روحه طيبة ما كنت تلقاه الا مبتسما مسلما على الكبير والصغير ينادي اغلب الشباب بلقب الجد او العائلة (كيف حالك يا ابو فتحي- السلام عليكم ابو حسن ...........) هكذا كان يمشي بين الناس عمي الشيخ قاسم رحمه الله محبا للناس ومحبا للدين .... لا اظن ان هذا الرجل كان يحمل في صدره غلا لاحد ولا اظن ابدا أنه كان يذكر احدا في غيبته بسوء ... لا تراه الا وتذكر...