مسار التربية والتكوين
مسار التربية والتكوين
العالم يتغير باستمرار والمجتمع يتغير والحياة اليومية فقدت الكثير من القيم والأخلاق . من أولوياتنا كمجتمع مدني يجب المحافظة والاهتمام بالمجتمع وبالخصوص فئة الأطفال والشباب لممارسة الرياضة، و توفير فضاءات رياضية وتوعية الإنسان بأهمية الرياضة ودورها في حياه الإنسان اليومية لتفادي الانحراف والإدمان على المخدرات و الهذر المدرسي، الذي يعتبر آفة قاتلة ومعاكسة لمفهوم التنمية البشرية. تساعد على التدريس الجيد و ترسيخ السلوك المدني،
والحفاظ من الأمراض الفتاكة التي تصيب الشباب في سن مبكرة، وفي عدة عواقب وخيمة، و هي من الأسباب الرئيسية للكثير من الأمراض العضوية والنفسية والروحانية التي تصيب الإنسان فجأة، ولا ننسى الأنشطة التربوية التي تعتبر رافعة أساسية لتنمية القدرات والمواهب في مختلف المجالات، لمحاربة السلوكيات ألا مدنية وضمانة لاستمرارية المدرسة العمومية،في الإصلاح. و إيجاد حلول للإنصات إليهم والوقوف عند مشاكلهم وحاجياتهم لاسيما في خضم التحولات والمستجدات التي تعرفها المنظومة التربوية في بلادنا وبما يعكس شخصيتنا الحقيقية وطموحات أجيالنا وأسرنا.
العالم يتغير باستمرار والمجتمع يتغير والحياة اليومية فقدت الكثير من القيم والأخلاق . من أولوياتنا كمجتمع مدني يجب المحافظة والاهتمام بالمجتمع وبالخصوص فئة الأطفال والشباب لممارسة الرياضة، و توفير فضاءات رياضية وتوعية الإنسان بأهمية الرياضة ودورها في حياه الإنسان اليومية لتفادي الانحراف والإدمان على المخدرات و الهذر المدرسي، الذي يعتبر آفة قاتلة ومعاكسة لمفهوم التنمية البشرية. تساعد على التدريس الجيد و ترسيخ السلوك المدني،
والحفاظ من الأمراض الفتاكة التي تصيب الشباب في سن مبكرة، وفي عدة عواقب وخيمة، و هي من الأسباب الرئيسية للكثير من الأمراض العضوية والنفسية والروحانية التي تصيب الإنسان فجأة، ولا ننسى الأنشطة التربوية التي تعتبر رافعة أساسية لتنمية القدرات والمواهب في مختلف المجالات، لمحاربة السلوكيات ألا مدنية وضمانة لاستمرارية المدرسة العمومية،في الإصلاح. و إيجاد حلول للإنصات إليهم والوقوف عند مشاكلهم وحاجياتهم لاسيما في خضم التحولات والمستجدات التي تعرفها المنظومة التربوية في بلادنا وبما يعكس شخصيتنا الحقيقية وطموحات أجيالنا وأسرنا.
