فضاءات خالد يحيى المخير

خبار بلادي

خالد يحيى المخير

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

مسجــل فــــي: السوده | عمران | اليمن |
مسجــل منــــذ: 2013-06-22
آخـــر تواجــــــد: 2013-06-28 الساعة 14:23:56
محموع النقط: 1.8

إعلانات


>> خالد يحيى المخير >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية
الصفحة: 1 من 1

السوده | 22/06/13 |

بدون عنوان علي النخبي لو نفترض فرضــــــــــــــــا ** لاتسمع الفوضــــــــــــــــــــا ** ننظم الفوضــــــــــــــــــــــاء ** كله شداد غرضــــــــــــــــــا ** الاختلاف رمضـــــــــــــــاء ** كله حنح مٌضــــــــــــــــــــاء ** الصورة البيضــــــــــــــــــــا ** مذيلة بامضـــــــــــــــــــــــاء ** لبعضنا بعضـــــــــــــــــــــــا ** ودافع البغضـــــــــــــــــــــاء ** عيوننا يقضـــــــــــــــــــــــــا **...



السوده | 22/06/13 |

هو لم يخن (عبدالرحيم السعيدي) * * * هو لم يخنْ والدهرُ خانْ هو لم يخنْ لا تظلميهْ وكم بريءٍ قد يـُدانْ هو لم يخنْ لكنها عصفتْ به الرؤيا وتفسيرُ الزمانْ هو لم يخنْ فهواك ِ مـُنتشرٌ بكل ِ حواسهِ هل يستطيعُ الجسمُ أن يحيا بلا أنفاسهِ ؟! و إذا كفرت ِ بما أرى فاستفسري تشرينَ عن صدقي وعن إحساسهِ قدرٌ على أشعاره ِ أن ترتديك ِ ولا سواك ِ هواجسـُهْ لا تظلميهْ فذكرياتك ِ يا ملاك مؤانسـُهْ هو لم يحبك ِ مثل بعض ِ الناس ِ بحثاً عن جمالٍ أو دررْ لكنهُ منذ إلتقاك ِ به القدرْ وجد المحبة َ...



السوده | 22/06/13 |

سديم الحرف : عبدالرحيم السعيدي * * * * * غريبُ الدرب لا أدري كماذا يدحرجني على دربي زماني! ركبتكَ أيها المجهول حرفاً بهِ أجتازُ ألفاظ الرهانِ فما مرت بك الأحلام حتى تخلت عنك أشواق المعاني كأن لغاتك التسعون حيرى و قلبي لم يعد لي ترجماني و منذُ متى دموعي منك تهمي ؟! و تسقي حرف روما من كياني سديمُ الحرف هل تدري لماذا ربيعُ الورد بالجمر احتواني ؟!



السوده | 22/06/13 |

حصاد الآه (عبدالرحيم السعيدي) * * * هطلت حروفي من سماه فاعشوشبت لغتي بماه و قطفت آآهٍ من دمي شردتُها سكنت ثراه نبتت كأية بذرةٍ فتناسلت مليون آه ما عاد يدري أو أنا كيف الحصادُ وما مداه !!



السوده | 22/06/13 |

طلقتُ حبك (عبدالرحيم السعيدي ) * * * طلقتُ حبكِ و أتخذتُ قرارا لا تذرفي دمعاً و لا أعذارا من دونما ذنبٍ أراكِ عبوسةً من دونما بُعدٍ هواكِ توارى لم تقبلي رأيي و لم تتفهمي ما بي و قد حاولتُ ذاكَ مِرارا هل كنتُ يوماً في هواكِ مهرجاً أو عابثاً بالحب أو كفّارا هجرتُ كي ألقى رضاكِ أحبتي و قطعتُ كي ألقى هواكِ بحارا إن كان حسنكِ يستفزُ مشاعري فأنا الذي ملأ الجمالَ ثمارا أهوى ولكن عند جرح كرامتي لي عزةٌ كلا و لن تنهارا أسمو مع كل إعتزاز إلى السما فنجومُها تهوى هواي نهارا مغرورتي...