فضاءات سعيدة

ولاية سعيدة

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـولاية
enamiyoub
مسجــل فــــي: يوب
مسجــل منــــذ: 2011-09-09
مجموع النقط: 187.51
إعلانات


>> ولاية سعيدة >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

صورة المقال الرئيسية يا سامع قولي افهم حط البال *** شوف الوهايبة تفهم آش لي صار ربعه و ربعين قبة منهم زين لقوال *** صنهاجي هاكدا قالولي لكبار فالوهايبة زين لبنين و لاموال *** ابرد يا لي قلبك شاعل نار عرش زناتي كافح نسا و رجال *** ضحوا باش نبقاو احرار يا عرش شريف نبتت فيك جيال *** سمعة مسموعة بين لاقطار من زناتة كنا و الحق ينقال *** هذا كلامي احضى تسمع لخبار



رجل كان يتمشى في أدغال افريقيا سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح والتفت الرجل الى الخلف واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه ومن شدة الجوع الذي ألم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة فقفز الرجل قفزة قوية فإذا به في البئر وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء وأخذ يتمرجح داخل البئر وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد واذا به يسمع صوت ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف...



في الطريق لمحطة الحافلة .. الوجوه متعبة، و نحيلة، و عابسة "ابتسامتك في وجه أخيك خطيئة" ، مدينة وجدة لا تبتسم في الصباح، تواجهك و كأنها تعاقبك على ساعات أحلامك ! يبتلعني زقاق و يتقيؤني آخر .. أنتضر الحافلة قبل ميعادها بعشر دقائق ، تأتي متأخرة كعادتها بعشر دقائق .. أمارس الرياضة يوميا -الجري خلف الحافلة- ،الكل يتحاشي النضر في وجه الآخر ، على يميني عجوز يمضغ التبغ و يبصق على قدمي ،أبتلعها و أصمت . أبتلع -الإهانة- و أسترق السمع على (العملاق) خلفي ، يخبر أصدقاه كيف أنه...



تماما كتلك الحلزونة الخجولة التي تحتمي بصدفتها, هكذا كنت ومازلت أرى نفسي.. بداخلي ألف حال وألف لسان, وضجيج يصم الآذان.. ومن يمر بجاني يَجزم اني ظل ساكن وروح تعشق الركود... والحقيقة هي أني إنسان غريب جدا, أنا نفسي يحيرني أمري ولا أعتقد أني سأفهمني يوما.. أحاول أن أجد نفسي إنسانا طبيعيا كسائر البشـــر, يعيش زمانه بكل ما فيه, ويتمتع بمراحل حياته مهما كانت الظروف.. كانت مشكلتي الكبيرة مع الجنس اللطيف, الذي كان بالنسبة لي الجنس المخيف.. أخشى الإقتراب منه ,بل أقصدُ أني أخجل من...



تنظيم الأستاذ حاكمي إسماعيل إهـــــــــــــــداء إلى كل الأساتذة الدعاء رب كن في عوني المعلم قال الرسـولُ مُبلغـاً ومُكَرِّمـا اني بُعثتُ الـى الانـامِ معلمـا يا بانيَ الاجيالِ جُهْـدُكَ خالـدٌ أحْسِنْ بناءك كي تكون مُكَرَّمـا دَوْرُ المعلم ان يكون مُصححـاً ما اعْوجَّ مِنْ خُلُقٍ لهمْ وَمُقَوِّمـا اثــاره اخـلاقـه مَنْحـوتَـةٌ في القلب لا تُنْسى وتبقى بَلْسَما اخباره تبقـى حديثـا يُشْتَهـى بمجالسِ الزُّمَلاءِ أو مَنْ عَلَّمـا ما أُسْـرَةٌ إلا لـهُ...



لاَ صَومَ فِي طَلَبِ العُلُومِ فلَا تَقُلْ مِنْ أَنَّنِي فِي ذاكَ دَومًا صَائِمُ وإذَا رَفضْتَ نَصِيحَتِي مُتخَاذِلًا فاعْلَمْ بِأنَّكَ لا مَحَالَةَ نَادِمُ مَا أجْمَلَ العِلمَ الذي نحْيَا بِهِ فهو العُلَا وهو الرُّقيُّ الدَّائِمُ أَيْضًا ونُورٌ مِثلمَا قالُوا لنَا والجَهْلُ فِي الدُّنْيَا الظَّلَامُ القاتِمُ