فضاءات الدناوية

الدناوية

فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
محمدسيدديب عبدالباقى
مسجــل منــــذ: 2011-01-20
مجموع النقط: 8.6
إعلانات


تعرف على البورصة


ما هى البورصة؟
المصدر : باب ثقافة البورصة .. د / جيهان جمال
1- النشأة :
يعود اصل كلمة البورصة إلى إسم عائلة "فان دي بورصن" Van der Bürsen البلجيكية ، والتى كانت تمتلك فندقًا بمدينة بروج ببلجيكا ،
و كانت تعمل فى المجال البنكى.
كان يتردد عليه الكثير من التجار للمناقشة حول الصفقات التجارية فى القرن 15 ،و أصبح هذا الفندق فيما بعد رمزا لسوق رءوس الأموال،
ويمكن اعتباره أول ظهور لما يعرف الآن بالبورصة. وقد بدأ فيه نشر قائمة بأسعار السلع المتداولة لأول مرة عام 1592 ، وكان شعاره الفندق عبارة عن ثلاثة أكياس من النقود.
وقد شهدت مدينة امستردام بهولندا أول سوق منظمة للأوراق المالية، ثم جاءت بعدها أسواق متعددة في أوربا الغربية، والتي بدأت بسوق لندن،
في فرنسا بدأت بورصة مشابهة في باريس بقصر برونيار،
وفي الولايات المتحدة الأمريكية بدأت البورصة بشارع وول ستريت Wall Street الشهير بمدينة نيويورك أواسط القرن الثامن عشر،
عام 1792م، والتي أصبحت بعد ذلك من أهم أسواق الأوراق المالية العالمية بل وأكبرها حجمًا. ومكتوب في صدر بورصة نيويورك، شعارها الشهير "هنا فرصة عدم البيع تساوي صفرًا!"، يعني ذلك أن أي متعامل يرغب في بيع أسهمه يجب أن يجد الفرصة متاحة لذلك فورًا، ويتحقق ذلك في حالة إذا كان السوق منتعشًا وسريعًا ومستخدمًا لتكنولوجيا اتصال عالية، وهو الأمر المتحقق في بورصة نيويورك بشكل كبير ولا تزال البورصة توجد في نفس مكانها هناك حتى الآن.
في مصر أنشئت بورصة الإسكندرية رسمياً في عام 1888 تلتها بورصة القاهرة في عام 1903. ازداد نشاط البورصتين بعد ذلك حتى وصلتا إلى عصرهما الذهبي في أربعينيات القرن العشرين، حيث صنّفت بورصة الإسكندرية في المركز الخامس على مستوى العالم.
تم إغلاق البورصتين بعد تحول مصر إلى النظام الاشتراكي، وظلتا مغلقتين إلى أن تم افتتاحهما في التسعينيات، وفي عام 1997 أعاد القرار الجمهوري رقم (51/1997) تعريف الهيكل القانوني للبورصات ومن ثمّ تمت معاملة بورصتي القاهرة والإسكندرية ككيان واحد وأصبح لديها مجلس إدارة واحد ومقرين أحدهما بالقاهرة والآخر بالإسكندرية.
طيب ماشى الكلام النظرى لغاية هنا ..
كلام ظريف إننا نقراه ولو مرة فى حياتنا .. مش هيخسر .. .. صح ولا إيه ..
على فكرة حتى لو إيه !!! .. الكلام حلو برضه نقراه ..
و لا تختلف بورصة العصر الحالي كثيرا عن البورصة القديمة،
فالبورصة عبارة عن سوق يتم فيها بيع وشراء رءوس أموال الشركات أو السلع أو المحصولات الزراعية المختلفة، فإذا أراد شخص ما أن يكون مشاركا أو مساهما في رأس مال إحدى الشركات، فعليه التوجه إلى البورصة وشراء عدد من أسهم تلك الشركة، وبذلك يكون فعليا من أصحاب تلك الشركة التي امتلك جزءاً من أسهمها، وذلك بجانب الأشخاص الآخرين الذين يمتلكون نسبا متفاوتة من تلك الأسهم. بالطبع يكون حق الإدارة لمالكي أكبر عدد من الأسهم - أي مالكي الجزء الأكبر من رأس مال الشركة - ويكون للمساهمين الذين يمتلكون جزءا لا بأس به من الأسهم حق التصويت في اجتماعات مجلس إدارة الشركة.
2- كيف تدخل شركة الي البورصه اول مرة
يتم هذا عن طريق ما يسمى بالاكتتاب، أي طرح كل أو بعض أسهم الشركة على الجمهور للاكتتاب فيها.
كما حدث فى إكتتاب المصرية للأتصالات الشهير ..
ويحدث هذا عند تأسيس الشركات الجديدة أو عند زيادة رأس مالها بعد التأسيس، وقد تدخل الشركة البورصة عن طريق إصدار السندات إذا كانت في حاجة إلى قروض طويلة الأجل.
كما حدث مع شركات عديدة ( موبينيل أمون للأدوبة وغيره )
والاكتتاب في الأسهم قد يكون خاصا أو مغلقا، أي مقصورا على المؤسسين وحدهم،
وقد يكون عاما يمكن لأي شخص مسجل بالبورصة أن يشترك فيه. أما الاكتتاب في السندات فغالبا ما يكون عاما.
3- الفرق بين السند وبين السهم ؟
عندما ترغب بعض الشركات في الحصول على قروض لتمويل أنشطة إضافية بالشركة، فإنها قد تلجأ إلى البنوك لإقراضها، أو قد تقوم بالاقتراض من المستثمرين في البورصة عن طريق الاكتتاب في السندات؛ وهذا يعني أن الشركة توكل أحد البنوك بطرح هذه السندات في السوق ليقوم الناس بشرائها، وبذلك تكون هذه الشركة قد حصلت على ما تريد من أموال من هذه السندات والتي تعد التزاما ماليا على الشركة يجب عليها سداده في وقت لاحق.
ويعتبر الاستثمار في السندات أكثر أمانا من الاستثمار في الأسهم.
ففي حالة السهم يمكن أن تربح أو تخسر وفقا للحالة الاقتصادية للشركة، بينما السند لا يمكن أن يخسر. ذلك أن حامل السند يعتبر دائنا للشركة وعليها سداد الدين إليه، أما حامل السهم فشريك مالك في الشركة يربح مع ربحها ويخسر مع خسارتها.
4- العائد
بالنسبة للأسهم يمكن الحصول على عائد منها عن طريقين:
الأول هو الاحتفاظ بالأسهم حتى موعد توزيع أرباح الشركة الذي يتم عن طريق الكوبونات. فيقال مثلا إن هناك ربحا قدره جنيه عن كل سهم، فيتوجه حاملو الأسهم لصرف أرباحهم مع احتفاظهم بالأسهم نفسها.
الطريقة الثانية هي بيع الأسهم عندما يرتفع سعرها. إذا تم بيع الأسهم بعد وقت قصير من شرائها فإن هذا يسمى بالمضاربة، وقد يحصل البيع والشراء في خلال جلسة واحدة. ولا يمكن تحقيق ربح من المضاربات على الفروق الصغيرة للسعر المتذبذب للسهم إلا باستثمار مبالغ كبيرة في عمليات البيع والشراء للاستفادة من فرق السعر.
بالنسبة للسندات فيكون العائد عليها هو سعر فائدة محدد، مثلها مثل القرض العادي، ويقوم حامل السند في نهاية الفترة للقرض بالحصول على أصل المبلغ الذي دفعه للحصول على تلك السندات بالإضافة إلى الفائدة المحددة.
لاحظ أنه لا توجد أية ضرائب مفروضة على أرباح البورصة
5- ما دور البورصة في عمليات البيع والشراء
البورصة هي سوق منظمة لتبادل هذه الأسهم والسندات،
يقوم الأفراد من خلالها بتبادل هذه الأوراق في إطار قانوني ومنظم حتى لا تضيع الحقوق ورءوس الأموال.
ويكون هناك تقييم موضوعي لحقيقة الشركات التي تتداول أسهمها؛ ذلك أن الشركات الرابحة يكون هناك طلب عالٍ على أسهمها وسنداتها؛
لأن الأوضاع المالية لهذه الشركات تكون قوية، ولذلك يثق المستثمرون بأداء تلك الشركات؛ ومن ثم يقبلون على أوراقها المالية في البورصة، ويؤدي الطلب المتزايد إلى زيادة أسعار أسهم تلك الشركات بصورة كبيرة بنسب عن القيمة الاسمية لها -أي سعرها الأساسي عند صدور السهم عند الاكتتاب- والعكس صحيح بالنسبة للشركات الخاسرة حيث تكون أسعار أسهمها في هبوط عن القيمة الاسمية التي صدرت بها.
يمكن أن نعتبر الدور الأساسي للبورصة هو المساهمة في نقل رءوس الأموال من الجهة التي لديها فائض (المُقرِضين) إلى الجهة التي لديها عجز (المقترضين)،
وبالتالي المساهمة في تمويل خطط التنمية، وتوجيه الموارد إلى المجالات الأكثر ربحية.
6- كيف تستثمر في البورصة
