خبار بلادي

خبار بلادي

فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

مرحبا برواد موقع خبار بلادي،
نخبر الجميع أن الموقع مبوب من الكل إلى الجزء، ويمكن دائما الدخول إلى صفحات البلدات، انطلاقا من قائمة البلدان، ثم المحافظات، فالبلدات.
وأن جميع التسجيلات في الموقع تتم انطلاقا من صفحات البلدات، وتظهر في الصفحات الأخرى التي تعلوها.


إعلانات


>> خبار بلادي >> فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

شهد منفذ طابا البرى، مساء اليوم، فرحة سيناوية بعد الإفراج عن 25 سجينا مصريا لدى إسرائيل ضمن صفقة الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلى إيلان جرابيل، فبمجرد خروج الأتوبيس الذى كان يحمل المصريين المفرج عنهم من بوابة المعبر حتى استقبله الأهالى الذين توافدوا على المعبر منذ فجر اليوم بالتهليل "الله أكبر"، ورددوا بصوت واحد "ارفع رأسك فوق أنت مصرى"، ووجهوا الشكر للمخابرات المصرية التى دخلت فى تفاوض مع المسئولين الإسرائيليين لإتمام هذه الصفقة.



عاء أدعو الله العلي القدير أن يتم على مصر نعمة الأمن والأمان وأن تستقر الأمور في صمر وأن يعيش الشعب في حب وود وسعاده ورخاء وتعود مصر لدورها الرائد في المنطقة العربية كما أدعوه عز وجل أن يفك كرب المكروبين في اليمن وسوريا وأن تنعم ليبيا وتونس وكل الدول العربية بالأمن والأمان والله من وراء القصد وهو حسنا ونعم الوكيل



يسرني جدا في هذه الصفحة المخصصة للاهداءات ان اهدي سلامي الى كل الاصدقاء و الاحبة ببلدية ام الجليل خاصة و ولاية المدية عامة و لا انسى المشرف العام لاخبار بلادي



سلام تام بوجود مولانا الامامتحية احترام وتقدير الى كل الفعاليات الشابة الجمعوية والنشيطة بجماعة سيدي دحمان والتي ادعوها من هذا المنبر الى المشاركة الفعالة للتعريف بالجماعة وطرح ما يمكن ان تعانيه من مشاكل ...



أيا عيدُ متى النصرُ؟ د.عبد المعطي الدالاتي (( من موافقات الأقدار أنّ أول عيد عيّده المسلمون كان عيدَ الفطر .. بُعيْد غزوة بدر .. فاجتمعت للصحابة فرحتان : فرحةٌ بالعيد ..وفرحة بالنصر )) يعودُ العيدُ ياأحبابْ *** سعيداً يقرعُ الأبوابْ يُحَيّينا .. ويُحْيينا *** ويدعونا إلى المحرابْ *** يعودُ الحبُّ للقلبِ *** وهل أحلى من الحبِّ؟! فنَهنا بالجنَا العذبِ *** وندعو الله َ: يا توابْ *** نرى الفقراءَ قد ناموا *** وفي الأكبادِ آلام ُ وقبلَ الصوم قد صاموا *** وأنتَ الرازق الوهّابْ *** فكبِّر...



مَجِّدُوا اللهَ د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل أَقْبَلَ الْعِيْـدُ حَامِـلاً عِطْرَ عُوْدِِ ** يَتَغَـنَّى بِلَحْنِـهِ الْمَعْهُـْودِ يَتَبَـاهَـى بِحُـلَّـةٍ وَحُلِـيٍّ ** فَهَنِيْـئًـا لَنَابِبَسْمَـةِ عِيْـدِ يَالَيَالِ الْهَنَا انْتَظَرْتُـكِ دَهْـرًا ** وَفُؤَادِي يَظُنُّ أَنْ لاتَـعُـوْدِي كَمْ مَرَرْنَا عَلَى شَوَاطِئِ حُـزْنٍ ** وَهُمُوْمٍ تَلَتْ بِـدوْنِ حُدُوْدِ وَاسْتَقَيْنَـا مِـنَ الْمَرَارَةِ كَأْسًا ** أَيَّ كَأْسٍ كَطَعْنَةِ...