرأس تحريرها الأستاذ أحمد سرسوب، الأستاذ علي نويجم، كما تضم هيئة التحرير بعض الأسماء نذكر منها: مليكة والي، لخضر مباركي، عبد الحكيم بن بوخلط، وبعض التلاميذ مثل زهرة نويجم، جبيرة روينة، لطفي سلمى، عبد الرزاق رحمون، مريم سعود، صادق بن غربي.
وتعتبر مثل هذه المبادرات ضرورية جدا بالنسبة للمؤسسات التربوية التي تقرب الطالب من الأستاذ في عمل جمعوي هادف يحاول أن يكشف كل إبداع لدى الأستاذ والطالب معا، وعلى السلطات في مدينة الجلفة والمسؤولة عن تقديم الدعم اللازم أن تُحرك يد العون وتساهم في إثراء مثل هذه الأعمال التي انطلقت راغبة في المشاركة الثقافية دون أن تتقصد أي مبتغيات أخرى.
وفي عددها الرابع تطرقت مجلة "القلم" إلى عدة عناوين نذكر منها، علاقة التربية البدنية بالمواد الأخرى، ومقال عن عضو جمعية العلماء المسلمين الجزائريين محمد الرايس المسعدي، وفي مجال المحيط والبيئة مقال عن كيفية الاستفادة من المخلفات المنزلية، وكان شخصية العدد أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
وقد قام المشتغلون على تسيير هذه المجلة بتقسيمها إلى فروع ومحاور هادفة منها "الملف التربوي، تراجم وأعلام، القلم العلمي، شخصية العدد، القلم الأدبي، تقرير العدد".
ويشرف على هذه المجلة السيد المختار عبد الكريم مدير الثانوية، كما يرأس تحريرها الأستاذ أحمد سرسوب، الأستاذ علي نويجم، كما تضم هيئة التحرير بعض الأسماء نذكر منها: مليكة والي، لخضر مباركي، عبد الحكيم بن بوخلط، وبعض التلاميذ مثل زهرة نويجم، جبيرة روينة، لطفي سلمى، عبد الرزاق رحمون، مريم سعود، صادق بن غربي.
وتعتبر مثل هذه المبادرات ضرورية جدا بالنسبة للمؤسسات التربوية التي تقرب الطالب من الأستاذ في عمل جمعوي هادف يحاول أن يكشف كل إبداع لدى الأستاذ والطالب معا، وعلى السلطات في مدينة الجلفة والمسؤولة عن تقديم الدعم اللازم أن تُحرك يد العون وتساهم في إثراء مثل هذه الأعمال التي انطلقت راغبة في المشاركة الثقافية دون أن تتقصد أي مبتغيات أخرى.
