فضاءات دمشير

دمشير

فضاء الثقافة والمواضيع العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
أحمد زكى
مسجــل منــــذ: 2011-03-17
مجموع النقط: 1.4
إعلانات


حدث فى مثل هذا اليوم

حدث فى مثل هذا اليوم
22 (مارس) أذار
22 / 3
اغتيال الشيخ أحمد ياسين
اليوم العالمي للماء.
1979
البرلمان الإسرائيلي يقر معاهدة كامب ديفيد للسلام مع مصر بأغلبية 59 صوتا. وقّعت في آذار (مارس) 1979 رسميا من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن (1913 - 1992) والرئيس المصري محمد أنور السادات في منتجع كامب ديفيد بولاية ميريلاند في الولايات المتحدة، تحت رعاية الرئيس الأمريكي جيمي كارتر. نصت المعاهدة على انسحاب إسرائيل المرحلي من شبه جزيرة سيناء، والذي انتهى في عام 1982. وكذلك تسوية أزمة الشرق الأوسط بشكل كلي بإنشاء حكم ذاتي فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة.
1986
إسبانيا تعلن اعترافها بمنظمة التحرير الفلسطينية.
2004
المقاتلات الإسرائيلية تغتال الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس بعد أدائه صلاة الفجر في المسجد.
الشيخ أحمد إسماعيل ياسين (28 يونيو 1936 في عسقلان، نقب - 22 مارس 2004 في غزة) مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس وزعيمها حتي وفاته.
نشأته
كان في العاشرة من عمره عندما كان البريطانيون يجلبون اليهود من كل أصقاع الأرض لينشروه في ربوع فلسطين وليؤسسوا له بسطوة القوة دولة تسمى "إسرائيل" في عام 1948 ولد أحمد ياسين في عام 1936 في قرية "الجورة" من قضاء مدينة المجدل عسقلان ومع حلول النكبة هاجر مع أسرته الفقيرة من منطقة المجدل عسقلان إلى القطاع ولم يمكث طويلاً حتى تعرض عام 1952 لحادث وهو يمارس الرياضة على شاطئ غزة ما أدى إلى شلل شبة كامل في جسده تطور لاحقاً إلى شلل كامل لم يثنه الشلل عن مواصلـة تعليمه وصولاً إلى العمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية في مدارس وكالة الغوث بقطاع غزة في تلك الأثناءأى فترة الخمسينات والستينات كان المد القومى قد بلغ مداه فيما أعتقل من قبل السلطات المصرية التي كانت تشرف على غزة بتهمة الإنتماء لجماعة الإخوان المسلمين وعندما كان رجالات الحركة في قطاع غزة يغادرون القطاع هرباً من بطش "جمال عبد الناصر" كان للشيخ أحمد ياسين رأى أخر فقد أعلن أن على هذه الأرض ما يستحق الحياة و الجهاد
بداية نشاطه السياسي
حين بلوغه العشرين بدأ أحمد ياسين نشاطه السياسي بالمشاركه في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956، حينها اظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة حيث استطاع ان ينشط مع رفاقة الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا على ضرورة عودة الاقليم إلى الإدارة المصرية.
تأسيسه لحركة "حماس"
في عام 1987 ميلادية، اتفق أحمد ياسين مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم " حركة المقاومة الإسلامية " المعروفة اختصارا باسم "حماس". بدأ دوره في حماس بالانتفاضة الفلسطينية الأولى التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الحين وأحمد ياسين يعتبر الزعيم الروحي لحركة حماس. ولعل هزيمة 1948 من أهم الأحداث التي رسخت في ذهن ياسين والتي جعلته في قناعة تامة على إنشاء مقاومة فلسطينية في وجه الاحتلال الإسرائيلي. فيرى بضرورة تسليح الشعب الفلسطيني والاعتماد على السواعد الوطنية المتوضئة وكذلك البعد العربي والإسلامي في تحرير فلسطين، إذ لا يرى ياسين من جدوى في الاعتماد على المجتمع الدولي في تحرير الأرض الفلسطينية. وكما يروي، "لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هزمت هزمنا وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث".. وحركة حماس هي امتداد لحركة الإخوان المسلمين العالمية التي مقرها الرئيسي في جمهورية مصر العربية القاهرة وكان مؤسسها حسن البنا الذي تم اغتياله على يد الحكومة المصرية في 12 فبراير 1949.
استشهاده
تم اغتيال أحمد ياسين من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي وهو يبلغ الخامسة والستين من عمره، بعد مغادرته مسجد المجمّع الإسلامي الكائن في حي الصّبرة في قطاع غزة، وادائه صلاة الفجر في يوم الأول من شهر صفر من عام 1425 هجرية الموافق 22 مارس من عام 2004 ميلادية بعملية أشرف عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ارئيل شارون. قامت مروحيات الأباتشي الإسرائيلية التابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي بإطلاق 3 صواريخ تجاهه وهو في طريقه إلى سيارته كرسيه المتحرّك من قِبل مساعديه، اغتيل ياسين في لحظتها وجُرح اثنان من أبناءه في العملية، واغتيل معه 7 من مرافقيه.
1794
الكونغرس الأمريكي يحظر على السفن نقل العبيد من القارة الأفريقية إلى البلاد الأوروبية. يبلغ عدد الأفارقة السود الذين نقلهم المستعمرون الآنغلوسكسون من أفريقيا إلى أمريكا ضمن عمليات تجارة العبيد في القرن السابع عشر قرابة ستين مليون نسمة، وقد قتل ثلثا هؤلاء أثناء نقلهم عبر سفن خاصة بسبب المرض والتعذيب أو الغرق والانتحار. ويقول جون نيوتون أحد قباطنة سفن العبيد بعد أن تاب ودخل الدير تكفيرا عن ذنوبه: "كنّا نصفّد العبيد من أقدامهم بسلسلة واحدة ونحشرهم على رفوف كأنها التوابيت في قاع السفينة مع الفئران والجرذان التي كانت تمتص جراحهم، وكنا في كل صباح نستيقظ لنجد الميت والحي مصفدين معا في قيد واحد".

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| أحمد زكى | دمشير | 23/03/11 |
شككر يا استاذ طاهر على ما افضت به ولكن او التنويه عن الاهتمام بالمواضيع الخاصة بالقرية ونشر ثقافتها وشكرا لتسجيلك بالموقع


...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة