حقيقة البردعى الفاسق - حوار لجريدة النيويوك تايمز
( الأسلام لم يؤثر فى حياتى كثيرا فهو بالنسبى لى كأى دين آخر مثله مثل اليهودية او البوذية او المسيحية فليس هنالك اختلافا كبيرا بينها لذا لم أعر الدين إهتماما كبيرا و لم يكن يوما عاملا مؤثرا فى حياتى- لقد طلبت مرارا و تكرارا من والدتى نزع الحجاب لكنها لم تقتنع بهذا و لكنى لم أياس من المحاولات )نترككم مع الحوار:-
لقد نشأت في أسرة محافظة. تلك كانت الحياة في ذلك الوقت في مصر ، من الطبقة المتوسطة كان لدي الوالدين رعاية جيدة الكثير من المودة والمحبة. ركزنا على القيم ، و التعليم. لقد تعرضت في وقت مبكر يوم الى الكثير من الاشياء التي كنت ولا زلت استمتع بها مثل الموسيقى الكلاسيكية. فقد كان والدي يحب الموسيقى الكلاسيكية.
هل أمك ترتدي الحجاب؟
لا ، إلا في الآونة الأخيرة ، لم يكن هناك امرأة واحدة في مصر كانت ترتدي حجابا. لم يكن هذا الشيء موجودا لقد انتشر في السنوات العشر الأخيرة .
لذا فقد بدأت في ارتداء واحدا الآن؟
نعم ،أنا لا أعرف ما اذا كان هذا بضغط من الأقران. انه تقليد الآن. هذه هي واحدة من القضايا أناقشها معها كل يوم ، وأنه لا معنى له بالنسبة لك لبسه. ولكن ، بطريقة المزاح. انها 82 ، لذلك لن يؤدي الى تغيير طريقة تفكيرها الآن. ولكن هذه هي واحدة من القضايا المثيرة للجدل لدي معها ، وأنني مستمرفى الحوارمعها حول هذا الموضوع.
إلى أي مدى ساعدتكم الدين فى تشكل وجهة نظركم العام؟
ليس كثيرا ، بقدر أي دين. بالنسبة لي الدين هو القيم الأساسية فهو مثل اى دين كالمسيحيين ، البوذيين ، اليهود. لا أرى فرقا كبيرا. مصر في ذلك الوقت كان متعدد الثقافات. أتذكر أنني تستخدم للعب الاسكواش. اشتريت المعدات من المحل الذي كان يدار من قبل الاستراليين. و اعتاد والدي للذهاب التجديف وكان مدربه ايطالي. والدتي كان تذهب إلى خياطة ، "مدام Euphegine" ، وكانت فرنسية. و اعتاد والدي ان يشتري لي اللعب من متجر السيد زاك ، الذي كان يهوديا. وكان الدين في مصر والطريقة التي تم بها لا يتحدث الناس عنه فى شيء. والدين بالنسبة لي ، في ذلك الوقت ، ولا يزال ، انه مجموعة جيدة من توجيه المبادئ التي أشارك مع الجميع. وكانت اول صديقة لى يهودية. لم أشعر أبدا حقا أن الدين هو عامل رئيسي لا بد لي من أن يتخذ في الاعتبار.
لا تندهش هذا هو كلام محمد البرادعى المسلم المرشح لرئاسة الجمهورية متحدثا الى جريدة النييورك تايمز الأمريكية الشهيرة. و هذا ليس غريبا علينا فمن قبل قد صرح ان اول girlfriend له كانت يهودية كما راينا جميعا صور ابنته الفاضحة بمباركة الاب مص صديقها وزوجها بعد ذلك المسيحى الأنجليزى.
لقد نشأت في أسرة محافظة. تلك كانت الحياة في ذلك الوقت في مصر ، من الطبقة المتوسطة كان لدي الوالدين رعاية جيدة الكثير من المودة والمحبة. ركزنا على القيم ، و التعليم. لقد تعرضت في وقت مبكر يوم الى الكثير من الاشياء التي كنت ولا زلت استمتع بها مثل الموسيقى الكلاسيكية. فقد كان والدي يحب الموسيقى الكلاسيكية.
هل أمك ترتدي الحجاب؟
لا ، إلا في الآونة الأخيرة ، لم يكن هناك امرأة واحدة في مصر كانت ترتدي حجابا. لم يكن هذا الشيء موجودا لقد انتشر في السنوات العشر الأخيرة .
لذا فقد بدأت في ارتداء واحدا الآن؟
نعم ،أنا لا أعرف ما اذا كان هذا بضغط من الأقران. انه تقليد الآن. هذه هي واحدة من القضايا أناقشها معها كل يوم ، وأنه لا معنى له بالنسبة لك لبسه. ولكن ، بطريقة المزاح. انها 82 ، لذلك لن يؤدي الى تغيير طريقة تفكيرها الآن. ولكن هذه هي واحدة من القضايا المثيرة للجدل لدي معها ، وأنني مستمرفى الحوارمعها حول هذا الموضوع.
إلى أي مدى ساعدتكم الدين فى تشكل وجهة نظركم العام؟
ليس كثيرا ، بقدر أي دين. بالنسبة لي الدين هو القيم الأساسية فهو مثل اى دين كالمسيحيين ، البوذيين ، اليهود. لا أرى فرقا كبيرا. مصر في ذلك الوقت كان متعدد الثقافات. أتذكر أنني تستخدم للعب الاسكواش. اشتريت المعدات من المحل الذي كان يدار من قبل الاستراليين. و اعتاد والدي للذهاب التجديف وكان مدربه ايطالي. والدتي كان تذهب إلى خياطة ، "مدام Euphegine" ، وكانت فرنسية. و اعتاد والدي ان يشتري لي اللعب من متجر السيد زاك ، الذي كان يهوديا. وكان الدين في مصر والطريقة التي تم بها لا يتحدث الناس عنه فى شيء. والدين بالنسبة لي ، في ذلك الوقت ، ولا يزال ، انه مجموعة جيدة من توجيه المبادئ التي أشارك مع الجميع. وكانت اول صديقة لى يهودية. لم أشعر أبدا حقا أن الدين هو عامل رئيسي لا بد لي من أن يتخذ في الاعتبار.
لا تندهش هذا هو كلام محمد البرادعى المسلم المرشح لرئاسة الجمهورية متحدثا الى جريدة النييورك تايمز الأمريكية الشهيرة. و هذا ليس غريبا علينا فمن قبل قد صرح ان اول girlfriend له كانت يهودية كما راينا جميعا صور ابنته الفاضحة بمباركة الاب مص صديقها وزوجها بعد ذلك المسيحى الأنجليزى.
