معاناة سكان بلادية سيدي راشد
تستمر معاناة سكان احياء بلدية سيدي راشد بتيبازة، في غياب مشاريع التهيئة والتحسين الحضري وانعدام تهيئة الأزقة وغيرها من المرافق الضرورية التي يفتقدها أحد أكبر التجمعات السكنية بالبلدية مثل تجزئة رقم 09 وحي الزيتون.
يتقلّب السكان منذ سنوات في دوامة من المشاكل، وعلى رأسها غياب مشاريع التهئية والتحسين الحضري الأزقة. وهو ما أدى إلى بقاء الاحياء على حاله لسنوات مضت، بسبب سوء وضعية مداخل ومنافذ الحي.وقد بقيت جل الطرقات في وضعية كارثية منذ سنوات حيث أصبحت مليئة بالخنادق والحفر بما لا يدع مجالا لسير السيارات.
متاعب أخرى أكدها محدثونا منها مشكل التغطية الصحية وقلة التكفل الطبي بالمرضى، حيث يتطلب نقلهم إلى العيادات الواقعة بالمدن المجاورة بحجوط او تيبازة.فيما يواجه المرضى أوجاعا متراكمة. وذلك نتيجة استحالة ولوج سيارات الإسعاف نحو منازلهم، وحتى السيارات الفردية إلى الحي، بشكل يدفع بالسكان إلى الاستعانة \'\'بالكلونديستان\'\' لنقلهم للمراكز الاستشفائية في ظل غياب مرفق علاجي بالبلدية ( ليلا) .
كما اشتكى أهالي الحي من غياب الامن. وهذا ما أدى إلى استفحال السرقة وتجمهر بعض المنحرفين في زوايا الحي لتبادل المخدرات وترويجهاوالتعدي على المرى.
ولم يعد السكان يتجرأون على الخروج منفردين نحو وسط المدينة طلبا لدواء أو تسوية حاجيات مستعجلة خاصة في مساء بعد المغرب.
يتقلّب السكان منذ سنوات في دوامة من المشاكل، وعلى رأسها غياب مشاريع التهئية والتحسين الحضري الأزقة. وهو ما أدى إلى بقاء الاحياء على حاله لسنوات مضت، بسبب سوء وضعية مداخل ومنافذ الحي.وقد بقيت جل الطرقات في وضعية كارثية منذ سنوات حيث أصبحت مليئة بالخنادق والحفر بما لا يدع مجالا لسير السيارات.
متاعب أخرى أكدها محدثونا منها مشكل التغطية الصحية وقلة التكفل الطبي بالمرضى، حيث يتطلب نقلهم إلى العيادات الواقعة بالمدن المجاورة بحجوط او تيبازة.فيما يواجه المرضى أوجاعا متراكمة. وذلك نتيجة استحالة ولوج سيارات الإسعاف نحو منازلهم، وحتى السيارات الفردية إلى الحي، بشكل يدفع بالسكان إلى الاستعانة \'\'بالكلونديستان\'\' لنقلهم للمراكز الاستشفائية في ظل غياب مرفق علاجي بالبلدية ( ليلا) .
كما اشتكى أهالي الحي من غياب الامن. وهذا ما أدى إلى استفحال السرقة وتجمهر بعض المنحرفين في زوايا الحي لتبادل المخدرات وترويجهاوالتعدي على المرى.
ولم يعد السكان يتجرأون على الخروج منفردين نحو وسط المدينة طلبا لدواء أو تسوية حاجيات مستعجلة خاصة في مساء بعد المغرب.
