فضاءات منزل بوزيان

منزل بوزيان

فضاء التواصل والإهداءات والتحايا

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـمعتمدية
فتحية
مسجــل منــــذ: 2010-10-27
مجموع النقط: 181.6
إعلانات


لكل الامهات


جعلوا لها عيدا ربما لانهم لم يعرفوا قيمتها الحقيقيه
ومتى كانت الام تحتاج الى عيدا لنعرف قيمتها واهميتها ومكانتهافكل ثانية وكل لحظة في حياتنا هي عيدها.حملت وتعبت وانجبت وربت فنحن مدينون لها بحياتنا وارواحنا
فلا نكران
ولا هجران
و لا عقوق فالجنة تحت اقدام الامهات
فهن اعز واغلى واجمل واعظم حقيقة عرفها التاريخ ...امي وما اجملها من كلمة .تحيتي لكل الامهات العربيات لكل الامهات المناضلات لامهات الشهداء تحية اجلال واكرام على الدوام

تقييم:

0

0
مشاركة:


التعليق على الموضوع

| yosraalihusien | بيت دقو | 21/03/11 |

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي فتحية الراقية

رحم الله جميع امهاتنا وأمهات المسلمين
ومتع الأحياء منهن بالصحة والعافية
واقر عيونهم بأولادهن وبناتهن
تحياتي لوالدتي الحبيبة
واقول لها اشتاقتك عيوني وأحضاني
سلامي لك من غربتي يا خيوط فجري واشعة شمسي
دمتم بخير

| فتحية | منزل بوزيان | 20/03/11 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله والدتك يا استاذي الفاضل واسكنها فسيح جنانه.وجعلك الله من المرضين على الدوام.
جازاك الله خير على ماتقدمه من تلاوة القران والتصدق على الوالدين لان ذلك اهم واصلح ما يمكن ان نفعله ونقدمه
ربي افضلك ام الاولاد ويجعل اولادك من الصالحين.

| ابراهيم حجيرة أبو اسماعيل | الزوايدة | 20/03/11 |
زهرة إلى أمي الحبيبة

فكرت كثيرا في هدية قيمة تليق بأمي في يوم عيدها ، تجولت في الشوارع انظر إلى المحلات في الأسواق، فوقعت عيناي على عباءة جميلة سمراء مطرزة بالون الذهبي وقفت إمامها كثيرا، نعم هي تحب اللون الأسمر دائما، ولكن اعلم أن أمي لديها ما يكفيها من الملابس ، انتقلت إلى قسم المجوهرات حتى انتقي خاتم آزين به أصابعها الجميلة التي كانت تمسح بها دموعي وقت حزني وأهاتي ، ولكن تذكرت أنها ترفض الهدايا غالية الثمن حتى لا ترهقني ماديا، بحثت كثيرا كيف احضر لها ؟ هل اهديها حقيبة يد جميلة ، ولكن هي دائما كانت تفضل الخروج بحقيبة كان والدي قد أهداها لها ، يا الله، ماذا افعل ألان فانا لابد أن احضر لها شيئ في عيدها ... لاشيء بنفعها ولا شيء يصلح لها ألان إنها لاترتدي ملابس ولا تتزين بحلي، ولا تستطيع أن تسمعني ... فجلست أريح قدمي بعضا من الوقت وإنا شارد الذهن ، وإذا بي أشاهد محل لبيع الزهور... انه جميل وهي كانت تزين البيت بالورود ، وكانت تحرص على أن يعم العطر في المكان ، هرولت مسرعا الى البائع وطلبت منه ان يصنع لي خليط من الزهور والورد البلدي التي كانت تحبه كثيرا ، أخذت الورود ووضعتها على صدري وبين أحضاني ، وذهبت مسرعا لكي أضع أجمل الزهور والورود على قبر أمي الحبيبة/***** ولكن أحلى ما قدمته لها وهو مستمر معي الى ان القى الله هو تلاوة القرءان الكريم يوميا والتصدق على الوالدين / رحم الله كل المسلمين والمسلمات واسكنهم فسيح جناته جنة النعيم.....

***/// شكرا لك بنيتي فتحية التونسية واعانك الله على طاعة الوالدين... فالجنة تحت اقدام الامهات......






...........................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة