فضاءات عين السخونة

عين السخونة

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدية
Ismail Hakmi
مسجــل منــــذ: 2012-07-22
مجموع النقط: 16.07
إعلانات


](¯`·._.·[ (رحـلة إلى سطح القمر) ]·._.Mon stylo ـ·´¯)

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
أخواني الكرام ، اليوم ، سوف أضع رواية ، من تأليفي ،
نوع الرواية هي رواية من الخيال العلمي ، تتحدت عن رجل ، صنع طائرة هوائية و عند طيرانه ، أصبحت الطائرة ترتفع به عوض ان تسقط ، حتى وجد نفسه في أحد الكواكب ..... رواية مشوقة ، قد كتبتها ، منذ أسبوع ، تحياتي ، أتمنى أن تشجعون و أن أرى ردودكم وتفعالاتكم و نقدمكم وإن شاء الله أنال إعجابكم...،
الجزء الأول ،
وأخيرا ، نجحت في صنع طائرة هوائية ، يمكنني أن أحلق بها ، لكي أستمتع بمناضر من الجو ،
فصعدت إلى أعلى قمة في القرية ، جبل علوه 73km أي أنها تعادل ناطحات السحاب ،
لبست الطائرة ، هي تلبس كمحفضة ذات دراعين ، ويتحكم بها الريح كما يريد ،
فرميت بنفسي من أعلى القمة ، وبدأ الريح ، يهطل علي و يحركني من اليمين إلى اليسار ، أعلى ، وفوق.
بدأت أعيش تجربة المروحية ، كان الأمر غريبا عن الإداراك ، لم أكن أتوقع ، أن العالم صغير من الفوق و عشت تجربة الأقمار الصناعية ،
وفجأةََ بدأت أشعر بضغطِِ من السماء ، فبدأت الطائرة ترتفع عوض ان تسقط بي ،
كنت أودعي نفسي ، لأن هناك من سبقني ، ألا هو صديقي المرحوم عباس بن فرناس ،
لاكن الطائرة بدأت ترتفع بي ، حتى إنقطعت أنفاسي ، حتى غبت ،
وبعد ساعات ، وجدت نفسي ، على كوكب أخر يطل على الكرة الأرضية ،
كان المنضر جميلا ، بالنسبة للكرة الأرضية فكان حجمها كبيرة من على ذالك الكوكب كبير ، بنسبة إلينا عند رؤية القمر
فـــ، على هدا الكوكب ، ترى الأرض تدور ، حول نفسها ، ومن حسنٍ حظٍ انني أتيت بأدوات كانت في حقيبة طائرة ،
كانت لدي ، غيتار ، و هاتف محمول ، و زجاجة ماء ، صغيرة ، ونضارات مقاومة لرياح ،
قلت في نفسي لامجال للهروب من الموت ، لأن ليس هناك ماءََ ، ، لاكن يا ترى ؟ كيف أتنفس ،
فخذت حجرا ، ونقشت على الأخر ، بهته الكتابة (الماء يتكون من الهدروجين و أكسجين ، أي أن على هدا الكوكب نهرا او بحرا قد أجده
مع الوقت) ، فلم يكن الكوكب أرضا قاحلة ، كانت هناك أشجار كبيرة كبيرة ،....
فلم يخطر في بالي أن هنا حياةََ على هدا الكوكب .... يتبع
الجزء التاني ،
دخلت الغابة ، بدأت أستغرب لمدا لا توجد حياة ، هنا...
فرأيت واحةََ أمامي ، فهرعت إلى الماء ، فبدأت أشرب أشرب من العطش ،
ووجدت أزهارا ، لم أرى متلها في حياتي ،
فشتممت رائحتها ، لم أشم رائحة أزكا منها ،
وما إن شمتتها ، إختفت تجاعدي ، و نما شعري ، من شعر أبيض و أسود قصيرا ، إلى
شعر حريري ،أسود ، و أصبح دمي يجري بسرعة شبابي ، و ذهبت السمنة الزائدة ، و
أصبحت أتنفس بشكل سريع ... فأصبحت في سن 23 سنة ،بينما كنت في سن 40 ،
فأعجبت و أدهشت بالأمر / ودفعني غروري ، إلى التعمق في الغابة ،
وما إن أنا داهب ، أسس بأمر أحدهم يتبعني ، و يمشي بسرعة البرفق
كم أنني اتقا من أن أحدهم يسكن هدا الكوكب ،
وكنت أخاف من أن يكون مفترسا، عدت للواحة ، وكنت سوف أنام اليوم وسط الواحة ،
، فنصبت فخاخا ، كي أحمي نفسي ، مِنْ مَنْ يلاحقني ،
كان وسط الواحة أكلا و أطعمة وفواكهة بلغة الضخامة ،
فأردت أن أاكل ورقة من أحد النباتات ، فلما بدأت أمدغها ، أصبحت متل العلكـة ،
و أدهشت ، لأن تلك العلكة تتواصل مع الباحة الذوقة داخل الدماغ ،
أيَُ أكل سبق أن أكلته ، يمكنك ان تحس بطعمه وكأنك تأكله ، فكنت متشوقا إلى معرفة المزيد في الغابة ،
وأن أعرف من كان يلاحقني ، ....
فعلا غرييييييييييب
انتظر بشوق ما سيلاقيه عباس ابن فرناس على هذا الكوكب العجيييييييييييب

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| Ismail Hakmi | عين السخونة | 25/07/12 |
و الله رائعة من روائع عماد شكرا لك على إحيائك للإبداع الفكري في مجال اللغة العربية واصل على هذا المنوال فهي رواية رائعة. شكرا لك


...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة