معلومات عن محافظة المنيا
حافظة المنيا هي إحدى محافظات مصر. عاصمتها مدينة المنيا. هي واحدة من أهم محافظات صعيد مصر وذلك بسبب موقعها المتوسط وما تضمه من مواقع أثرية فريدة، أيضا بها جامعة كبيرة تضم خمسة عشرة كلية. تشتهر بأنها عروس الصعيد الجميلة، ومحافظة المنيا تمتد بطول نهر النيل بمسافة 135 كم تقريبا مع عرض متوسط حوالي 18 كم. تصل مساحة المحافظة 32279 كم مربعا. ويصل عدد السكان إلى 3,686 مليون نسمة. معدل المواليد 33 مولود لكل 1000 نسمة، أما معدل الوفيات 7 لكل 1000 نسمة. تصل الكثافة السكانية إلى 1,528.41 نسمة لكل كم مربعا.وفي العصر الفرعوني عبد فيها الإله (تحوت) إله الحكمة والمعرفة. وفى العصر القبطى شيدت فيها كنيسة السيدة العذراء متزامنة في الوقت الذي شيدت فيه كنيسة القيامة
تطور اسم المنيا من الكلمة الهيروغليفية (منعت) وهو مختصر من الاسم الكامل القديم (منعت خوفو) الذي ورد في نقوش مقابر بني حسن وهو اسم مرضعة الملك خوفو، ثم تطور هذا الاسم إلي (مونى) في القبطية وتعني المنزل، ومنه جاء الاسم الحالي (المنيا)، وعبارة منية ابن خصيب التي تمناها ولايتها الخصيب بن عبد العزيز، ابن الخليفة العباس وتحققت أمنيته بولايته عليها، وكنيةمنيا الفولي تقال نسبة إلي العالم الإسلامي الشهير بأحمد الفولي تيمنا بإقامته بها.
عيد المنيا القومي يوم 18 مارس، بمناسبة إنتفاضة شعبي دير مواس وملوي حيث انتظروا قطار قادم من الجنوب يحمل مفتش السجون الإنجليزي بوب فحرقوا القطار بمن فيه. وأصبح هذا اليوم عيدا قومياً للمنيا.
تنقسم المحافظة إدارياً إلى 9 مراكز إدارية تضم 9 مدن، 57 وحدة محلية قروية، 346 قرية تابع، 1429 عزبة ونجع، بالإضافة إلى مدينة المنيا الجديدة.
محافظة المنيا من المحافظات الزراعية بمصر حيث تقدر مساحة الأراضي الزراعية بنحو 452 ألف فدان تمثل نحو 6.5 % من إجمالي مساحة الأراضي الزراعية بمصر، ومن أهم المحاصيل الزراعية القطن، القمح، الذرة، البطاطس وقصب السكر.
السياحة
تعتبر محافظة المنيا متحفاً وسجلاً خالداً لجميع العصور التاريخية التي مرت على مصر وتعتبر سجلاً وافياً للآثار الفرعونية والرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية. ومن أهم الآثار في المحافظة مسجد اللمطى، مسجد العمروي، مسجد المصري، مسجد الفولي، زاوية سلطان، طهنا الجبل، إسطبل عنتر ويوجد به معبد للملكة حتشبسوت، تل العمارنة، مسجد المئذنة المائلة.ودير السيدة العذراء بجبل الطير.
المناطق الأثرية
تطور اسم المنيا من الكلمة الهيروغليفية (منعت) وهو مختصر من الاسم الكامل القديم (منعت خوفو) الذي ورد في نقوش مقابر بني حسن وهو اسم مرضعة الملك خوفو، ثم تطور هذا الاسم إلي (مونى) في القبطية وتعني المنزل، ومنه جاء الاسم الحالي (المنيا)، وعبارة منية ابن خصيب التي تمناها ولايتها الخصيب بن عبد العزيز، ابن الخليفة العباس وتحققت أمنيته بولايته عليها، وكنيةمنيا الفولي تقال نسبة إلي العالم الإسلامي الشهير بأحمد الفولي تيمنا بإقامته بها.
عيد المنيا القومي يوم 18 مارس، بمناسبة إنتفاضة شعبي دير مواس وملوي حيث انتظروا قطار قادم من الجنوب يحمل مفتش السجون الإنجليزي بوب فحرقوا القطار بمن فيه. وأصبح هذا اليوم عيدا قومياً للمنيا.
تنقسم المحافظة إدارياً إلى 9 مراكز إدارية تضم 9 مدن، 57 وحدة محلية قروية، 346 قرية تابع، 1429 عزبة ونجع، بالإضافة إلى مدينة المنيا الجديدة.
محافظة المنيا من المحافظات الزراعية بمصر حيث تقدر مساحة الأراضي الزراعية بنحو 452 ألف فدان تمثل نحو 6.5 % من إجمالي مساحة الأراضي الزراعية بمصر، ومن أهم المحاصيل الزراعية القطن، القمح، الذرة، البطاطس وقصب السكر.
السياحة
تعتبر محافظة المنيا متحفاً وسجلاً خالداً لجميع العصور التاريخية التي مرت على مصر وتعتبر سجلاً وافياً للآثار الفرعونية والرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية. ومن أهم الآثار في المحافظة مسجد اللمطى، مسجد العمروي، مسجد المصري، مسجد الفولي، زاوية سلطان، طهنا الجبل، إسطبل عنتر ويوجد به معبد للملكة حتشبسوت، تل العمارنة، مسجد المئذنة المائلة.ودير السيدة العذراء بجبل الطير.
المناطق الأثرية