وروي عن دانيال عليه السلام , انه قال لبني اسرائيل : " اعملوا فان الله تعالي يجازيكم في الاخرة بمثل مصر " اراد الجنة . وقال القرطبي في التذكرة : من حديث حذيفة اليماني , مرفوعا : " يبدو الخراب في اطراف الارض حتي تخرب , ومصر آمنة من الخراب حتي تخرب البصرة وخراب مصر من جفاف النيل , وخراب البصرة من العراق , وخراب العراق من القحظ , وخراب مكة من الحبشة , وخراب المدينة من الجوع , وخراب اليمن من الجراد , وخراب الايلة من الحصار , وخراب فارس من الصعاليك , وخراب الترك من الديلم ,...
اراد خالد بن عبد الله القسري ان يخطب يوما فنسي الخطبة فقال للناس ان هذا الكلام يجئ احيانا وربما كوبر فابي وعولج فنبا والتاني لمجيئه خيرمن التعاطي لابيه وتركه عند تنكره افضل من طلبه عند تعذره وقد يختلط من الجرئ جنانه وينقطع من الذرب لسانه وساعود فاقول ولعل هذه العبارة علي وجازتها خير من الخطبة التي كان يريد ان يدلي بها ولو ان كل من نسي اتي بمثل اعتذاره بمثل هذا الابداع الخطابي لتمنينا ان ننسي جميعاعلي كل من يتصدي للقول رجاء قراءة هذا الاعتذار
قيل اول من لبس البياض عند الحزن علي الميت ملوك العرب من بني اميه فقصدوا المخالفة لبني العباس في لباسهم السواد وفي ذلك قيل اذا كان البياض لباس حزن باندلسن فذاك هو الصواب الم ترني لبست بياض شيبي لاني قد حزنت علي شبابي
المشاركة في فضاءات اتليدم ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...