فضاءات الحمر والجعافرة

الحمر والجعافرة

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
hager
مسجــل منــــذ: 2010-10-18
مجموع النقط: 11.4
إعلانات


>> الحمر والجعافرة >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 2 من 2
المشاركة في فضاءات الحمر والجعافرة ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...
hager | 16/12/10 |

حكم أحد الملوك على شخصين بالإعدام لجناية ارتكباها، وحدد موعد تنفيذ الحكم بعد شهر من تاريخ إصداره وقد كان أحدهما مستسلما خانعا يائسا قد التصق بإحدى زوايا السجن باكيا منتظرا يوم الإعدام . أما الآخر فكان ذكيا لماحا طفق يفكر في طريقة ما لعلها تنجيه أو على الأقل تبقيه حيا مدة أطول جلس في إحدى الليالي متأملا في السلطان وعن مزاجه وماذا يحب وماذا يكره، فتذكر مدى عشقه لحصان عنده حيث كان يمضي جل أوقاته مصاحبا لهذا الحصان وخطرت له فكرة خطيرة فصرخ مناديا السجان، طالبا مقابلة...



hager | 09/12/10 |

في احدى الدول الاسيوية كان هناك شخص يدعى ويلسون وكان يقطن مع والده العجوز لكن اباه مريض ويحتضر وفي يوم من الايام نادى الاب ابنه لكي يعطيه رسالة فحضر ويلسون فجلس بجوار ابيه فأعطى الاب رسالة لابنه وأمره بألا يفتحها الا اذا أحسيت انك ستموت بعد قليل فمات الاب ولكن الابن احترم وصية ابيه بشأن الرسالة فلم يفتحها ومرت الايام زاد حزن وحيرة ويلسون وذات يوم زاره احد اصدقاءه فسأله مابك يا ويلسون فأخبره بشأن الرسالة فقال الصديق أيمكنك ان تريها لي فأحضرها ويلسون فقرأها الصديق...



hager | 19/10/10 |

الطرافة لا تخلو من الذكاء في هذهالمواقف!! قد نكون عرفنا أصحاب التاريخ ، العلماء والمثقفون فيمواقف بغاية الجدية ولكن نحن نعلمكم أن لكل حادث ونظرية موقف مضحك سبقه..حبيت أقدملكم عدة مواقف غير متوقعه من أشهر الشعراء، العلماء والفنانون! ابراهيم والبشري كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديبالساخر عبد العزيز البشري وبادره قائلاً : شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست فقال حافظابر أهيم: والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كمان شفتك، وانت جاي افتكرتك راجل!...



hager | 19/10/10 |

قصيدة: أتحبني وأنا ضريرة !!! نزار قباني ::::::::::::::::::::::::: ... قالت لهُ... أتحبني وأنا ضريرة ... وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ... ما أنت إلا بمجنون ... أو مشفقٌ على عمياء العيون ... قالَ ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي .... ولا أتمنى من دنيتي ...