لكي تستثمر أموالك في البورصة، يجب أن تقوم أولا بتسجيل نفسك فيها، عن طريق ما يسمى بالتكويد. أي أن تحصل على رقم تتعامل به في البورصة، وهو رقم يشبه رقم البطاقة الشخصية، وهو الذي يميز مستثمرا عن آخر.
يتم الحصول على هذا الرقم عن طريق تقديم طلب إلى إحدى شركات السمسرة المالية ولا يمكنك كمستثمر أن تتعامل مع البورصة مباشرة، وإنما يجب أن يتم ذلك من خلال إحدى شركات السمسرة التي تتلقى منك أوامر البيع والشراء للأسهم. وتقوم شركة السمسرة بتحصيل نسبة عمولة عن كل عملية تقوم بها من خلالها.
طيب .. نضمن حقنا إزاى عند شركة السمسرة .. نعرف منين هم باعوا ولا إشتروا ولا ليه رصيد ولا عليه ...
نروح شركة مصر للمقاصة ( شارع الجمهورية بوسط البلد ) .. بالبطاقة والكود بتاعك وتطلب كشف حسابك .. سيرد فبه حركة الأسهم والمتاجرة والأرصدة وكل مابعته أو إشتريته فى سوق الأوراق المالية لدى أى شركة سمسرة تعاملت معها .
كما يمكنك الحصول على خدمة التعرف على أرصدة وحساباتك منها عن طريق التليفون أو الفاكس أو الأنترنت ..
يعنى كل يوم تقدر تتابع محفظتك وقيمتها السوقية وأرصدتك ، وكوبوناتك التى صرفتها أو التى لم تصرفها ... يوميا وأنت فى مكتبك او منزلك وفى أى وقت ..
مــا هــي البـورصة ؟
المصدر : موضوع منشور على النت و لا يوجد إسم لصاحبه
البورصة هي سوق خاصة بعمليات خاصة في أماكن خاصة يباع ويشترى فيها عن طريق الوســـطاء , وهي مؤسسـة تعنـى بوضع الترتيبات العملية والتقنية اللازمة لعمليات التداول على القيم المنقولة , بغية تقديم خدمات تتمثل في تسهيل التعــــــــاملات بين وسطاء البورصــة , وتـرقية التـداول على الأوراق المالية في سوق البورصة .
مــا الهدف من إنشاء البـورصة ؟
من أهم الأهداف التي أنشئت من أجلها البورصة ما يلي :
* السماح لمؤسسات القطاع العام والخاص المنظمة في شركات ذات أسهم بفتح رؤوس أموالها للجمهور .
* تقييم هذه الشركات عن طريق السوق .
* ضمان التمويل عن طريق الإدخار العمومي .
* السماح بسيولة الإدخار المستثمر على المدى البعيد .
* تحقيق وتكريس شفافية أكبر في مبدأ الحركية النقدية ( السيولة وإنتقال رؤوس الأموال ) إستثماراً وإدخاراً وربحاً وخسارةً .
مــا هي أهمية البورصة ؟
إن أهم مزايا إعتماد نظام بورصة في إقتصاد دولة ما , في كونها أداة شفافة في سبيل تبني نظام الخوصصة , حيث تكشف بمجرد إعتمادها والإنخراط فيها الوضعية الحقيقية : الإجتماعية والمالية ولإدارية بكل مؤسسة كما يعكس واقع البورصة أيضاً الحالة الصحية لإقتصاد الدولة المعنية أو للتجمعات الإقتصادية الجهوية , أو للشركات العالمية العملاقة . وفيما يتعلق بنظام الخوصصة , فإنه لا يمكن تصور قيام أو إعتماد " البورصة " في ظـل سيادة الدولة على الإقتصاد وتهميش أو غياب القطاع الخاص , أو تجمـيد مشـاريع الخـوصصة أو مشـاريع تنازل الشركات العمومية التابعة للدولة عن حصص من رأسمالها للعمال أو للمواطنين أو لهيئات محلية أو خارجية , وفتح رؤوس أمـوالها أمام المـدخرين , الأمــر الذي سيؤدي - في حالة إعتـمادها - تلقائياً إلى تنشيط عملية الإدخار الذي يفضي بدوره إلى إقامة سوق البورصة .
مــا هي أنواع البـورصات ؟
يذكر أنه هناك ثلاثة أنواع من البورصات :
1 - بورصة العمل : وهي مكان إلتقاء العمال في إجتماعات تقترح فيها عليهم خدمات متنوعة .
2 - بورصة السلع : وتسمـى أيضـاً ببـورصة التجارة , وهي مـكان تباع فيه المـواد و السـلع الإستـراتيجيـة أي المنتـوجـات الأسـاسية ( القطن , القمح , السكر..........إلخ) بالجمـلة , حيث يتعـامل فيهـا علــى أسـاس العينـات مـن المـنتوجات وقـد يباع المـنتوج عــدة مرات , وفيها تتحدد الأسعار المحلية والدولية لهذه المنتوجات .
3 - بورصة القيم المنقولة ( الأسهم والسندات ) : وهـي السـائدة والشائـعة حالياً , وتمثـل معظم السـوق المـالي فـي العـالم , وهي المكان الذي تحدث فيه المعاملات على الأسهم والسندات والذهب و العملات الصعبة عن طريق الوسطاء . ولكل بورصــة مــؤشر خــاص بهـا تقيس به معـاملاتها ولكل مؤشر طريقته الخاصة في الحساب مثل : ( داوجونز - نازداك - نيكاي - فيننشل تايمز - كاك 40 - داكس .......إلخ ) .
أهم البـورصات العالمية :
تعتبر البورصات التالية من أهم البورصات في العالم على الإطـلاق , نظـراً لـحجم التعامل فيها وكذا تأثيرها علـى الإقتصـاد والتجـارة وسـوق التداول في البورصات العالمية :
1 - بورصة نيويورك أو " وول ستريت " : وسميت ببورصة وول ستريت نسبة للشـارع المـتواجـدة فيه بنيويورك شارع وول ستـريت , وتمثـل هذه البورصة سوقاً لحوالي 50 % من الإنتاج القومي الخام الأمـريكي , وهـي التـي تـدير كافة الإقتصـاد الأمريكي , ويمـثل مـؤشر داوجونز DAW JONES الممثل للشركات الكبرى ( DJIA ) وكـذا مـؤشر نـازداك الممثل لـقطاعات التكنولوجيا و المعلوماتية والإتصال NASDAQ أهم المؤشرات السائدة في التداول , وهذه البورصة من أقدم البورصات , وهي التي بدأت منها الأزمة الإقتصادية العالمية في سنة 1929 م .
2 - بورصة طوكيو : أو بـورصة كـابوتوشو ( Kabuto- cho ) نسبة لإسم الشـارع المتـواجد فيه أيضاً , وقد وضـعت حسـب إحصائيات عام 1990 م في المرتبة الأولى عالمياً من حيث حجم التداول فيها والذي وصل إلى ( 3 مليار دولار ) أي 40 % من مجموع التداول العالمي , وهو رقم ضخم جداً كما تمثل سوقاً لـ 130 % من الإنتاج القومي الخام الياباني.
3 - بورصة هونج كونج , بورصة لندن , وباريس , وفرانكفورت و غيرها من البورصات العالمية .
4 - بورصة القاهرة : تحتل المـرتية الأولى عـربياً , بما لديها من تجارب في هذا الميدان بإعتبارها أقدم بورصة عربية .
ماذا نقصد بالأسهم ؟
لايمكن تصور قيام بورصة بدون تداول , ولا يمكن التداول بدون أسهم , فماذا نعني بها ؟
* الأسهم : يعرف دليل البورصة اليهم على أنه أحد نوعي الأوراق المالية المتداولة والتي تقبلها البورصة في الإدارة لنظاخ التسعيرة الرسمية . فالسهم هو عبارة عن ورقة مالية مصدرة من طرف شركة ذات أسهم تمثيلاً لحصة من رأسمالها , وتستطيع معها إصدار أنواع عديدة من الأسهم تختلف حسب الحقوق والإمتيازات التي تعطيها المؤسسة لمالك هذه الأنواع من الأسهم , مثل : حق التصويت - الحق في الأرباح الموزعة في نهاية السنة - الأولوية في التسديد
أصناف الأوراق المالية المسجلة في البورصة :
وهي الأوراق المسجلة بنظام التسعيرة بالبورصة , وتصنف إلى ثلاثة (3) :
1- أوراق المساهمة : وهي تلك التي تصدر تمثيلا لجزء من رأسمال الشركة المصدرة مثل : الأسهم , شهادات الإستثمار .....إلخ
2- أوراق الإقتراض : وهي التي تصدر إعترافاً بدين أبرمته الجهة المصـدرة مثل : سنـــــدات الخــــزينة , سندات المؤسسات , الأوراق التجارية ........إلخ .
3- الأوراق المشتقة : تشكل من خلال أوراق مالية أساسية تمثل غالباً حقوق على هذه الأوراق مثل : العقود الآجلة , حقوق الإكتتاب .......إلخ


تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع


لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...

...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة