الانتخابات المصريه
يسجل التاريخ يومى الاربعاء والخميس الموافق 23-5-2012م :24-5-2012م 2رجب 1433هـ :3رجب 1433هـ
لاول مره فى التاريخ الحديث يتقدم الشعب المصريه بحريه وشفافيه لأإختيار رئيسة بعد طول فتره من الزمان
لقد عاش شعب مصر من بعد وفاه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر 1970 حياه مليئه بالمصاعب والمشاق
وعاش ايام مريره فى حرب 1973م ولكن حلاوه النصر انست الشعب المصرى قهر الحياه وعادت مصر لعزها لسنوات قليله .وسرعان ما اغتيل الرجل الثانى من بعد جمال عبد الناصر
اغتيال السادات فى 6 اكتوبر عام 1981 ليعود تاريخ مصر الى عصر الظلام عصر الاستعباد والسخريه .عصر رجع بتاريخ مصر الى اكثر من قرنين من الزمان
فقدت مصر فيه الكثير .من كرمتها ومكانتها وعزها ومجدها .لم يكن هناك اى شئ من العداله الاجتماعيه .وتعرض فئات كثيره من المجتمع الى القهر ولاستبداد
وانتشار الرشوه والفساد الإدارى والكثيرمن الامراض (الفشل الكلوى -إلتهاب الكبد الوبائى ) رغم وجود كوادر طبيه مصريه على مستوى عالمى ...!
ولكن ما سرعان أن ينفجر بركان ثوره 25 يناير 2011 لتطيح باكبر مستبد وطاغيه فى تاريخ مصر .وهنا وقف العالم ينظر حوله ويتعجب على ما يفعله شباب مصر
من ثوره لم يتوقعها رجال اكبر جهاز مخابرات فى الشرق الاوسط .
وفى هذا اليوم العظيم يسجل التاريخ اكبر حدث فى تاريخ ثوره 25 يناير وهو إختيار رئيس الجمهوريه .بحريه وشفافيه ونزاهه يشهد لها العالم كله
وقفه فى طابور الديمقراطيه بعد وقفات فى طاابور العيش !!
وفى الجيزة، تواجد أكثر من ?? ألف جندى للتأمين، وانتظم العمل فى جميع اللجان وسط إقبال متباين.
وتبادلت حملات المرشحين الاتهامات لبعضها البعض، حيث تقدمت حملة «شفيق» ببلاغات ضد حملتى «مرسى» و«موسى» بسبب إطلاق شائعة بوفاته وإرهاب الناخبين، فيما اتهمت حملة مرشح «الإخوان» مجهولين بتمزيق صوره.
ولم يكن الحال فى المحافظات بعيداً عن سخونة الانتخابات، حيث تباين إقبال المواطنين فى الإسكندرية على اللجان، وسط شكوى من قبل البعض لعدم إدراج أسمائهم، ووقعت مشادات بين أنصار المرشحين فى القليوبية والإسماعيلية وجنوب سيناء وبورسعيد والدقهلية، وتم ضبط ? من أنصار «مرسى» و«أبوالفتوح» فى السويس لمحاولتهم الدعاية أمام اللجان.
إلى ذلك، تفقد المشير طنطاوى سير العملية الانتخابية فى العباسية والظاهر، وأكد أن الإقبال على التصويت دليل على نزاهة الانتخابات. من جانبها، عقدت الحكومة اجتماعاً لمتابعة العملية الانتخابية، حيث أكد اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، مواجهة أى خروج عن الشرعية والقانون.
http://www.facebook.com/yasser.sayeed1?ref=tn_tnmn
لاول مره فى التاريخ الحديث يتقدم الشعب المصريه بحريه وشفافيه لأإختيار رئيسة بعد طول فتره من الزمان
لقد عاش شعب مصر من بعد وفاه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر 1970 حياه مليئه بالمصاعب والمشاق
وعاش ايام مريره فى حرب 1973م ولكن حلاوه النصر انست الشعب المصرى قهر الحياه وعادت مصر لعزها لسنوات قليله .وسرعان ما اغتيل الرجل الثانى من بعد جمال عبد الناصر
اغتيال السادات فى 6 اكتوبر عام 1981 ليعود تاريخ مصر الى عصر الظلام عصر الاستعباد والسخريه .عصر رجع بتاريخ مصر الى اكثر من قرنين من الزمان
فقدت مصر فيه الكثير .من كرمتها ومكانتها وعزها ومجدها .لم يكن هناك اى شئ من العداله الاجتماعيه .وتعرض فئات كثيره من المجتمع الى القهر ولاستبداد
وانتشار الرشوه والفساد الإدارى والكثيرمن الامراض (الفشل الكلوى -إلتهاب الكبد الوبائى ) رغم وجود كوادر طبيه مصريه على مستوى عالمى ...!
ولكن ما سرعان أن ينفجر بركان ثوره 25 يناير 2011 لتطيح باكبر مستبد وطاغيه فى تاريخ مصر .وهنا وقف العالم ينظر حوله ويتعجب على ما يفعله شباب مصر
من ثوره لم يتوقعها رجال اكبر جهاز مخابرات فى الشرق الاوسط .
وفى هذا اليوم العظيم يسجل التاريخ اكبر حدث فى تاريخ ثوره 25 يناير وهو إختيار رئيس الجمهوريه .بحريه وشفافيه ونزاهه يشهد لها العالم كله
وقفه فى طابور الديمقراطيه بعد وقفات فى طاابور العيش !!
وفى الجيزة، تواجد أكثر من ?? ألف جندى للتأمين، وانتظم العمل فى جميع اللجان وسط إقبال متباين.
وتبادلت حملات المرشحين الاتهامات لبعضها البعض، حيث تقدمت حملة «شفيق» ببلاغات ضد حملتى «مرسى» و«موسى» بسبب إطلاق شائعة بوفاته وإرهاب الناخبين، فيما اتهمت حملة مرشح «الإخوان» مجهولين بتمزيق صوره.
ولم يكن الحال فى المحافظات بعيداً عن سخونة الانتخابات، حيث تباين إقبال المواطنين فى الإسكندرية على اللجان، وسط شكوى من قبل البعض لعدم إدراج أسمائهم، ووقعت مشادات بين أنصار المرشحين فى القليوبية والإسماعيلية وجنوب سيناء وبورسعيد والدقهلية، وتم ضبط ? من أنصار «مرسى» و«أبوالفتوح» فى السويس لمحاولتهم الدعاية أمام اللجان.
إلى ذلك، تفقد المشير طنطاوى سير العملية الانتخابية فى العباسية والظاهر، وأكد أن الإقبال على التصويت دليل على نزاهة الانتخابات. من جانبها، عقدت الحكومة اجتماعاً لمتابعة العملية الانتخابية، حيث أكد اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، مواجهة أى خروج عن الشرعية والقانون.
http://www.facebook.com/yasser.sayeed1?ref=tn_tnmn
