فضاءات قسم أول - ملوى

قسم أول - ملوى

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
ابوالمواهب المنشاوى
مسجــل منــــذ: 2011-03-08
مجموع النقط: 3
إعلانات


>> قسم أول - ملوى >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 1 من 1
المشاركة في فضاءات قسم أول - ملوى ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

لاتقابل الإساءة بمثلها بل يجب الأصرار على الخلق الحسن رائعة وأكثر مقالة للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ بصراحة جميل عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة ((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب)) في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل،وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين...



لاتقابل الإساءة بمثلها بل يجب الأصرار على الخلق الحسن رائعة وأكثر مقالة للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ بصراحة جميل عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة ((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب)) في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل،وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين...



لاتقابل الإساءة بمثلها بل يجب الأصرار على الخلق الحسن رائعة وأكثر مقالة للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ بصراحة جميل عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة ((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب)) في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل،وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين...



لاتقابل الإساءة بمثلها بل يجب الأصرار على الخلق الحسن رائعة وأكثر مقالة للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ بصراحة جميل عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة ((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب)) في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل،وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين...