فضاءات المعرى

المعرى

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
ابوالعزايم المعراوي
مسجــل منــــذ: 2010-10-16
مجموع النقط: 10.6
إعلانات


>> المعرى >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 1 من 2
المشاركة في فضاءات المعرى ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

شــعـراء الواو فى مصـر ماهو فن الواو :- فن الواو فن شعري شعبى قولى سماعى وليس كتابياً إذ أن الكتابة تكشف كل الحيل الصوتية الناتجة عن الجناس الكامل فى قوافيه وعندئذ تنحل كل مغاليقه فيفقد كثيراً من روعته وبهائــه كفن شعبى أصيل . ويعتبر فن الواو أحد اشكال الزجل وهو ينســب إلى شاعر قنائى من قنا هـو أحـمـد بـن عروس و احمد بن عروس المولود بقنا عام 1780 مـ أيام حكم المماليك عاش امياً عاطلاً لا عمل له ولا صناعة مشحون الصدر بالحقد على المماليك الحكام والأغنياء البخلاء فيه قوة...



شــعـراء الواو فى مصـر ماهو فن الواو :- فن الواو فن شعري شعبى قولى سماعى وليس كتابياً إذ أن الكتابة تكشف كل الحيل الصوتية الناتجة عن الجناس الكامل فى قوافيه وعندئذ تنحل كل مغاليقه فيفقد كثيراً من روعته وبهائــه كفن شعبى أصيل . ويعتبر فن الواو أحد اشكال الزجل وهو ينســب إلى شاعر قنائى من قنا هـو أحـمـد بـن عروس و احمد بن عروس المولود بقنا عام 1780 مـ أيام حكم المماليك عاش امياً عاطلاً لا عمل له ولا صناعة مشحون الصدر بالحقد على المماليك الحكام والأغنياء البخلاء فيه قوة...



سأزورُ المخيم كدمعة التين والزيتون لأهش أسرابَ الحمام وبيادر الأوهام فأرى وجع الدماء أرى دخانَ البكاء يلفنى ويلفنى بلا انتهاء وحين يباغتنى .. الجرح الحرون سأرحل مفقوء العيون والحزن الذى خيم بالروح ألف مخيم فدعونى أزور المخيم



سأزورُ المخيم كدمعة التين والزيتون لأهش أسرابَ الحمام وبيادر الأوهام فأرى وجع الدماء أرى دخانَ البكاء يلفنى ويلفنى بلا انتهاء وحين يباغتنى .. الجرح الحرون سأرحل مفقوء العيون والحزن الذى خيم بالروح ألف مخيم فدعونى أزور المخيم



سأزورُ المخيم كدمعة التين والزيتون لأهش أسرابَ الحمام وبيادر الأوهام فأرى وجع الدماء أرى دخانَ البكاء يلفنى ويلفنى بلا انتهاء وحين يباغتنى .. الجرح الحرون سأرحل مفقوء العيون والحزن الذى خيم بالروح ألف مخيم فدعونى أزور المخيم



ما تقبل ظهوره من جسد زوجتك من حقنا ان نراه تغضب فما تقبل ظهوره من جسد زوجتك من حقنا أن نراه كان صديقي يهم بالجلوس بالدرجه الأولى بالقطار المتجه من القاهره الى مدينة أسوان حينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره مقلوبه ليواجها الكرسيين خلفهم فجلس و لم يقم بعدل الوضعيه لمجيئ رجل في العقد السادس من العمر يرتدي الملابس الريفيه ليجلس بالكرسي المجاور له ثم مجيئ زوج شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم حديثي الزواج ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهم...